الوطن:
2025-02-23@09:01:00 GMT

هل تم تبكير مرتبات سبتمبر 2023؟.. جداول الصرف بالتفاصيل

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

هل تم تبكير مرتبات سبتمبر 2023؟.. جداول الصرف بالتفاصيل

ينتظر العاملون بالدولة في جميع الوزارات والمصالح والهيئات الحكومية موعد صرف المرتبات لشهر سبتمبر 2023، خاصة أن هذا الشهر يأتي مع  بداية الدراسة والمولد النبوي الشريف، لذا يتساءل البعض: هل تم تبكير مرتبات سبتمبر 2023؟، مع اقتراب هذه المناسبات، وهذا ما ترصده «الوطن» في السطور التالية، بحسب البيان الصادر عن وزارة المالية.

رداً على سؤال: هل تم تبكير مرتبات سبتمبر 2023؟، كشفت وزارة المالية في الكتاب الدوري، عن أن صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023، يبدأ من يوم الخميس الموافق 21 سبتمبر 2023.

جدول صرف مرتبات سبتمبر 2023

ويستمر صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023، على مدار 5 أيام كالتالي:

- يوم الخميس 21 سبتمبر 2023.

- يوم الأحد 24 سبتمبر 2023.

- يوم الاثنين 25 سبتمبر 2023.

- يوم الثلاثاء 26 سبتمبر 2023.

- يوم الأربعاء 27 سبتمبر 2023.

هل تم تبكير مرتبات سبتمبر 2023؟

ويأتي تبكير صرف مرتبات سبتمبر 2023، مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد 2023، والمولد النبوي الشريف، إذ أن وزارة المالية أعلنت جدول صرف المرتبات لشهر سبتمبر 2023، حسب المذكور سابقًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مرتبات سبتمبر 2023 جدول المرتبات صرف المرتبات مرتبات شهر سبتمبر وزارة المالية صرف مرتبات

إقرأ أيضاً:

خطيب المسجد النبوي: هذه طريقة تهيئة القلب لاستقبال شهر رمضان

أوصى إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي المسلمين بتقوى الله عزوجل، مستشهدًا بقولة تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ).

وقال خطيب المسجد النبوي: هذا رمضان، قد لاحت بشائره، واقترب فجره، وتاقت القلوب لنوره، هو تاج الشهور، ومعين الطاعات، نزل القرآن في رحابه، وعزّ الإسلام في ظلاله، وتناثرت الفضائل في سمائه، هو ميدان سباق لمن عرف قدره، ومنبع إشراق لمن أدرك سره، وموسم عِتق لمن أخلص أمره، وروضة إيمان لمن طابت سريرته واستنار فكره، مستشهدًا بقوله ـ عليه الصلاة والسلام ـ (من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه).

وأضاف، هذا رمضان خيراته تتدفق، وأجوره تتزاحم وتتلاحق، موصيًا المسلمين بالاستعداد له استعدادًا يليق بمقامه، وسلوكًا يرتقي لنعمه وإجلاله، فرمضان أيامه معدودة، وساعاته محدودة، يمر سريعًا كنسيم عابر، لا يمكث طويلًا.

وبيّن الشيخ الثبيتي، أن الاستعداد لرمضان يكون بتهيئة النفس، ونقاء القلب، وإنعاش الروح، من خلال تخفيف الشواغل، وتصفية الذهن، فراحة البال تجعل الذكر أحلى، والتسبيح أعمق، وتمنح الصائم لذة في التلاوة، وأنسًا في قيام الليل.

وأوضح أن تهيئة القلب تكون بتنقيته من الغل والحسد، وتصفيته من الضغينة والقطيعة وأمراض القلوب، فلا لذة للصيام والقلب منشغل بالكراهية، ولا نور للقيام والروح ممتلئة بالأحقاد، داعيًا المسلمين إلى تنظيم الأوقات في هذا الشهر الفضيل، فلا يضيع في اللهو، ولا ينشغل بسفاسف الأمور، وخير ما يستعد به العبد الدعاء الصادق من قلب مخبت خاشع.

وأبان إمام وخطيب المسجد النبوي أن رمضان شهر القرآن، ولتلاوته فيه لذة تنعش القلب بهجةً وحلاوة تفيض على الروح قربًا، ففي تلاوة القرآن يشرق الصدر نورًا، وبكلماته تهدأ النفس سرورًا. وبصوت تلاوته يرق القلب حبًا، فتشعر وكأن كل آية تلامس روحك من جديد، وكأن كل حرف ينبض بالحياة.

وأكّد أن رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب. يدرّب الصائم على ضبط شهواته، وكبح جماح هواه، وصون لسانه عما يخدش صيامه، فيتعلّم كيف يحكم زمام رغباته، ويُلجم نزواته، ويغرس في قلبه بذور الصبر والثبات، مبينًا أن هذه الإرادة التي تربى عليها المسلم في رمضان تمتد لتشمل الحياة كلها، فمن ذاق لذة الانتصار على نفسه سما بإيمانه وشمخ بإسلامه فلم يعد يستسلم للهوى، ولا يرضى بالفتور عن الطاعة، مستشهدًا بقولة تعالى (وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا).

وأشار إلى أن رمضان بشعائره ومشاعره محطة ارتقاء بالإنسان، ورُقِيّ بالحياة، فهو يبني الإنسان الذي هو محور صلاح الدنيا وعماد ازدهارها، ويهذب سلوكه، ويسمو بأهدافه، مبينًا أن العبادة ليست طقوسًا جامدة، بل قوة حية تغذي الإنسان ليبني المجد على أسس راسخة من الدين والأخلاق والعلم، مستشهدًا بقوله تعالى: (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

وذكر إمام وخطيب المسجد النبوي أن الله تعالى اختص المريض والمسافر برخصة، فجعل لهما فسحةً في القضاء بعد رمضان، مستشهدًا بقوله تعالى: (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)، مبينًا أن التشريع رحمة، وأن التيسير مقصد. فالصيام لم يُفرض لإرهاق الأجساد، بل لتهذيب الأرواح، وترسيخ التقوى.

وبين في ختام الخطبة ان أوجه العطاء في رمضان عديدة، وذلك من خلال إنفاق المال، والابتسامة، وقضاء حوائج المحتاجين ومساعدتهم، والصدقة الجارية، فقد كان ـ عليه الصلاة والسلام ـ أجود ما يكون في رمضان ، عطاؤه بلا حدود، وكرمه بلا انقطاع، يفيض بالجود كما يفيض السحاب بالمطر، لا يرد سائلًا، ولا يحجب فضلًا.

مقالات مشابهة

  • بعد 5 أشهر..حزب الله يدفن حسن نصرالله رسمياً
  • صرف مرتبات شهر فبراير 2025 للإداريين والمعلمين اليوم
  • موعد صرف مرتبات شهر فبراير للحكومة والمعلمين والعاملين في البترول
  • حظك اليوم برج الحمل الأحد 23 فبراير 2025.. اهتم بالتفاصيل الصغيرة
  • إجراء جديد لـ«المالية» قبل ساعات من صرف مرتبات فبراير 2025
  • تعديل جداول المحاضرات بكلية الاداب جامعة عين شمس في شهر رمضان
  • خطيب المسجد النبوي: هذه طريقة تهيئة القلب لاستقبال شهر رمضان
  • أوقات الصلاة في رمضان 2025 فى السعودية والدول العربية (جداول كاملة)
  • بالتفاصيل.. أبرز فعاليات اليوم الثاني من المنتدى السعودي للإعلام
  • الرقابة المالية: 298.2 مليار جنيه صافي استثمارات شركات التأمين في 2014