من بينها سوريا ولبنان.. خبير فلك يتوقع فيضانات وزلازل في هذه الدول
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال الدكتور أحمد شاهين خبير الفلك والأبراج، إنه يمكن التنبؤ بالزلازل من خلال اصطفاف كواكب معينة عبر زوايا محددة، كما يمكن التنبؤ بالفيضانات أيضا وأحداث أخرى بنفس الطريقة.
بعد نقله في سيارة إسعاف.. النجوم يساندون أشرف مصيلحي في وعكته الصحية أمريكا وفيتنام توقعان شراكة في مجال أشباه الموصلات حروب الجيل الرابع التحكم في الطقسوأضاف شاهين في مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: "ما حدث في المغرب يدخل في نطاق حروب الجيل الرابع التحكم في الطقس، فعندما يصطف كوكبا عطارد والزهرة والمشتري وأورانوس ستحدث زلازل طبيعية".
وتابع، أن الزلازل الطبيعية تحدث على بعد يزيد عن 500 كم تحت الأرض، مشيرًا إلى أنها تختلف عن زلازل المنطقة ومنها زلزال المغرب والزلزال القادم الذي سيكون في الجزائر وتونس وجنوب الصحراء الكبرى.
زلزال المغربولفت إلى أنه توقع حدوث زلزال المغرب في شهر سبتمبر الجاري، مفسرا ذلك بأن هذا الشهر مرتبط بأحداث جسيمة، وستحدث المزيد من الصراعات في غرب إفريقيا والفيضانات في أوروبا واحتراق لبنان بلبنان، والعين ستكون على الأردن وسوريا أيضا بخصوص الحروب، وهناك تسونامي سيحدث في الخليج العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التنبؤ بالزلازل الفيضانات قناة المحور زلزال المغرب الجزائر زلازل تونس
إقرأ أيضاً:
بين سوريا ولبنان... تقرير يكشف ما تفعله إيران بعد اغتيال نصرالله
ذكر موقع "عربي 21" أنّ مجلة "تايم" الأميركية قالت نقلا عن مصدر وصفته بـ"المطلع"، إنّ إيران تسعى خلال الفترة المقبلة لنقل آلاف المقاتلين إلى المناطق الحدودية في لبنان وسوريا، بعد اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله، بغارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وأضاف المصدر الذي أشارت المجلة إلى أن لديه معرفة مباشرة بالتحركات العسكرية في شمال شرق سوريا والفصائل الإيرانية العاملة في كلا البلدين، أن سوريا والعراق سيصبحان قنوات رئيسية لنقل موارد إلى حزب الله.
ونقلت المجلة، عن عدد من المسؤولين السابقين والحاليين في الشرق الأوسط والولايات المتحدة، ترجيحهم أن التوجه الإيراني نحو التركيز على "إعادة بناء حزب الله في لبنان والحفاظ على قدرة وكلائها في المنطقة على العمل لأطول فترة ممكنة، يأتي بديلا عن خوض حرب مباشرة مع إسرائيل".
ونقلت المجلة عن مدير برنامج الأمن في الشرق الأوسط في مركز الأمن الأميركي الجديد جوناثان لورد، قوله إن "إيران لا تقاتل من أجل وكلائها، بل يقاتل وكلاؤها من أجلها"، على حد قوله. (عربي 21)