الجبهة الدبلوماسية المصرية: السيسي استعاد مكانة مصر الدولية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أكدت رئيس الجبهة الدبلوماسية المصرية، فاطمة عبدالعزيز، أن الرئيس السيسي تمكن من استعادة مكانة مصر الدولية، من خلال جهود مكثفة في توثيق العلاقات مع عدد كبير من الدول.
وأشارت في تصريح صحفي لها، إلى أن السياسة الخارجية لمصر قائمة على التوازن وإقامة علاقات مشتركة بين أهم وأبرز الدول.
ثمنت رئيس الجبهة الدبلوماسية المصرية، كلمة مصر خلال قمة ال ٢٠ بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، مشيرة إلى أنها تعكس الدوري المحوري لمصر في القارة الإفريقية، خاصة أن مصر دائما ما تعكس قضاياها في المحافل الدولية.
وأضافت: تعمل مصر على اتساع رقعة تواصلها مع دول العالم؛ لتنفيذ علاقات تجارية مشتركة مثل ما يجري مع الهند وروسيا حيث يتم الإعداد لمشروع تبادل تجاري بالعملات المحلية بدلا من الدولار.
وأكدت عبدالعزيز على أهمية توثيق العلاقات بين مصر والصين، لسعي الأخيرة إلى توسيع نطاق صناعتها في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يمهد إلى جعل مصر مركزا تجارياً عالميا.
وأكدت رئيس الجبهة الدبلوماسية، أن تأكيد الرئيس السيسي خلال قمة الـ٢٠ على معالجة الاختلالات الهيكلية، وتطوير مؤسسات التمويل الدولية في غاية الأهمية حتى يتحقق أكبر قدر من العدل في التعاملات المالية بين الدول.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدبلوماسية المصرية الرئيس عبدالفتاح السيسي العلاقات بين مصر والصين
إقرأ أيضاً:
عاجل - اوعى تفتكر نفسك في مستوى أعلى..نصائح الرئيس السيسي لضباط القوات البحرية
اوعى تفتكر نفسك في مستوى أعلى، هكذا وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، نصائح لأبنائه من القوات المسلحة، خاصة ضباط القوات البحرية خلال لقائه معهم الخميس الماضي.
وقال الرئيس السيسي: «اوعي يا ابنى تستخف أو تسخر من غيرك وتعتبر نفسك فى مستوى أعلى حتى لو كان مستوى المعرفة والقدرة اللي عندك فعلا تخليك تعمل كدة».
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الخميس الماضي بعدد من قادة القوات المسلحة، بمقر القيادة الاستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك بحضور الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وقادة الأفرع الرئيسية.
وتناول اللقاء تطورات الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.