الوطن:
2024-12-25@03:13:31 GMT

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. سيد الموسيقى ودرويشها

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. سيد الموسيقى ودرويشها

تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- المساواة تضمن مستقبلاً أفضل للبشرية

- «السيسي» أمام «قمة العشرين»: ارتفاع أعباء خدمة الدين يُنذر بأزمة ديون عالمية

- الرئيس: الآمال كبيرة على التحول التكنولوجي لزيادة الإنتاجية وتوفير فرص النمو والاستثمار

- خبراء عن التحديات العالمية: «قمة العشرين» قد تنجح فيما فشلت فيه السياسة

- يجب سد الفجوة التكنولوجية الكبيرة بين الدول النامية والمتقدمة

«البنا»: الدول الفقيرة الأكثر تأثرا بأزمة الغذاء وارتفاع الأسعار

 - مباحثات لتعزيز التعاون المصري مع «ألمانيا وتركيا».

. شراكة مع «برلين» وتوافق مع «أنقرة»

 «العمدة»: مصر تحمل على عاتقها هموم أفريقيا.. والقارة تنخرط في شراكات اقتصادية جديدة

- سيد الموسيقى ودرويشها

-100 عام على رحيل الشاب الذي صاغ هوية مصر الموسيقية وصاحب رسالة «الغناء للجميع»

- وُلد لأب فقير وحفظ القرآن تلبية لإرادته.. وأرسلته والدته إلى الكُتَّاب بحثاً عن العلم

- عباقرة الموسيقى ساروا على دربه.. وكان صوت ثورة 1919 بأغانيه الوطنية.. وألحانه أشعلت حماس المصريين

- مذكرات الريحاني وبديع خيري: جورج أبيض استعان به لإنتاج مسرحية غنائية ضاحكة وكان يشعر بأنه قريب من الموت

 -نشيد «بلادي بلادي» حالة وطنية خلّدتها ألحانه.. و«أميرة حبي أنا» أحيا أوبريتاته الغنائية

- افتتاح أول معمل متكامل للتحاليل الباثولوجية والجينية

- «عبدالغفار»: يساعد في علاج الأورام.. وقدرته التشغيلية تتجاوز 1800 تحليل جيني سنويا

- «حياة كريمة»: قوافل طبية وتوعية وسداد لديون الغارمين

- «الداخلية»: استخراج 12839 «بطاقة» ضمن قوافل الأحوال المدنية.. ومأموريات للحالات الإنسانية

 

الصفحة الثانية

- مقال رأي لـ سحر الجعارة، بعنوان: «السند»

- المساواة تضمن مستقبلاً أفضل للبشرية

- السيسي أمام «قمة العشرين»: ارتفاع أعباء خدمة الدين للدول منخفضة ومتوسطة الدخل يُنذر بأزمة ديون عالمية

- الآمال كبيرة على التحول التكنولوجي لزيادة الإنتاجية وتوفير فرص النمو والاستثمار.. ويجب سد الفجوة التكنولوجية الكبيرة بين الدول

- مباحثات ثنائية على هامش القمة لتعزيز التعاون المصري مع «ألمانيا وتركيا»

- شراكة مع «برلين» في النقل والتصنيع والطاقة.. وتوافق مع «أنقرة» على دفع العلاقات الثنائية

- خبراء: التمثيل المصري لأفريقيا ورقة ضغط على الدول الكبرى لحل أزمات القارة

-«البنا»: الدول النامية والفقيرة الأكثر تأثرا بأزمة الغذاء

 

الصفحة الثالثة

- سيد درويش.. أنا المصري

- 100 عام مرت على رحيل الشاب الذي صاغ هوية مصر الموسيقية وصاحب رسالة «الغناء للجميع»

- موسيقار القرن

 

الصفحة الرابعة

- باعث نهضة الموسيقى.. تمنى أن يصبح مقاول بناء

- وُلد لأب فقير وحفظ القرآن تلبية لإرادته.. ابتغت أمه له العلم والمرتبة الاجتماعية فأرسلته إلى الكُتاب ليتعلم فن التجويد

- بداية رحلة التألق: سافر إلى الشام للعمل بالمسارح وعاد للإسكندرية للغناء في المقاهي بعد حفظ التواشيح

- رحلة النهاية: قصد القاهرة عام 1917 ليحقق انتعاشة فنية توهجت بعد ثورة

- «صحبة وهو معهم».. عاصر جيل العباقرة وعمالقة الآداب وشكلوا وعي المصريين قبل ثورة 19

- ارتبط بصداقة مع كوكبة من أعلام الأدب والموسيقى أبرزهم «شوقي وطه حسين وتوفيق الحكيم» وتأثر بالزعيم مصطفى كامل

- متحف «القومي للمسرح» يضم الجبة والقفطان والعمامة الأزهرية لـ«فنان الشعب»

- عقد زواجه والطربوش و3 ميداليات تحمل اسمه.. أبرز مقتنياته

- ذروة المجد الفني في «القاهرة».. 6 سنوات من الإبداع المسرحي والغنائي

- أسّس فرقته المسرحية في العشرينات

 

الصفحة الخامسة

- موطن صاحب المقام.. «كوم الدكة» شاهدة على أيامه الأولى

-مقهى سيد درويش ما زال يصدح بأغنيته «أنا هويت».. وصوره تملأ أرجاء المنطقة.. والأهالي يحتفلون بعيد ميلاده كل عام

- «عبدالستار»: غنى «مظلومة وياك» لابنة عمه بعد وفاتها على خلفية انفصالهما.. وتزوج 4 مرات

 -محمد البحر حرص على تخليد ذكرى والده في احتفالات سنوية بحضور مُحبي الطرب

- موسيقاه فهمها الشارع

- فنانو الإسكندرية: «كلماته بسيطة زي الحكاوي»

- «مخيمر»: أغنياته تؤكد أنه سابق عصره

-و«مارك»: فصل الموسيقى العربية عن التركية

- الحاضر في كل زمان

- أحمد جمال: لمست وجود جمهور كبير لـ«فنان الشعب» في دول كثيرة

- نجم الأوبرا: تأثرت بأغانيه في طفولتي.. وأتمنى تحويل منزله بشبرا لمتحف

- تراثه في مكتبة الإسكندرية.. أسطوانات ونوت موسيقية وصور

- «شيرين»: بعضها يعرض بـ«الوسائط المتعددة».. والآخر محفوظ بمخازن الكتب النادرة

- «عروس المتوسط» في أغنياته.. من «غزل البحر» إلى بطولات نادي الاتحاد

- كاتب أمريكي: صنع معجزات فنية تليق بعصره وشعبه

 

الصفحة السادسة

- «نهر لن ينضب».. تأثير «الغائب الحاضر» في السينما والدراما

- «شوقي»: «أميرة حبي أنا» أحيا أوبريتاته.. و«الشناوي»: نحتاج لعمل فني يبرز حياته.. والأغاني الوطنية الأكثر تجسيدا في الدراما

- من مذكرات الريحاني وبديع خيري.. أسرار فنان الشعب

- جورج أبيض استعان به لإنتاج مسرحية غنائية ضاحكة.. و«الريحاني»: بريء كالأطفال وسليم النية كان يشعر بأنه قريب من الموت

- «ألحان لم ترَ النور».. نوتات موسيقية حبيسة «الروايات المسرحية» داخل منزله

- «سوزان»: «وجدت أغلبها في روايات تعاون فيها مع فرق على الكسار والمهدية»

- قلب الموازين وأنهى هيمنة اللون العثماني لتطوير التخت الموسيقى

- «ماجدة»: قدّم فن الأوبريت لأول مرة

 

الصفحة السابعة

- صوت ثورة 1919.. أغانيه أشعلت حماس الشعب

- «الدسوقي»: أغانيه صارت جزءا من الحراك الشعبي الواسع.. و«حسن»: قدم أغاني ناشدت بعودة سعد زغلول بعد نفيه خارج مصر

- الجميــع خلف الأستاذ.. العباقرة ساروا على دربه

- «إبراهيم»: كان يقع في غرام الكلمة.. و«القصبجي والسنباطي وفوزي» تأثروا بألحانه.. و«السيد»: رائد التجديد الموسيقي

- نشيد «بلادي بلادي».. حالة وطنية خلّدتها ألحانه

- الشاعر محمد يونس القاضي ترجم المعاني الوطنية في خطب مصطفى كامل

- «زوروني كل سنة مرة».. إبداع «يعيش العمر كله»

- المرض كان السبب وراء تأليف كلماتها.. وغنّتها «فيروز» لتصبح علامة بارزة

 

الصفحة الثامنة

- موسم المدارس ينعش مبيعات «محمود وإخوته»

-30 سنة في صناعة «اليونيفورم»

- عمرو دياب يقدّم حفلاً أسطورياً «كامل العدد» في الاتحاد أرينا بأبوظبي

- معالمه لم تتغير.. بيت داليدا في شبرا شاهد على 90 سنة حياة.. «حلوة يا بلدي»

- مغامرات «مازن» في روسيا.. عبر جسرا ارتفاعه 3 كيلومترا في 25 دقيقة

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن

إقرأ أيضاً:

المشتركة تكتب فصلا جديداً في معركة الصمود وتجهض وهم حكومة المنفى

أسود وثبة الصحراء وأبطال الذراع الطويل ورفاق الخليل وعبد الله ابكر والجمالي يكتبون صفحة جديدة وفصلاً جديداً في كتاب الأمل وسودان الغد، أولئك الابطال الذين قالوها من قبل في محطات عديدة وعطرها الخليل مسكاً بدمه الطاهر من أجل بكرة.في واحدة من أروع صور الثبات والاقدام سجلت القوى المشتركة نصراً عزيزاً في مشوار الطريق نحو استعادة وتضميد جراح الوطن ومسح دموع الحرائر اللائي شردن بفعل المليشيات العابرة للحدود وغرزوا خنجراً مسموماً يشفي صدور اهل السودان في صدور من يدعمون الذين يحاربون الوطن وشعبه وينتهكون شرف حرائره فكانت معركة الصحراء الثانية تتويجاً وبراً اخر في فصل قسم الأسود الذين أقسموا على ان يكملوا المهمة في الدفاع عن الشعب ومقدراته.علت الأصوات في كل شبر من تراب الوطن والمهاجر والمنصات ولا صوت يعلو فوق # مشتركة فوق , انهم الأشاوس بحق لا الزيف الذي يستخدمه أعداء الوطن , انهم الأسود كانوا هناك رفعوا التمام قبل تمام التاسعة التي اعتاد عليها كل جيوش السودان .ان النصر الذي حققه الابطال أجهضت كافة دعاوي الخبل التي تتوهم تفتيت تراب الوطن تحت لافتات زائفة , حكومة منفى وحكومة ظل وغيرها من المحاولات المفضوحة التي تحاول تلك القوى المهزومة نفسيا والتي تستخدمها جهات لا تريد خيرا للسودان اهله كالدميات 0غير ان الحس الوطني المتقدم لدى شرفاء السودان لا تخدعه شعارات جوفاء ومحاولات مفضوحة لمكافئة من فتتوا الوطن وشردوا الشعب الأعزل ونهبوا ممتلكاته وقد فرق الله جمعهم فقد طفقوا يتلامون بينهم في اخر اجتماع لهم بعنتبي الأوغندية حيث ذلك السكران الذي يهدد الشعب السوداني وينتظر ان يتم تنصيب سيده ترامب لينال من السودان,لكننا نقول له ولتلك الدميات انها ارض طهر لا يطئها الانجاس وننصحك الا تحاول قد لا ترى كاسا مسكرا او غير ذلك بعد محاولتك تلك.ولأولئك الذين قسموا الشعب وقواه السياسية الى درجات في سلم وهم السلطة المتعطشين لها ان تعلموا ان تستفيدوا من اخطاءكم وها هو ناديكم الذي يؤتى فيها كل ما من شأنه النيل من الوطن وأهله يواجه تصدعاً ليس لشيء الا لوضوح الحقيقة للشعب والعالم ان الزيف لا يكون حقيقة مهما بلغ.ويواجه تحالف تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم) عاصفة هوجاء يهدد بقائه موحدا كتحالف أدمن تكرار أخطائه القاتلة التي في كل محطة فيها تبعده الاف الاميال عن امال واشواق واهتمامات الشعب السوداني.وتقدم هو المنتج الجديد لقوى الحرية والتغيير المركزي بعد تغيير جلدها بسبب لعنات خطل الاطاري التي اشعلت الحرب وادخل البلاد والعباد في اتون الموت والتدمير والتشريد , بدلت الجلد والمظهر مع بقاء الجوهر .بعد اجتماع عقده التحالف في مدينة عنتبي الأوغندية اجتماعا في الفترة من 3 الى 6 ديسمبر الجاري ,وصف بالاجتماع المفصلي وذلك للتباينات الكبيرة بين مكونات التحالف واختلاف المراكز والمنطلقات والجهات التي تأتمر بها بعض مكونات التحالف ومطالبة داعميها بالوفاء بالتزاماتها تجاه تلك المراكز, وابرز تلك القضايا التي شهدت خلافات حادة هو المسار الذي قادة قيادات و مكونات التحالف الدارفورية حول قيام حكومة موازية للحكومة السودانية الشرعية والتي تقصدها العالم اجمع ومنظماتها الدولية وتخاطبها كحكومة شرعية تمثل الشعب السوداني سيادةته الوطنية, وهذا المطلب وان كان المناديين به بعض العناصر في التحالف لكن في حقيقة الامر انه مطلب قادة مليشيا الدعم السريع المتمردة وهي لا تعدو كونها دفع لفواتير مستحقة على المناديين بهذا المطلب بل ان بعضهم جيء به الى التحالف خدمة لمصالح المليشيا وان يكون صوتا لها مقابل خدمات قبضوا ثمنها مسبقا.وقد حشدت تلك المجموعات التي تصر على موقفها بشأن تشكيل الحكومة ،بسبب ما تتعرض له من ضغوط من الدعم السريع والدول التي تدعمها مما اضطر المجتمعون من ادراج البند في جدول الاعمال غير انه لم يحظى باتفاق ليس لان المجتمعون ليس لهم رغبة في ذلك ولكن لعلمهم للكلفة الكبيرة التي سيدفعونها ناج وقوفهم في الجانب الخطأ من أحلام الشعب السوداني في الاستقرار والسلام بدعمهم لمخطط تفتيت السودان وان ما ينادي به أصحاب حكومة المنفى هو في حقيقة الامر هي حكومة دارفور الانفصالية التي تتبناها المليشيا ومن يمتاهون معها ومن يقدمون لهم الدعم من دول الجوار والافليم.ان مصلحة الشعب السوداني يكمن في دولة سودانية موحدة تسع كل ابنائه. وان ما يقوم به امراء المليشيا وادواتها سيؤدي في نهاية المطاف الى تفتيت وحدة التراب السوداني وهو ما تسعى اليه القوى الداعمة للتمرد.ومشتركة فوووقبقلم :حسن إبراهيم فضل إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قبائل مأرب تؤكد نصرة غزة واستعدادها لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. عفو رئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء
  • محافظ الدقهليه يهنئ الأخوه الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد
  • «إكسترا نيوز» تبرز تقرير «الوطن» عن أزمات الشرق الأوسط وانتهاكات إسرائيل
  • المشتركة تكتب فصلا جديداً في معركة الصمود وتجهض وهم حكومة المنفى
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الأمن الغذائي في «أيدٍ أمينة»
  • بورسعيد تحتفي بعيد النصر الـ68 برفع الأعلام وصور الرئيس
  • مصر ياً اخت بلادي يا شقيقة
  • تامر أمين للرئيس السيسي: جينات الشعب المصري تٌعلي كلمة الوطن فوق كل شيء
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «عائلة أبونصر» «حائط الصد» ضد همجية الاحتلال الإسرائيلي