الوطن:
2024-11-23@15:13:10 GMT

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. سيد الموسيقى ودرويشها

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. سيد الموسيقى ودرويشها

تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- المساواة تضمن مستقبلاً أفضل للبشرية

- «السيسي» أمام «قمة العشرين»: ارتفاع أعباء خدمة الدين يُنذر بأزمة ديون عالمية

- الرئيس: الآمال كبيرة على التحول التكنولوجي لزيادة الإنتاجية وتوفير فرص النمو والاستثمار

- خبراء عن التحديات العالمية: «قمة العشرين» قد تنجح فيما فشلت فيه السياسة

- يجب سد الفجوة التكنولوجية الكبيرة بين الدول النامية والمتقدمة

«البنا»: الدول الفقيرة الأكثر تأثرا بأزمة الغذاء وارتفاع الأسعار

 - مباحثات لتعزيز التعاون المصري مع «ألمانيا وتركيا».

. شراكة مع «برلين» وتوافق مع «أنقرة»

 «العمدة»: مصر تحمل على عاتقها هموم أفريقيا.. والقارة تنخرط في شراكات اقتصادية جديدة

- سيد الموسيقى ودرويشها

-100 عام على رحيل الشاب الذي صاغ هوية مصر الموسيقية وصاحب رسالة «الغناء للجميع»

- وُلد لأب فقير وحفظ القرآن تلبية لإرادته.. وأرسلته والدته إلى الكُتَّاب بحثاً عن العلم

- عباقرة الموسيقى ساروا على دربه.. وكان صوت ثورة 1919 بأغانيه الوطنية.. وألحانه أشعلت حماس المصريين

- مذكرات الريحاني وبديع خيري: جورج أبيض استعان به لإنتاج مسرحية غنائية ضاحكة وكان يشعر بأنه قريب من الموت

 -نشيد «بلادي بلادي» حالة وطنية خلّدتها ألحانه.. و«أميرة حبي أنا» أحيا أوبريتاته الغنائية

- افتتاح أول معمل متكامل للتحاليل الباثولوجية والجينية

- «عبدالغفار»: يساعد في علاج الأورام.. وقدرته التشغيلية تتجاوز 1800 تحليل جيني سنويا

- «حياة كريمة»: قوافل طبية وتوعية وسداد لديون الغارمين

- «الداخلية»: استخراج 12839 «بطاقة» ضمن قوافل الأحوال المدنية.. ومأموريات للحالات الإنسانية

 

الصفحة الثانية

- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: «السند»

- المساواة تضمن مستقبلاً أفضل للبشرية

- السيسي أمام «قمة العشرين»: ارتفاع أعباء خدمة الدين للدول منخفضة ومتوسطة الدخل يُنذر بأزمة ديون عالمية

- الآمال كبيرة على التحول التكنولوجي لزيادة الإنتاجية وتوفير فرص النمو والاستثمار.. ويجب سد الفجوة التكنولوجية الكبيرة بين الدول

- مباحثات ثنائية على هامش القمة لتعزيز التعاون المصري مع «ألمانيا وتركيا»

- شراكة مع «برلين» في النقل والتصنيع والطاقة.. وتوافق مع «أنقرة» على دفع العلاقات الثنائية

- خبراء: التمثيل المصري لأفريقيا ورقة ضغط على الدول الكبرى لحل أزمات القارة

-«البنا»: الدول النامية والفقيرة الأكثر تأثرا بأزمة الغذاء

 

الصفحة الثالثة

- سيد درويش.. أنا المصري

- 100 عام مرت على رحيل الشاب الذي صاغ هوية مصر الموسيقية وصاحب رسالة «الغناء للجميع»

- موسيقار القرن

 

الصفحة الرابعة

- باعث نهضة الموسيقى.. تمنى أن يصبح مقاول بناء

- وُلد لأب فقير وحفظ القرآن تلبية لإرادته.. ابتغت أمه له العلم والمرتبة الاجتماعية فأرسلته إلى الكُتاب ليتعلم فن التجويد

- بداية رحلة التألق: سافر إلى الشام للعمل بالمسارح وعاد للإسكندرية للغناء في المقاهي بعد حفظ التواشيح

- رحلة النهاية: قصد القاهرة عام 1917 ليحقق انتعاشة فنية توهجت بعد ثورة

- «صحبة وهو معهم».. عاصر جيل العباقرة وعمالقة الآداب وشكلوا وعي المصريين قبل ثورة 19

- ارتبط بصداقة مع كوكبة من أعلام الأدب والموسيقى أبرزهم «شوقي وطه حسين وتوفيق الحكيم» وتأثر بالزعيم مصطفى كامل

- متحف «القومي للمسرح» يضم الجبة والقفطان والعمامة الأزهرية لـ«فنان الشعب»

- عقد زواجه والطربوش و3 ميداليات تحمل اسمه.. أبرز مقتنياته

- ذروة المجد الفني في «القاهرة».. 6 سنوات من الإبداع المسرحي والغنائي

- أسّس فرقته المسرحية في العشرينات

 

الصفحة الخامسة

- موطن صاحب المقام.. «كوم الدكة» شاهدة على أيامه الأولى

-مقهى سيد درويش ما زال يصدح بأغنيته «أنا هويت».. وصوره تملأ أرجاء المنطقة.. والأهالي يحتفلون بعيد ميلاده كل عام

- «عبدالستار»: غنى «مظلومة وياك» لابنة عمه بعد وفاتها على خلفية انفصالهما.. وتزوج 4 مرات

 -محمد البحر حرص على تخليد ذكرى والده في احتفالات سنوية بحضور مُحبي الطرب

- موسيقاه فهمها الشارع

- فنانو الإسكندرية: «كلماته بسيطة زي الحكاوي»

- «مخيمر»: أغنياته تؤكد أنه سابق عصره

-و«مارك»: فصل الموسيقى العربية عن التركية

- الحاضر في كل زمان

- أحمد جمال: لمست وجود جمهور كبير لـ«فنان الشعب» في دول كثيرة

- نجم الأوبرا: تأثرت بأغانيه في طفولتي.. وأتمنى تحويل منزله بشبرا لمتحف

- تراثه في مكتبة الإسكندرية.. أسطوانات ونوت موسيقية وصور

- «شيرين»: بعضها يعرض بـ«الوسائط المتعددة».. والآخر محفوظ بمخازن الكتب النادرة

- «عروس المتوسط» في أغنياته.. من «غزل البحر» إلى بطولات نادي الاتحاد

- كاتب أمريكي: صنع معجزات فنية تليق بعصره وشعبه

 

الصفحة السادسة

- «نهر لن ينضب».. تأثير «الغائب الحاضر» في السينما والدراما

- «شوقي»: «أميرة حبي أنا» أحيا أوبريتاته.. و«الشناوي»: نحتاج لعمل فني يبرز حياته.. والأغاني الوطنية الأكثر تجسيدا في الدراما

- من مذكرات الريحاني وبديع خيري.. أسرار فنان الشعب

- جورج أبيض استعان به لإنتاج مسرحية غنائية ضاحكة.. و«الريحاني»: بريء كالأطفال وسليم النية كان يشعر بأنه قريب من الموت

- «ألحان لم ترَ النور».. نوتات موسيقية حبيسة «الروايات المسرحية» داخل منزله

- «سوزان»: «وجدت أغلبها في روايات تعاون فيها مع فرق على الكسار والمهدية»

- قلب الموازين وأنهى هيمنة اللون العثماني لتطوير التخت الموسيقى

- «ماجدة»: قدّم فن الأوبريت لأول مرة

 

الصفحة السابعة

- صوت ثورة 1919.. أغانيه أشعلت حماس الشعب

- «الدسوقي»: أغانيه صارت جزءا من الحراك الشعبي الواسع.. و«حسن»: قدم أغاني ناشدت بعودة سعد زغلول بعد نفيه خارج مصر

- الجميــع خلف الأستاذ.. العباقرة ساروا على دربه

- «إبراهيم»: كان يقع في غرام الكلمة.. و«القصبجي والسنباطي وفوزي» تأثروا بألحانه.. و«السيد»: رائد التجديد الموسيقي

- نشيد «بلادي بلادي».. حالة وطنية خلّدتها ألحانه

- الشاعر محمد يونس القاضي ترجم المعاني الوطنية في خطب مصطفى كامل

- «زوروني كل سنة مرة».. إبداع «يعيش العمر كله»

- المرض كان السبب وراء تأليف كلماتها.. وغنّتها «فيروز» لتصبح علامة بارزة

 

الصفحة الثامنة

- موسم المدارس ينعش مبيعات «محمود وإخوته»

-30 سنة في صناعة «اليونيفورم»

- عمرو دياب يقدّم حفلاً أسطورياً «كامل العدد» في الاتحاد أرينا بأبوظبي

- معالمه لم تتغير.. بيت داليدا في شبرا شاهد على 90 سنة حياة.. «حلوة يا بلدي»

- مغامرات «مازن» في روسيا.. عبر جسرا ارتفاعه 3 كيلومترا في 25 دقيقة

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

روسيا من دنا عذابها إلى أخت بلادي!

روسيا من دنا عذابها إلى أخت بلادي!

بثينة تروس

من أخطر سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي تغبيش الوعي حول أهم المعلومات والحقائق، بصنع الانحيازيات وتوجيه الآراء حيث الانقسامات بحسب التوافق السياسي، إذ بات يعتمد انتشار المعلومة للأعلى والأجهر صوتاً والأكثر إنتاجاً بغض النظر عن صحة المعلومات، دقتها، أو سطحيتها.. ولقد صنعت هذه الحرب اللعينة سوق معلوماتي اختلف عن بقية أسواق الميديا في خطورته بتوجيه دفة المعارك على الأرض من جهلاء بالحرب والسياسة، والحس الإنساني السليم، في وقوفهم مع استمرار الحرب، التي ساقت أهلهم وارحامهم الي حتفهم، وساهمت من ثم في تشريدهم وذلهم في معارك ليس لها من الكرامة غير اسمها الذي اختاره لها الاخوان المسلمون!

ومن أبرز نماذج انتفاع الحركة الإسلامية في هذا السوق الزخم ما تناقلته تلك الوسائط من شعور بالغبطة والنشوة باستخدام روسيا لحق الفيتو واسقاط اجماع 14 دولة عضو في مجلس الامن على وقف الحرب.. والغريبة أن الاقتراح الذي تم رفضه يشمل فيما يشمل قرارات إدانة وتجريم لقوات الدعم السريع لما ارتكبته في الجزيرة ودارفور، حيث انتهكت حرمات البيوت، والاعراض، وقتلت، ونهبت، واغتصبت النساء، وأذلت الشيوخ والمسنين من النساء والرجال.. ولذلك كان استخدام روسيا لحق نقض القرار عملا محبطاً لدعاة السلام وحقن الدماء.

وبالطبع امتطي البرهان موجة البطولات المضللة متوهماً ان له دبلوماسية محترمة، وسيادة معترف بها قائلا (البارحة شهدنا الموقف الروسي الداعم لسيادتنا… فالسودان يعمل بشكل وثيق مع أصدقائه وأصدقاء شعبه، لمنع صدور القرار المعيب والخادش للسيادة السودانية) فكأنما روسيا استخدمت حق الفيتو (العزيز الاستخدام) من اجل الكيزان! وهي تعلم انهم حكام كرتونيون من بقايا دولة (إعادة صياغة الانسان السوداني) التي كانت تمثل فيها روسيا رمز الشيطان مصدر حربهم (يا حبذا الجنات واقترابها** أمريكا وروسيا قد دنا عذابها** على إن لاقيتها ضرابها) وبالطبع ليس هي بالسذاجة التي تجعلها تقف في وجه أمريكا وأوروبا، مستعطفه رضا حكومة بورتسودان المتصدعة.

روسيا التي كايدت مشروع التصويت على قرارات مجلس الامن من اجل وقف حرب السودان، تهمهما في المقام الاول حربها مع أوكرانيا، وقرارات بايدن والديموقراطيين في البيت الأبيض، والسماح لأوكرانيا باختراق الأراضي الروسية بصواريخ مدمرة طويلة المدي، وهو الشي الذي سوف يعقّد مشهد العلاقة بين ترامب وبوتين في أثناء دورة حكم الجمهوريين المقبلة.

ومن سخرية القدر وخفة عقل الفلول، تصوراتهم ان روسيا هي خارج حلبة صراع موارد السودان، كما انها تجهل ان الجنرال البرهان لا يحكم فيما يملك، بل هو عاجز عن استرداد قيادة الجيش من سطوة الحركة الإسلامية، وحماية المواطنين واسترداد الأراضي المحتلة من قبل صنيعته مليشيا الدعم السريع.. واما عطايا حكومة الحركة الإسلامية لروسيا فهي لم تتوقف منذ ان قام الاسلاموي البشير بمقابلة بوتين في عام 2017 وصرح (انه يحتاج لحماية من الاعمال العدوانية للولايات المتحدة ضد السودان) مقابل (امتيازات التعدين وبناء قاعدة بحرية علي البحر الأحمر في بورتسودان بوابة البلاد للتجارة).. انتهى- الجزيرة- تحت عنوان (مغامرة فاغنر لماذا تتورط روسيا في صراع السودان) 5/ 8 /2023.

كما ان روسيا لا تحتاج ان تتخذ قراراتها مراعاة لقائد مليشيات الدعم السريع حميدتي وال دقلو أصحاب “جبل عامر”، أكبر مناجم الذهب في السودان وافريقيا، اذ أن كليهما يبيعان لروسيا الذهب طواعية، من اجل شراء السلاح، لإبادة وتقتيل الشعب الأعزل. اما ترهات الجنرال في (نحن نعرف كل من وقف مع الشعب السوداني، وسنقدر هذا الأمر، وسيستند التعاون والتحالف مع دول الإقليم ودول العالم على مخرجات ومحصلات هذه الحرب)! فهي وعود ليست للإعمار والنهوض بالدولة، كما لن تعود للشعب المشرد اللاجئ بنفع، بعد ان فقد أبناءه وهُجّر من ارضه، وهو المحروم طوال ثلاث عقود من حكم الحركة الإسلامية من خيرات أرضه، التي تقدمها الحكومة رشاوي وضرائب لتلك الدول حتى تضمن استمرار بقائها في السلطة، وتحمي مصلحة افراد التنظيم، وتشتري بها ذمم جنرالات الجيش الفاسدين، واليوم تشتري بتلك الموارد السلاح لاستباحة دماء المواطنين، يقتلهم الجنجويد ارضاً، وتقصفهم قوات الجيش جواً.

فإن كانت تلك الآلات الإعلامية الفرحة باستمرار الحرب، يطرب زامرها حكومة الامر الواقع، فعلى وطن اسمه السودان السلام.. فقد أسفر صراع المطامع الدولية عن فصيح نواياه حول حرب السودان، ولا رادع له غير ان يجتمع السودانيين حول وقف الحرب.. كما ان التعويل علي وحدة الصف السوداني للجنرال المستلب الإرادة البرهان تعني الامتثال لشروط الحركة الإسلامية، التي تستجلب عضويتها للاستوزار في بورتسودان، وهو يعلن (.. يجب أن تنتهي الحرب، وبعدها نجلس في حوار سوداني – سوداني، ليقرر السودانيون كيفية إدارة بلادهم، فإذا قرروا إبعادنا لا نمانع، وسنعيد لهم أمانتهم وبلدهم نظيفاً من هؤلاء المتمردين الخونة، سيكون هذا الأمر قريباً).. كالعادة وعود الجنرال الانقلابي بالتخلي عن السلطة، وإنهاء الحرب (بالتوافق السلمي او بالانتصار)، حبر على ورق، وتفتقد الى النية الصادقة، حيث لم ينجح في الوفاء بأيهما رغم تكرارهما منذ رئاسته لمجلس السيادة المحلول او كقائد للجيش. ولن يكون هنالك حوار سوداني برعاية حكومة الحرب، وجميع الذين ينادون بوقف الحرب مدانون بتهم العمالة والخيانة الوطنية. كما اثبتت الأيام فشل الدعم السريع في ادارة مناطقه وتأمين المواطنين، ولم يفعل سوي تهجيرهم خارجها.

tina.terwis@gmail.com

الوسومالبشير الجزيرة السودان بثينة تروس جبل عامر حميدتي دارفور روسيا فاغنر مليشيات الدعم السريع

مقالات مشابهة

  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. 27 جامعة مصرية بتصنيف «تايمز» العالمي للتخصصات البينية
  • قيادي بـ«مصر أكتوبر»: الشائعات سلاح خطير يهدد السلم العام واستقرار الدول
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: مستمرون في بناء قدرات القوى الشاملة لحماية الوطن
  • فعالية ثقافية للواء الخامس مندب في الساحل الغربي احتفاءً بالذكرى السنوية للشهيد
  • اللواء الخامس مندب بالساحل الغربي يقيم فعالية بذكرى سنوية الشهيد
  • روسيا من دنا عذابها إلى أخت بلادي!
  • اللواء الخامس مندب بالساحل الغربي يقيم فعالية بذكرى سنوية الشهيد 1446هـ
  • أمانة التضامن بـ«حماة الوطن»: دعوة مصر لتأسيس مركز عالمي على أراضيها تعزز الإمداد الغذائي
  • حركة المستقبل للإصلاح والتنمية: نشيد ونشكر دولة روسيا الاتحادية ودبلوماسيتها على وقفتها مع الشعب السوداني
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. رئيس الوزراء: مصر لن تتأخر عن سداد التزاماتها وبعثة «النقد الدولي» تتفهم مستهدفاتنا