منى العمدة تطلق الموسم التاسع من «هنا الجمهورية الجديدة» على النهار
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تستعد الإعلامية منى العمدة، لإطلاق الموسم التاسع والعاشر من برنامج «هنا الجمهورية الجديدة» عبر فضائية النهار، مساء الخميس في تمام الساعة الـ7 مساء من كل أسبوع.
ولفتت الإعلامية منى العمدة إلى أن العقار عنصر أساسي في أي اقتصاد عالمي، يخرج منه مشتقات استثمارية آخرى، مثل صناديق الاستثمار، ومشتقات مالية، وهو استثمار ملموس على أرض الواقع، ومبنى على أسس وعلم، لأنه أصل واحتياج مستمر للمواطن والمستثمر العقاري.
وكشفت العمدة أن السبب في تركيزها على السوق العقاري عبر برنامجها هنا الجمهورية الجديدة، نظرا لأن العقارات أكثر جذبا للاستثمار في الظروف الاستثنائية التي تمر بها مصر الآن.
وقالت منى العمدة، إن برنامجها سيركز الضوء على المشروعات القومية التى تقوم بها الدولة، في دعم المستثمرين والمواطن، حيث سيكون هناك فقرات خاصة مع أهم المسؤولين بوزارة الإسكان باعتبارها المنظم الأساسي للسوق العقاري، وصندوق التنمية الحضرية التابع لمجلس الوزراء.
هنا الجمهورية الجديدةوأردفت أنه سيكون هناك لقاءات خاصة مع أهم الشخصيات المؤثرة في السوق العقاري المصري والعربي، وفقرة بعنوان على أرض الواقع، بالإضافة لفقرة خاصة مع مسؤول، وفقرة ثالثة مع شخصيات مؤثره في عالم العقارات، والعديد من الفقرات المتخصصة في مجال التطوير العقاري، نظرا لأن القطاع العقاري من أهم القطاعات الاقتصادية باعتباره قاطرة التنمية والتطوير ويضم عددا كبيرا من الشركات، ويعمل به نحو 6 ملايين عامل بشكل مباشر وغير مباشر بصناعات تصل إلى 90 صناعة.
هنا الجمهورية الجديدةوأشارت إلى أن برنامجها سيكون نافذة ومنصة صادقة للمستثمر الذي يبحث عن الاستثمار في مشروعات الدولة، والمواطن الذي يبحث عن تأمين مستقبل الأبناء بالحصول على شقة مدعمه أو إسكان متوسط او فاخر من الدولة بنظام التقسيط، مشددة على أن المسكن أمر يمس كل نواحي الحياة.
اقرأ أيضاًعودة منى العمدة لقناة النهار ببرنامج «الجمهورية الجديدة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قناة النهار منى العمدة
إقرأ أيضاً:
ظريف: طهران تأمل في أن يختار ترامب العقلانية
دافوس (سويسرا) "رويترز": قال نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية محمد جواد ظريف اليوم إن إيران تأمل في أن يختار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "العقلانية" في تعامله مع الجمهورية الإسلامية، مضيفا أن طهران لم تسع قط إلى امتلاك أسلحة نووية.
وأضاف في كلمة بالمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا أن إيران لا تشكل تهديدا أمنيا للعالم.
وأبدى جواد ظريف أمله في أن يكون ترامب "أكثر جدية وأكثر تركيزا وواقعية" خلال ولايته الثانية.
وفي ولايته الأولى انسحب ترامب في 2018 من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع قوى عالمية عام 2015، وأعاد فرض عقوبات أمريكية قوية في إطار سياسته الرامية إلى تطبيق أقصى درجات الضغط على إيران.
وردت طهران بمخالفة الاتفاق عبر وسائل عدة منها تسريع عمليات تخصيب اليورانيوم.
وتعهد ترامب بالعودة إلى السياسة التي انتهجها في ولايته الأولى والتي سعت إلى استخدام الضغوط الاقتصادية لإجبار طهران على التفاوض على اتفاق بشأن برنامجها النووي وبرنامجها للصواريخ الباليستية وممارساتها الإقليمية.
وتزايدت المخاوف بين كبار صناع القرار في طهران من أن ترامب قد يسمح خلال ولايته الثانية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضرب المواقع النووية الإيرانية بالتزامن مع تشديد العقوبات الأمريكية على صناعة النفط في إيران.
وقد تُضطر طهران نتيجة لتلك المخاوف، فضلا عن تزايد السخط في الداخل بسبب المصاعب الاقتصادية، إلى الانخراط في مفاوضات مع إدارة ترامب بشأن برنامجها النووي.