أسعار الرطب ترتفع مع قرب انتهاء الموسم
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أكد عدد من المختصين وباعة الرطب بمحافظة الأحساء ارتفاع الأسعار خلال هذه الفترة الحالية المعروفة بالمرحلة الثالثة والأخيرة لموسم الرطب "الأثايل" لأنواع الهلالي والشهل والصبو والخصاب، وسط إقبال من أهالي الأحساء وخارجها على طلب الرطب خصوصًا نوع الهلالي.
أخبار متعلقة البيئة الخضراء تنفذ 9 مبادرات بيئية في الأحساء"الأحساء".. متابعة أعمال الصيانة والتشغيل بالمباني التعليميةسقوط مواطن في شق صخري بجبل القارة.. مدني الأحساء يبدأ رحلة البحث
وقال أحمد الجمعان، أحد مرتادي مواقع بيع الرطب: من ناحية الرطب فحاليًا يعتبر قليل نظرًا لبدء موسم صرام التمور، لذلك يقل الرطب.
أحمد الجمعان- اليوم
أسعار متفاوتةقال عبدالله الجويسم، مهتم ببيع الرطب: كما نلاحظ الآن أنواع الرطب الموجود حاليًا هي "أم رحيم والشهل والهلالي والخصاب» وأسعارها متفاوتة، ويتفوق عليها نوع الهلالي، الذي يتراوح سعره من 20 إلى 25 ريالًا، أما أم رحيم يتراوح السعر فيه من 10 إلى 15 ريالًا وكذلك نوع الشهل، وبالنسبة للخصاب فهو لا يتجاوز الـ 10 ريالات.
عبدالله الجويسم- اليوم
أنواع الرطبوقال بدر السماعيل بائع للرطب: في الوقت الحالي يتوفر لدينا عدد من أنواع الرطب، والأسعار تتراوح على حسب النظافة والحبة الكبيرة، ومن المتوقع خلال أسبوعين إلى 20 يوم أن ينتهي موسم الرطب ويتبقى نوع الهلالي لشهر آخر ومن ثم ينتهي.
بدر السماعيل- اليوم
وقال أحمد السيحة بائع للرطب: الملاحظ أن الرطب حاليًا يعتبر قليل والأسعار فيه مرتفعة لأسباب من أهمها قلة الرطب كوننا نعيش نهاية الموسم، وكلها أيام معدودة وينتهي الرطب لتبدأ مرحلة وموسم التمور الذي نعيشه حاليا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس محمد العويس محمد العويس الرطب أسعار الرطب موسم التمور
إقرأ أيضاً:
200 متطوع يشاركون في حملة لتنظيف شاطئ العقير ومزارع الأحساء
نفّذ مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الأحساء، حملتين بيئيتين لتنظيف وإزالة المخلفات الزراعية بمزارع ومشتل جليجلة، وتنظيف شاطئ العقير، بمشاركةٍ عدد من منسوبي المكتب، و200 متطوع من مختلف الفرق التطوعية.
وانطلقت الحملة الأولى من مزارع ومشتل جليجلة، حيث تضافرت جهود المتطوعين لإزالة المخلفات الزراعية، في خطوةٍ هادفةٍ لرفع مستوى الوعي البيئي لدى أفراد المجتمع، وتعزيز ثقافة الاستفادة القصوى من هذه المخلفات في الصناعات التحويلية وإعادة التدوير، بما يُسهم في تحقيق مبدأ الاستدامة البيئية، ويُسهم في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ.
أخبار متعلقة بالمانجروف.. نحالون يحولون ”دانة الرامس“ إلى واحة خضراءالدمام.. فعالية توعوية تكشف مخاطر العادات الغذائية الخاطئة على الجهاز الهضمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 200 متطوع يشاركون في حملة لتنظيف شاطئ العقير ومزارع الأحساء
وإيمانًا بأهمية تضافر الجهود، تعاون مكتب الوزارة مع المؤسسة العامة للري والدفاع المدني والهلال الأحمر في هذه الحملة، مُرسّخًا بذلك قيم التعاون والشراكة المجتمعية في خدمة البيئة.بيئة نظيفةوفي سياقٍ متصلٍ، انطلقت الحملة الثانية على شاطئ العقير، حيث عمل المتطوعون جنبًا إلى جنبٍ مع منسوبي مكتب الوزارة وأمانة الأحساء على تنظيف الشاطئ من المخلفات، في مبادرةٍ هادفةٍ لرفع الوعي البيئي، ونشر ثقافة الحفاظ على البيئة والنظافة العامة، وتعزيز الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية تجاه البيئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 200 متطوع يشاركون في حملة لتنظيف شاطئ العقير ومزارع الأحساء
وأكّد القائمون على الحملتين أن هاتين المبادرتين تأتيان في إطار جهود الوزارة الرامية إلى تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في مجال الاستدامة البيئية، مُشيدين بالتفاعل الكبير من المتطوعين، ودورهم الفعّال في إنجاح الحملتين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 200 متطوع يشاركون في حملة لتنظيف شاطئ العقير ومزارع الأحساء
وأضافوا أن هذه المبادرات التطوعية تُجسّد روح المسؤولية المجتمعية، وتُسهم في تعزيز الوعي البيئي، وتحقيق التنمية المستدامة، داعين جميع أفراد المجتمع للمشاركة في مثل هذه الأنشطة، والمساهمة في بناء بيئةٍ نظيفةٍ وصحيةٍ للأجيال القادمة.