نظمت وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع أسرة الأمم المتحدة في مصر فعالية للإعلان عن النسخة المصرية لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ للشباب LCOY Egypt)) وسط مشاركة شبابية وبحضور اللواء إسماعيل الفار، ممثلا وزير الشباب والرياضة، د. أشرف صبحي، والسيدة إلينا المُنسقة المُقيمة للأمم المتحدة في مصر. 
وتُعقد مؤتمرات الأمم المتحدة للشباب للمناخ تحت مظلة دائرة الأطفال والشباب في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (YOUNGO) وهي توفر منصة للشباب لتمثيلهم في مفاوضات الأمم المتحدة بشأن المناخ.

وتهدف النسخة المحلية للمؤتمر LCOY إلى تمكين الشباب من المشاركة الفعالة في صياغة وتنفيذ السياسات المتعلقة بالتغير المناخي على المستوى المحلي وأتاحت الفعالية منصة للشباب والشابات لتقديم مبادراتهم المعنية بالتصدي لأزمة المناخ، وهي المبادرات التي تبني على ما تحقق من خلال النسخة المحلية الماضية من مؤتمر الشباب للمناخ في مصر. 

IMG-20230910-WA0014 IMG-20230910-WA0020 IMG-20230910-WA0016 IMG-20230910-WA0015 IMG-20230910-WA0022 IMG-20230910-WA0019 IMG-20230910-WA0021 IMG-20230910-WA0017 IMG-20230910-WA0013 IMG-20230910-WA0018 IMG-20230910-WA0011 IMG-20230910-WA0012

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأمم المتحدة IMG 20230910

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يشن «عملية برية محدودة» في غزة

حسن الورفلي (غزة، القاهرة)

أخبار ذات صلة قطاع غزة يدخل رسمياً أولى مراحل المجاعة مصر: خطة إعمار غزة صُممت لضمان بقاء الفلسطينيين في وطنهم

أعلنت إسرائيل شن عملية برية لاستعادة جزء من ممر «نتساريم» في قطاع غزة، فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع أعداد الضحايا جراء القصف المكثف خلال يومين إلى نحو 1000 قتيل، مع تزايد سوء الأوضاع الإنسانية جراء القصف وإغلاق المعابر البرية كافة. 
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أمس، إطلاق «عملية برية محددة» في قطاع غزة، بعد سلسلة من الغارات الجوية على نطاق غير مسبوق منذ بدء وقف إطلاق النار في يناير.
وقال الجيش في بيان، إن «قواته بدأت في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة عملية برية محددة ودقيقة في وسط قطاع غزة وجنوبه؛ بهدف توسيع منطقة التأمين، وخلق منطقة عازلة بين شمال القطاع وجنوبه»، مؤكداً أن «قواته سيطرت ووسعت سيطرتها على وسط محور نتساريم».
وكانت إسرائيل، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، قد سحبت قواتها من ممر «نتساريم»، الذي استخدمته كمنطقة عسكرية، وكان يفصل شمالي غزة عن جنوبها. 
وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الفلسطينيين في غزة من أن الجيش سيأمر مجدداً بعمليات إجلاء من مناطق القتال قريباً، وأن الهجمات ضد «حماس» ستصبح أكثر «شراسة».
ونشرت وزارة الصحة في غزة، أمس، حصيلة جديدة للقتلى والجرحى جراء العدوان الإسرائيلي على غزة، أظهرت مقتل 970 شخصاً إضافياً في غضون 48 ساعة.
وكانت حصيلة قتلى الحرب في غزة المسجلة من قبل الوزارة حتى ظهيرة الاثنين قد بلغت 48577، وبحلول ظهر أمس، ارتفعت الحصيلة إلى 49547، وفقاً للوزارة.
وجدد الجيش الإسرائيلي، أمس، إنذاره للفلسطينيين في قطاع غزة بإخلاء بلدة بيت حانون بمحافظة الشمال، وخزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة في خان يونس جنوب القطاع.
وألقت طائرات إسرائيلية مناشير ورقية على تلك المناطق تنذر سكانها بالإخلاء الفوري لبدء «هجوم قوي».
ونشر الجيش خريطة حدد عليها باللون الأحمر المناطق التي أنذر الفلسطينيين بإخلائها.
وشهدت مناطق غرب غزة والمواصي الممتدة على طول الشريط الساحلي الفلسطيني من جنوب مدينة خان يونس وحتى شمال دير البلح، قصفاً مكثفاً استهدف خيام نازحين، وأسفر عن مقتل العشرات، بينهم أطفال.
وبينما واصلت إسرائيل غاراتها الجوية على غزة، أعلنت الأمم المتحدة أن أحد موظفيها الدوليين قد قتل، وأصيب 5 آخرون في ضربة استهدفت دار ضيافة تابعة لها في غزة. 
وقالت وزارة الخارجية البلغارية في بيان، إن بلغارياً يعمل في الأمم المتحدة قتل الأربعاء في قطاع غزة.
وأضافت الوزارة أنه سيتم الإعلان عن مزيد من المعلومات بعد إبلاغ بلغاريا بنتائج التحقيق الذي تجريه السلطات المختصة في الظروف المحيطة بالواقعة.
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن حزنه إثر مقتل موظف في المنظمة في غزة، وطالب بإجراء تحقيق كامل، حسبما أفاد المتحدث باسمه.
وقال فرحان حق إنّ «موقع جميع مباني الأمم المتحدة معروف لدى جميع أطراف النزاع، وهم ملزمون بموجب القانون الدولي بحمايتها وضمان حرمتها»، مضيفاً أنّ 5 موظفين آخرين في الأمم المتحدة أُصيبوا بعدما تعرّض مبنيان يضمّان موظفين في المنظمة في دير البلح لـ «ضربات». 
بدوره، أكد منسق الأمم المتحدة للإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، أن الوضع في غزة ازداد سوءاً، مشيراً إلى أن السكان يعيشون في خوف شديد.
 وأوضح أن جميع الإمدادات الإنسانية مقطوعة عن أكثر من مليوني شخص منذ الثاني من مارس، مع رفض إسرائيل طلبات الأمم المتحدة لنقل المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم، مما أدى إلى تلف المواد الغذائية واقتراب صلاحية الأدوية من الانتهاء.
 وأكد فليتشر أن استمرار الحصار الشامل سيؤدي إلى كارثة إنسانية، حيث يتم تقليص الحصص الغذائية والمساعدات الطبية إلى الحد الأدنى، داعياً إلى تجديد وقف إطلاق النار لضمان حماية المدنيين، وإيصال المساعدات.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يشن «عملية برية محدودة» في غزة
  • الأمم المتحدة: كوارث المناخ أدت لنزوح مئات الآلاف من البشر خلال 2024
  • لجنة الشباب والرياضة تبحث تطوير قانون الوزارة
  • الأمم المتحدة تدعو للعودة إلى وقف إطلاق النار في غزة بشكل عاجل
  • وزير الخارجية يوجه رسالة احتجاج وإدانة لمجلس الأمن والأمم المتحدة بشأن العدوان الأمريكي السافر على اليمن
  • وزير الخارجية يوجه رسالة احتجاج وإدانة لمجلس الأمن والأمم المتحدة بشأن العدوان الأمريكي على اليمن
  • الرئيس البرازيلي يقترح إنشاء مجلس تغير المناخ داخل الأمم المتحدة
  • إطلاق «استراحة معرفة» في أستراليا لتعزيز الحوار المعرفي
  • الأمم المتحدة والبرازيل تطلقان مبادرة لمحاربة حملات التضليل حول المناخ
  • «الشباب والرياضة» بالسويس تحتفل بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات