نقة 20 | الرباط

نفى عالم الزلازل الهولندي فرانك هيجوربيتس، أن يكون قد توقع بحدوث زلزال آخر بالمغرب أكبر من الزلزال المدمر الذي ضرب مساء الجمعة.

و قال العالم الهولندي في تغريدة له على موقع (إكس) : “يبدو أن بعض وسائل الإعلام تدعي أنني “توقعت” حدوث زلزال كبير آخر في المغرب. ”

Some media seem to claim that I "predicted" another big quake in Morocco.

This claim is false. I answered questions here about the current threat. Usually, after an earthquake like on 8 September, smaller aftershocks (M 4-5) occur. Another large one is less likely.

— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) September 10, 2023

و أضاف : “هذا الإدعاء باطل. لقد أجبت على الأسئلة هنا حول التهديد الحالي. عادة، بعد وقوع زلزال مثل يوم 8 سبتمبر، تحدث هزات ارتدادية أصغر (4-5)زلزال أكبر آخر ليس متوقعاً”.

The area was marked 9 days ago (30 Aug) due to an obvious atmospheric fluctuation. I emphasized the region in the latest forecast and also in a tweet two days ago. The planets and our atmosphere can be a significant indicator. Hopefully there will be no casualties. https://t.co/7ALE82Y1Tj

— Frank Hoogerbeets (@hogrbe) September 8, 2023

يشار إلى أن العالم الهولندي ، كان قد تنبأ بالزلزال المدمر الذي ضرب المغرب قبل 9 أيام من حدوثه.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

تغريدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي تثير ضجة سياسية وحزب لابيد يرد: نتنياهو فقد صوابه

#سواليف

أثارت تغريدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو جدلا واسعا، شبه فيها استخدام القانون ضد القادة اليمينيين في أمريكا وإسرائيل بـ”مؤامرة الدولة العميقة” المدعومة من اليسار.

وجاء في تغريدة نتنياهو، التي حذفت سريعا من الحساب الرسمي، واعيد نشرها على حسابه الخاص أنه:
“في #أمريكا و #إسرائيل، عندما يفوز زعيم يميني قوي في الانتخابات، تستخدم الدولة العميقة النظام القانوني بشكل منحرف لإحباط إرادة الشعب. لن يفوزوا في إسرائيل أو أمريكا. نحن نقف أقوياء معا”.

وأثار هذا الموقف انتقادات حادة، لا سيما مع محاولات إسرائيل المستمرة للحفاظ على حيادها السياسي في المشهد الأميركي، حيث يعد دعم طرف سياسي معين،خصوصا عبر القنوات الرسمية، تجاوزا للأعراف الدبلوماسية.

مقالات ذات صلة “مخطط التهجير لم ينتهِ”.. دبلوماسي مصري سابق يعدد أسباب عودة إسرائيل للحرب على غزة 2025/03/20

وجاء أول رد فعل رسمي من الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ، الذي نشر تغريدة على الحساب الرسمي لرئاسة الدولة، مؤكدا فيها أن: “النظام القضائي الإسرائيلي المستقل والقوي هو أحد أصول ديمقراطيتنا، ورئيس الدولة فخور جداً بذلك.”

فيما هاجم حزب “يش عتيد” بقيادة يائير #لابيد تصريحات نتنياهو بشدة، واصفا إياه بأنه “فقد صوابه تمامًا”. وقال الحزب في بيان رسمي: “رئيس وزراء إسرائيل يغرد وينشر نظريات #مؤامرة خطيرة، ويقوض سيادة القانون، ويشوه سمعة إسرائيل. إنه في حالة #ذعر، لأنه يعلم أن الدائرة المقربة منه غارقة في مصالح أجنبية، وأن الحقيقة ستنكشف عاجلا أم آجلا. هذه ليست قيادة، بل ذعر خطير ومحرج.”

ومن جانبه، رد الملياردير الأميركي إيلون ماسك على تغريدة نتنياهو بتأييد بسيط لكنه لافت، حيث كتب تعليقا مختصرا: “100!”، في إشارة إلى موافقته على مضمونها.

تأتي هذه الضجة في ظل تطورات جديدة في قضية “قطر جيت”، التي يشتبه بتورط إيلي فيلدشتاين، المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، فيها.

وكشفت التحقيقات أن رجل الأعمال الإسرائيلي جيل بيرغر اعترف بأنه قام بتحويل أموال من قطر إلى فيلدشتاين، بناء على طلب رجل الضغط الأميركي جاي بوتليك، الذي يعمل لصالح الحكومة القطرية.

ومع ذلك، نفى فيلدشتاين علمه بوجود أي صلة بين بيرغر وقطر، مدعيا أن الأموال كانت “حلا مؤقتا” تم ترتيبه عبر جهات داخل مكتب رئيس الوزراء.

وردا على ذلك، أصدر مكتب نتنياهو بيانا رسميا، نفى فيه هذه الادعاءات ووصفها بأنها “أخبار كاذبة ومحاولة يائسة لاختلاق جريمة غير موجودة”.

وجاء في البيان: “مكتب رئيس الوزراء لا يُرتّب دفعات لأحد. كل دفعة في مكتب حكومي تدفع وفقا لأحكام القانون ومن خلال جهات مصرح لها فقط. أي ادعاء آخر لا أساس له من الصحة، ويهدف إلى إضفاء الحياة على قضية مختلقة أخرى.”

وتزامنا مع هذه التطورات، تم اعتقال شخصيتين مهمتين للتحقيق في القضية اليوم، مما زاد من التوتر السياسي في إسرائيل حول هذه القضية.

وفي هذا السياق، شن رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت هجوما لاذعا على نتنياهو، مدعيا أن الحكومة القطرية “تسللت إلى مكتب رئيس الوزراء، قدس أقداس أمن إسرائيل”.

وذهب بينيت إلى أبعد من ذلك، متهما نتنياهو بـ “الخيانة لدولة إسرائيل بكل بساطة”، زاعما أن رئيس الوزراء كان على علم بما يجري وسمح به عن عمد.

وتضاف هذه الفضيحة الجديدة إلى سلسلة من الأزمات السياسية التي يواجهها نتنياهو، وسط توترات داخلية وخارجية متزايدة.

ومع استمرار التحقيقات في “قطر جيت”، قد تزداد الضغوط السياسية على الحكومة، خاصة مع تصاعد الجدل حول تدخلات أجنبية محتملة وتأثيرها على صنع القرار داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • نقيب المحامين في بيروت التقى السفير الهولندي وهذا ما تم بحثه
  • بقوة 5.5 درجة.. زلزال يضرب جزر ساندويتش بالمحيط الأطلسي
  • تغريدة لرئيس الوزراء الإسرائيلي تثير ضجة سياسية وحزب لابيد يرد: نتنياهو فقد صوابه
  • طرح شعار تويتر الشهير للبيع في مزاد علني
  • نتنياهو يتحدث في تغريدة عن "الدولة العميقة" ويثير الجدل
  • زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب محافظة "إيشيكاوا" اليابانية
  • هل يؤثر النشاط الشمسي في حدوث الزلازل؟
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي مستجدات الأوضاع في غزة
  • دون وقوع خسائر.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوبي الأرجنتين
  • هل إقامة الصلاة قبل الشروع فيها شرط لصحتها.. أمين الفتوى يرد