محمد الباز: الرئيس السيسي نقل تحديات دول العالم النامي أمام قمة العشرين
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد الباز، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي نقل التحديات التي تواجه دول العالم النامي أمام قمة العشرين، فتحدث عن المشاكل والأزمات وضرورة التعاون، لأن الجميع يبحث عن العدالة في هذا الكوكب.
كلمة السيسي في الجلسة الختامية لقمة الـعشرينوأضاف، خلال برنامجه «آخر النهار» المُذاع على قناة «النهار»، أن كلمة السيسي في الجلسة الختامية لقمة الـعشرين هي بلورة لما تريده دول كثيرة جدا، متابعا: «الرئيس السيسي شدد على ضرورة معالجة أزمة ديون الدول النامية، والتي باتت تتخذ منحى خطيرا في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، وضرورة اتخاذ قرارات تحول دون حدوث أزمة ديون عالمية».
وأشار إلى أن الرئيس السيسي حذر من قبل من ظاهرة الإرهاب، وحذر دول العالم المتقدم من أن الإرهاب سيضرب عواصمهم وحدث ذلك بالفعل، والآن الرئيس يحذر من أزمة ديون عالمية، متابعا: «نتمنى من الدول الكبرى أن تأخذ حديث الرئيس بعين الاعتبار، لأن الديون عائق كبير جدا يعوق الانطلاق والعمل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور محمد الباز الارهاب الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
خبراء لـ«الاتحاد»: الذكاء الاصطناعي يكافح الإرهاب والتطرف
شعبان بلال (القاهرة)
أخبار ذات صلةتلجأ التنظيمات الإرهابية لاستخدام للذكاء الاصطناعي في تنفيذ عملياتها، لكن في المقابل تعتمد عليه الدول والأجهزة الأمنية لمواجهة التطرف وضبط وإجهاض عمليات الإرهابيين قبل تنفيذها، وكذلك تتبع ومراقبة نشاطهم.
ويحذر خبير مكافحة الإرهاب الدولي وحرب المعلومات العقيد حاتم صابر، من استخدام الإرهابيين للذكاء الاصطناعي لثورة لمعلوماتية، كسلاح، لاسيما في نشر التطرف؛ مما يستلزم إعداد البرامج الضرورية لإحباط هذه الجهود باستخدام الذكاء الاصطناعي.
ويقول الخبير العسكري والمستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا اللواء محمد الألفي، إن الجماعات المتطرفة تستغل الذكاء الاصطناعي لإنشاء محتوى دعائي مزيف، لكنه أيضاً يمكن الأجهزة الأمنية من تحديد مواقع الإرهابيين واستهدافهم. وبحسب المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب، فإن القوة التنبؤية للذكاء الاصطناعي تعزز بشكل كبير جهود مكافحة الإرهاب، من خلال تحليل بيانات الاتصالات والقوائم المالية ونشاط «الإنترنت» وأنماط حركة وتنقل لعناصر الجماعات المتطرفة المشتبه بهم. وقالت الباحثة في الذكاء الاصطناعي الدكتورة لامان محمد، لـ «الاتحاد»، إن
الذكاء الاصطناعي أصبح سلاحاً قوياً قادراً على تحديد مصائر الشعوب، حيث
تساعد التكنولوجيا في منع خطاب الكراهية وتقديم الدعم النفسي للمهددين
بالسقوط في فخ الإرهاب.
ومن أميركا، قال خبير الأمن السيبراني يزن زياد البلة، إن التطرف لم يعد
يبدأ من ساحات القتال، بل من خلف الشاشات، وتحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى «ميادين تجنيد». وأضاف أن الأمن السيبراني يظهر هنا كدرع واقية يحمي المجتمعات من الانزلاق في هذا الفخ.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع