ماذا يعني تجاوز الحد المانع في حساب المواطن وما قيمته؟
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أودع حساب المواطن اليوم الدفعة 70 للدعم في حسابات المستفيدين عن شهر سبتمبر 2023، وأوضح حساب المواطن معنى ظهور حالة الدفعة لا يوجد بسبب تجاوز الحد المانع وما قيمة الحد المانع.
الحد المانع في حساب المواطنووجه أحد المستفيدين سؤالا عن الحد المانع للفرد في حساب المواطن، حيث أكد البرنامج أن الحد المانع من الدعم، هو الحد الذي إذا تجاوزه إجمالي دخل الأسرة تصبح الأسرة غير مستحقة للدعم.
وأوضح حساب المواطن أنه يمكن معرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع لفرد باستخدام حاسبة الدعم التقديرية من هنا.
الحد المانع من الدعم : هو الحد الذي اذا تجاوزه اجمالي دخل الاسرة تصبح الاسرة غير مستحقة للدعم ولمعرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع بإمكانك استخدام حاسبة الدعم التقديرية https://t.co/XGVelVLg1z
— خدمة المستفيدين (@Citizen_care) September 10, 2023 حساب المواطنوأكد حساب المواطن أنه يصرف الدعم حسب معايير الاستحقاق، والتي تؤخذ بعين الاعتبار دخل الأسرة وعدد أفرادها وأعمارهم، وللفرد المستقل بناءً على مجموع دخله، ولمعرفة قيمة الاستحقاق والحد المانع من الحصول على الدعم بإمكانك استخدام حاسبة الدعم التقديرية من هنا.
وأودع برنامج حساب المواطن، اليوم الأحد، 3.7 مليار ريال مخصص دعم شهر سبتمبر 2023 للمستفيدين المكتملة طلباتهم، حيث بلغ عدد المستفيدين المستوفين لمعايير الاستحقاق في الدفعة السبعين 11.3 مليون مستفيد وتابع.
وذكر مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن، عبدالله الهاجري، أن «إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته 175 مليار ريال منها 2.38 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة، وموضحًا بأن 76% من المستفيدين تحصلوا على الدعم في هذه الدفعة، وبلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1824 ريالا».
وأوضح «الهاجري»، أن «عدد أرباب الأسر المستفيدين من البرنامج في هذه الدفعة أكثر من 2.1 مليون رب أسرة مشكلين ما نسبته 75%، وبلغ عدد التابعين 8.3 ملايين مستفيد، بينما بلغ عدد المستقلين المستوفين لمعايير الاستحقاق أكثر من 718 ألف مستفيد، مشكلين 25% من إجمالي المستفيدين الرئيسيين».
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حساب المواطن حساب المواطن حساب المواطن برنامج حساب المواطن دعم حساب المواطن الحد المانع حساب المواطن فی حساب
إقرأ أيضاً:
تحذير من آثار جانبية خطيرة لعلاج لمرض ألزهايمر تبلغ قيمته 77 ألف دولار
وجدت دراسة جديدة أن دواء ألزهايمر الجديد دونانيماب (donanemab) قد يُسبب نزيفا دماغيا لدى ما يصل إلى ثلث المرضى.
وطُوِّر دواء دونانيماب (المسوّق في الولايات المتحدة باسم كيسونلا (Kisunla)) من قبل شركة إيلي ليلي، وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأميركية في 2 يوليو/تموز الماضي. وهو أحدث علاج ضمن فئة جديدة من علاجات مرض ألزهايمر حظيت بإشادة واسعة في وسائل الإعلام باعتبارها "أدوية رائدة" وأول "علاجات مُعدّلة للمرض".
تُنتج جميع أدوية هذه الفئة أجساما مضادة تستهدف بروتين بيتا أميلويد، وهو بروتين يُعتقد أنه يُسبب المرض، وتشترك في فوائد وأضرار متشابهة.
أكدت الدراسة الجديدة -وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية- التي أجرتها الشركة المُنتجة للدواء نفسه نتائج الدراسات المبكرة التي أشارت إلى المخاطر المميتة للدواء.
آثار جانبية خطيرةوجد علماء يعملون في شركة الأدوية إيلي ليلي أنه لدى 3 آلاف مريض تلقوا الدواء على مدار 3 سنوات، تضاعف خطر الإصابة بحالة مميتة يمكن أن تُسبب نزيفا وتورما خطيرين. تُعرف هذه الحالة باسم تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد (amyloid-related imaging abnormalities (ARIA))، وتحدث عندما يُسبب الدواء التهابا في الأوعية الدموية بالدماغ.
إعلاناستخدم العلماء بيانات أكثر من 3 آلاف مريض مُصاب بمرض ألزهايمر المُبكر، تراوح أعمارهم بين 60 و85 عاما، أُعطوا الدواء على مدار تجربتين منفصلتين، استمرت كل منهما 3 سنوات.
بالنسبة للمرضى الذين يعانون من أخطر حالات تشوهات التصوير المرتبطة بالأميلويد، ظهرت الأعراض في الأشهر الثلاثة الأولى من تناول الدواء.
في أكتوبر/تشرين الأول، حصل الدواء على موافقة هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (Medicines and Healthcare products Regulatory Agency)، وهي الهيئة التنظيمية للأدوية في المملكة المتحدة.
لكن مسؤولي الصحة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية قرروا حظره إلى جانب دواء آخر مشابه لمرض ألزهايمر يُسمى ليكانيماب (lecanemab)، لأن فوائد كليهما "ضئيلة جدا" لا تبرر تكلفته على الخدمات الصحية.
ومع ذلك، بدأت العيادات الخاصة في لندن بالفعل بتقديم الدواء بمبالغ طائلة؛ فقد حددت إحدى عيادات لندن سعر الدواء ليكون 60 ألف جنيه إسترليني سنويا (ما يقارب 77 ألف دولار)، وقدمت جرعتها الأولى من دونانيماب في يناير/كانون الثاني من هذا العام.
شكوك حول تضارب المصالحصرّح جورج بيري، رئيس تحرير مجلة مرض ألزهايمر، للمجلة الطبية البريطانية بأن الأدوية الجديدة المضادة للأميلويد، مثل أدوكانوماب وليكانيماب، "جميعها تُظهر تباطؤا غير ملحوظ في الخرف، في خضم آثار جانبية خطيرة، منها الوفاة".
يُواجه دواء دونانيماب، كدواءي ألزهايمر اللذين تمت الموافقة عليهما سابقا، تساؤلات لا تتعلق بفاعليته وعدد الوفيات بين المرضى الذين يتناولونه فحسب، بل أيضا بالروابط المالية بين أعضاء اللجنة الاستشارية لإدارة الغذاء والدواء الأميركية وشركات الأدوية. وقد وجدت المجلة الطبية البريطانية أن 3 مستشارين أوصوا بالموافقة على دواء دونانيماب تلقوا مدفوعات مباشرة أو تمويلا بحثيا من شركة ليلي المُصنّعة له.
إعلان