أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة عن انطلاق برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة في نسخته الخامسة، حيث يشارك ممثلون من 18 دولة عربية من بينهم السودان. وقالت الصفحة الرسمية لمركز الشباب العربي بأن الاستعدادات اكتملت لتجربة فريدة من نوعها، وبحسب رصد محرر “النيلين” تشمل التجربة مجموعة متنوعة من الورشات التدريبية ومحاكات واقعية تمثل تحديات ومهام مختلف المنصات الإعلامية وغيرها من المهارات المتقدمة.

ويشارك من السودان: مودة موسى، ووسام علي أحمد، من ضمن 51 مشاركاً يمثلون 18 دولة عربية. بجانب العديد من المؤسسات الأكاديمية والإعلامية في دولة الإمارات. شاهد تفاصيل النسخة الخامسة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة: رصد وتحرير – “النيلين”

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

رئيس دولة عربية ينوي تسليم السلطة لابنه

#سواليف

أعلن رئيس #جزر_القمر #غزالي_عثماني صراحة لأول مرة اعتزامه #تسليم #السلطة إلى نجله #نور_الفتح عندما يترك المنصب في 2029 ليؤكد اتهامات من منتقديه أنه يعد ابنه منذ فترة طويلة لتولي الحكم، وفق وكالة “رويترز”.

وعين عثماني، الذي شابت إعادة انتخابه قبل عام اتهامات بتزوير #الانتخابات، الفتح مسؤولا عن تنسيق الشؤون الحكومية ومنحه سلطات واسعة على مجلس الوزراء.

وقال عثماني أمس الخميس في كلمة أمام أنصاره بجزيرة موهيلي “سيحل ابني محلي رئيسا للدولة والحزب” مشيرا إلى موعد تركه للسلطة.

مقالات ذات صلة مشاهد لإجلاء جنديين إسرائيليين جريحين من غزة 2024/12/23

ولم يرد الفتح بعد على طلب من “رويترز” للتعليق لكنه قال من قبل إن جزر القمر “ليست ملكية”.

وفاز حزب عثماني الحاكم فوزا حاسما في الانتخابات البرلمانية هذا الشهر رغم أن أحزاب المعارضة إما قاطعت التصويت أو رفضت النتائج وقالت إن الاقتراع شابه التزوير.

وقال عبد الله محمد داود، المتحدث باسم ائتلاف المعارضة “بهذا التصريح، أعلن فحسب رسميا عما نعرفه بالفعل”.

وأضاف داود لـ”رويترز”: “لكن غزالي يخدع نفسه.. شعب جزر القمر والسياسيون لن يقبلوا بفرض نظام حكم بالتوريث ولا ملكي في جزر القمر”.

ويبلغ عدد سكان جزر القمر، وهي عبارة عن أرخبيل مكون من ثلاث جزر في المحيط الهندي قبالة ساحل شرق إفريقيا، نحو 800 ألف نسمة، وقد شهدت نحو 20 انقلابا أو محاولة انقلاب منذ استقلالها عن فرنسا في 1975.

ووصل عثماني إلى السلطة لأول مرة في 1999 عن طريق انقلاب وفاز بالرئاسة في أربعة انتخابات منذ 2002.

ومددت تعديلات دستورية في 2018 متطلبات تناوب الرئاسة بين الجزر الثلاث الرئيسية من كل خمس إلى كل عشر سنوات.

وعلى هذا الأساس لن يكون الفتح مؤهلا لخلافة والده في نهاية فترته الرئاسية في 2029 إلا إذا تم تعديل الدستور مرة أخرى.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تعلن استئناف عمل سفارتها في بيروت
  • محلية الجبلين تدشن برنامج العودة الطوعية لمواطني منطقة التبون
  • رئيس دولة عربية ينوي تسليم السلطة لابنه
  • خريجات "إثراء": البرنامج يمكن الكوادر الوطنية الشابة في المجال المصرفي
  • لطيفة بنت محمد تلتقي مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في دافوس
  • قوى سياسية ومهنية سودانية تنعي الباقر العفيف
  • مشاورات مستمرة في «نيروبي» لتكوين أكبر جبهة مدنية سودانية
  • «الناشرين العرب»: معرض القاهرة الدولي للكتاب الأهم عالميا بمشاركة عربية واسعة
  • بمشاركة دولية عربية.. التفاصيل الكاملة لمهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية الـ26
  • الخارجية: الحكومة تعتزم مطالبة الرئاسة الأميركية وفق رؤية سودانية بمراجعة العقوبات على البرهان