قال الدكتور أحمد شاهين خبير الفلك والأبراج، إنه يمكن التنبؤ بالزلازل من خلال اصطفاف كواكب معينة عبر زوايا محددة، كما يمكن التنبؤ بالفيضانات أيضا وأحداث أخرى بنفس الطريقة. 

بعد نقله في سيارة إسعاف.. النجوم يساندون أشرف مصيلحي في وعكته الصحية أمريكا وفيتنام توقعان شراكة في مجال أشباه الموصلات  حروب الجيل الرابع التحكم في الطقس

وأضاف شاهين في مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: "ما حدث في المغرب يدخل في نطاق حروب الجيل الرابع التحكم في الطقس، فعندما يصطف كوكبا عطارد والزهرة والمشتري وأورانوس ستحدث زلازل طبيعية".

 

 زلازل قادمة في الجزائر وتونس وجنوب الصحراء الكبرى

وتابع، أن الزلازل الطبيعية تحدث على بعد يزيد عن 500 كم تحت الأرض، مشيرًا إلى أنها تختلف عن زلازل المنطقة ومنها زلزال المغرب والزلزال القادم الذي سيكون في الجزائر وتونس وجنوب الصحراء الكبرى.

زلزال المغرب

 ولفت إلى أنه توقع حدوث زلزال المغرب في شهر سبتمبر الجاري، مفسرا ذلك بأن هذا الشهر مرتبط بأحداث جسيمة، وستحدث المزيد من الصراعات في غرب إفريقيا والفيضانات في أوروبا واحتراق لبنان بلبنان، والعين ستكون على الأردن وسوريا أيضا بخصوص الحروب، وهناك تسونامي سيحدث في الخليج العربي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التنبؤ بالزلازل الفيضانات قناة المحور زلزال المغرب الجزائر زلازل تونس

إقرأ أيضاً:

أوروبا: ضربات إسرائيل على سوريا ولبنان تؤدي لمزيد من التصعيد

القدس (وكالات) 

أخبار ذات صلة 15 ألف طفل قتلتهم إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 عون يدعو إلى وضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار

حذّرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، أمس من القدس، من أن الضربات الإسرائيلية على سوريا ولبنان من شأنها أن تؤدي إلى «مزيد من التصعيد» في المنطقة.
وأضافت كالاس خلال مؤتمر صحافي إلى جانب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر «يجب أن تكون الأعمال العسكرية متناسبة، والضربات الإسرائيلية على سوريا ولبنان تنذر بمزيد من التصعيد». وقالت وزارة الصحة اللبنانية إن سبعة أشخاص قتلوا في نهاية الأسبوع الماضي في قصف إسرائيلي، بينما قالت إسرائيل إنها شنت الهجوم رداً على إطلاق صواريخ في اتجاهها، ونفى حزب الله اللبناني مسؤوليته عن ذلك.
ورغم وقف إطلاق النار عبر الحدود اللبنانية بين إسرائيل وحزب الله الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر، واصلت إسرائيل هجمات على لبنان تقول إنها تستهدف قيادات في حزب الله وبنى تحتية عسكرية للحزب. ويتبادل الطرفان الاتهامات بانتهاك الهدنة.
في سوريا، شنّت إسرائيل مئات الغارات الجوية على مواقع عسكرية منذ سقوط النظام السابق  في ديسمبر.
وقالت كالاس «نحن نعتقد أن هذه الأمور غير ضرورية لأن سوريا حالياً لا تهاجم إسرائيل، وهذا يغذّي التطرف المناهض أيضاً لإسرائيل، وهو ما لا نريد أن نراه».
ونشر الجيش الإسرائيلي قواته في المنطقة العازلة التي تراقبها الأمم المتحدة في هضبة الجولان الفاصلة بين الجزء المحتل من الجولان الذي تسيطر عليه إسرائيل منذ عام 1967، والجزء الذي لا يزال تحت سيطرة سوريا. وطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بنزع السلاح من جنوب سوريا. واتهمت وزارة الخارجية السورية من جانبها إسرائيل بشن حملة ضد «استقرار البلاد».

مقالات مشابهة

  • بين سوريا ولبنان.. أمران شهدتهما الحدود
  • بينها السعودية.. ترامب يتوقع انضمام المزيد من الدول إلى “اتفاقيات إبراهيم”
  • المرصد الأمريكي: زلزال عنيف بقوة 6.8 درجات قبالة نيوزيلندا
  • أوروبا: ضربات إسرائيل على سوريا ولبنان تؤدي لمزيد من التصعيد
  • الخط بين سوريا ولبنان مفتوح.. تواصلٌ و تفاهمات مرتقبة
  • ترامب يتوقع ضم المزيد من الدول إلى اتفاقات إبراهيم
  • ترامب يتوقع ضم المزيد من الدول إلى "اتفاقات إبراهيم"
  • جامعة أبوظبي تنضم إلى مبادرة جامعات الجيل الرابع العالمية
  • جامعة أبوظبي تنضم إلى مبادرة "الجيل الرابع" لتعزيز تأثيرها في التعليم العالي
  • من بينها السودان.. دول تحكمها مجالس عسكرية (إنفوغراف)