تنبأ بـ زلزال المغرب.. خبير فلك: أتوقع فيضانات واشتعال الحرب بهذه الدولة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال الدكتور أحمد شاهين خبير الفلك والأبراج، إنه يمكن التنبؤ بالزلازل؛ من خلال اصطفاف كواكب معينة عبر زوايا محددة، كما يمكن التنبؤ بالفيضانات أيضا، وأحداثا أخرى بنفس الطريقة.
وأضاف شاهين في مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة"، المذاع على قناة "المحور"، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة: "ما حدث في المغرب، يدخل في نطاق حروب الجيل الرابع، والتحكم في الطقس، فعندما يصطف كوكبا عطارد والزهرة والمشتري وأورانوس؛ ستحدث زلازل طبيعية".
وأوضح أن الزلازل الطبيعية تحدث على بعد يزيد عن 500 كم تحت الأرض، مشيرًا إلى أنها تختلف عن زلازل المنطقة، ومنها زلزال المغرب.
وأشار إلى أن الزلزال القادم سيكون في الجزائر وتونس وجنوب الصحراء الكبرى.
ونوه بأنه توقع حدوث زلزال المغرب في شهر سبتمبر الجاري، مفسرا ذلك بأن هذا الشهر مرتبط بأحداث جسيمة، وستحدث المزيد من الصراعات في غرب إفريقيا، والفيضانات في أوروبا، واحتراق لبنان، والعين ستكون على الأردن وسوريا أيضا بخصوص الحروب، وهناك تسونامي سيحدث في الخليج العربي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنبؤ بالزلازل حروب الجيل الرابع حدوث زلزال زلزال المغرب ضحايا زلزال المغرب زلزال المغرب
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار إلى 3471 شخصاً
ذكرت وسائل إعلام رسمية، اليوم الأحد، أن عدد ضحايا الزلزال القوي الذي تعرضت له ميانمار في 28 مارس الماضي ارتفع إلى 3471 بالإضافة إلى 4671 مصابا و214 مفقودًا.
وقالت وكالات الإغاثة -حسبما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية- إن هطول الأمطار غير الموسمية بالإضافة إلى الحرارة الشديدة للغاية قد يؤدي إلى تفشي الأمراض بما في ذلك الكوليرا بين الناجين من الزلزال الذين يخيمون في العراء.
وأوضح توم فليتشر كبير مسؤولي الإغاثة في الأمم المتحدة الزائر في منشور على منصة إكس: "عائلات تنام أمام أنقاض منازلها، بينما يتم انتشال جثث ذويها من تحت الأنقاض. خوف كبير من وقوع المزيد من الزلازل".
وأضاف: "نحتاج إلى خيام وإعطاء الأمل للناجين بينما يُعيدون بناء حياتهم المُدمّرة"، مشيرا إلى أن العمل الجاد والمُنسق هو الأساس لإنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح.
يأتي ذلك في الوقت الذي قالت فيه وكالات الإغاثة إن الأمطار، التي هطلت في الساعات الماضية على أجزاء من ميانمار قد تعقد جهود الإغاثة وتزيد من خطر انتشار الأمراض.
وكانت دول مجاورة لميانمار، مثل الصين والهند ودول جنوب شرق آسيا، من بين الدول التي أرسلت إمدادات إغاثة ورجال إنقاذ خلال الأسبوع المنصرم لدعم جهود التعافي في المناطق المُتضررة من الزلزال والتي يقطنها حوالي 28 مليون شخص.
وتعهدت الولايات المتحدة، التي كانت حتى وقت قريب أكبر مانح إنساني في العالم، بتقديم ما لا يقل عن 9 ملايين دولار لميانمار لدعم المجتمعات المتضررة من الزلزال، إلا أن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين يقولون إن إلغاء برنامجها للمساعدات الخارجية قد يؤثر على استجابتها.