أكد مصدر في الكتلة البرلمانية للمكتب السياسي، دعم الكتلة الكامل لسحب الاتصالات من تحت سيطرة المليشيات الحوثية، وإنشاء شبكة اتصالات بالشراكة مع شركة إماراتية في العاصمة عدن والمحافظات الجنوبية والشرقية والمحررة جميعًا، أو أي شبكات نقال أخرى؛ لرفد خزينة الدولة بدلًا من رفد خزينة المليشيات، وتأمين الجانب الأمني.

المصدر، بحسب وكالة 2 ديسمبر، نفى مزاعم مقاطعة الكتلة اللقاء التشاوري المزمع انعقاده، وأكد تعزيز الكتلة للبرلمان ودوره في مختلف السبل واللقاءات وصولًا إلى اجتماع المجلس وممارسة كل مهامه في أرض الوطن، ومع انعقاد اللقاء التشاوري.

وثمنت برلمانية المكتب السياسي دور دولة الإمارات العربية المتحدة في دعم الشعب اليمني تنمويًا وسياسيًا وخدميًا في العاصمة عدن، وآخرها شبكة الكهرباء بمقدار 120 ميجاوات، وفي مياه تعز وطريق الكدحة- تعز، والتنمية الكبيرة في الساحل الغربي ومشاريعها المنتشرة في مختلف المناطق والمحافظات؛ فضلًا عن الدماء الزكية لأبطال الإمارات التي روت الأرض اليمنية ضد المشروع الإيراني.

المصدر: نيوزيمن

إقرأ أيضاً:

الإمارات تؤكد دعمها الثابت لحقوق الشعب الفلسطيني وترفض أي مساس بها

أبو ظبي

أكدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها الثابت بدعم السلام والاستقرار في المنطقة، مع إعادة تأكيد موقفها التاريخي الداعم لحقوق الشعب الفلسطيني.

وجددت الإمارات دعوتها إلى إيجاد أفق سياسي جاد وفعّال يُفضي إلى حل عادل وشامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مؤكدة أن تحقيق الاستقرار الإقليمي لن يكون ممكناً إلا من خلال حل الدولتين.

وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية بياناً شددت فيه على أن التحديات الكبيرة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط تتطلب تعزيز الحوار الدبلوماسي وتبني الحلول السلمية، مع تكثيف الجهود الإقليمية والدولية لدعم مسار السلام الشامل.

ودعت المجتمع الدولي إلى تعزيز الجهود الرامية إلى معالجة الأسباب الجذرية للصراع الممتد، والوصول إلى حل دائم يحقق الأمن والاستقرار للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي.

كما أعربت الإمارات عن رفضها القاطع لأي محاولات للمساس بالحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، بما في ذلك حقهم في تقرير المصير والعودة إلى ديارهم، وحذرت من مخاطر محاولات التهجير القسري.

وأكدت على ضرورة وقف الأنشطة الاستيطانية غير القانونية التي تقوض فرص السلام وتزيد من التوترات الإقليمية.

وحثت المجتمع الدولي والأمم المتحدة ومجلس الأمن على تحمل مسؤولياتهم في مواجهة الممارسات غير الشرعية التي تتعارض مع القانون الدولي، داعية إلى وضع حد للانتهاكات التي تهدد استقرار المنطقة.

وشددت على أهمية تجنب أي إجراءات أو تصريحات قد تؤدي إلى تصعيد الصراع، مؤكدة أن الأولوية حالياً يجب أن تنصب على إنهاء العنف وحماية المدنيين، وتوفير المساعدات الإنسانية العاجلة والآمنة والمستدامة لسكان قطاع غزة.

وأكد البيان أن الإمارات ستواصل دعمها للجهود الإنسانية والدبلوماسية الرامية إلى تحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة، معربة عن أملها في أن تسهم الجهود الدولية في إيجاد حلول تُنهي معاناة الشعب الفلسطيني وتحقق الأمن والاستقرار للجميع.

مقالات مشابهة

  • لن نفرض عقوبات.. بريطانيا تؤكد دعمها استقلالية الجنائية الدولية
  • ألمانيا تؤكد دعمها للمحكمة الجنائية الدولية وترفض تهجير سكان غزة
  • الولايات المتحدة تؤكد لعون دعمها للبنان
  • الأمم المتحدة تؤكد مجددًا دعمها لحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة
  • الكويت تؤكد دعمها الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة
  • الإمارات تؤكد دعمها الثابت لحقوق الشعب الفلسطيني وترفض أي مساس بها
  • مصر تؤكد دعمها للحقوق الفلسطينية وتكثف جهودها الدبلوماسية
  • الأمم المتحدة تؤكد دعمها لمنظمة الأونروا
  • الرياض تؤكد دعمها تثبيت وقف إطلاق النار في غزة  
  • السعودية تؤكد دعمها تثبيت وقف إطلاق النار في غزة