حصريا.. "الحياة" تحتفل بمئوية سيد درويش وتُذيع حفل علي الحجار.. الليلة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تحتفل شبكة تليفزيون الحياة، بمئوية الفنان الراحل سيد درويش، وتُذيع شبكة تليفزيون الحياة، حصريا، الليلة، حفلة الفنان علي الحجار حصريًا، والمقامة في مقر نقابة الصحفيين بمناسبة مرور 100 عام على رحيل الفنان سيد درويش، والمُقامة تحت شعار «مئوية فنان الشعب».
يأتي ذلك استمرارًا لنجاحات شبكة تليفزيون الحياة في البث الحصري والمباشر لعدد من الفعاليات الفنية، والتي لاقت نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وأخرها فعاليات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء في دورته الـ31، والتي تصدرت خلالها «الحياة» تريند موقع التواصل الاجتماعي X، «تويتر» سابقًا لأسبوعين متتاليين.
ومن المُقرر، أن يُطرب الفنان علي الحجار مستمعيه بعدد من أهم أغنيات «فنان الشعب» سيد درويش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد على الحجار في الاوبرا أحمد علي الحجار
إقرأ أيضاً:
نابات .. فنَّان وشم تايلاندي يبلغ 9 سنوات
بانكوك
تحول نابات ميتماكورن، ابن الأعوام التسعة، من مدمن للهاتف الجوال إلي فنان وشم أذهل جميع زوار معرض بانكوك للوشم، ببراعة يديه الصغيرتين، في استخدام مسدَّس الوشم، لرسم أشكال فنية على الأجسام.
وقال الطفل في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية: “أريد أن أصبح فنان وشم، وأن أفتتح صالوني الخاص بي، فأنا أحب الفن، وبالتالي أحب الوشم”.
والوشم تقليد قديم في تايلاند، حيث تقدّم الصالونات المنتشرة في كل مكان كل أنواع التصاميم التقليدية والحديثة.
وقال ناتاووت سانغتونغ، والد الطفل وهو فنان وشم هاوٍ: “أردت إبعاد الفتى عن هاتفه لأنه كان مُدمناً على الألعاب الإلكترونية ولم يكن قادراً على التركيز، فتعلمنا تقنيات الوشم من خلال دروس عبر شبكة التواصل الاجتماعي «تيك توك»، وتدرَّبنا عليها على الورق قبل الانتقال إلى الجلد الاصطناعي الذي يُحاكي الجلد البشري، ومن ثَمّ إلى البشر”.
وبعد أن أدرك والده موهبته، بدأ يُخصّص لتدريبه نحو ساعتين يومياً، حيث لاحظ أن الأمر لم يَعُد مجرَّد وشمٍ، بل أصبح تأملاً.
وللأب ونجله قناة على تطبيق «تيك توك» يبُثَّان عبرها مباشرة جلسات الوشم التي يجريانها ويجذبان مئات الآلاف من المشاهدين لكلِّ مقطع فيديو، لكن جلسة يوم السبت في صالون بانكوك للوشم شهدت الظهور العلني الأول على الأرض لنابات ميتماكورن.
رسمَ الطفل ذو التسع أعوام وشماً لعمِّه، أمام الجمهور في صالون بانكوك للوشم وهو عبارة عن ثعبان بطول 20 سنتيمتراً.
وكان على فنان الوشم الصغير يعمل لمدة 12 ساعة تقريباً قبل إنجاز مهمته، على وقع موسيقى التكنو التي كانت تصدح عبر مكبرات الصوت الضخمة.
ويُصرُّ والده في الوقت الراهن على ألاّ يعمل إلاّ مع العائلة والأصدقاء حيث يري إن إجراء نجله أوشاماً لزبائن آخرين يتطلَّب تدريباً أكثر صرامة على النظافة.
وتحدث أحد زوار المعرض عن فن نابات، قائلاً: “إنه أمر مدهش حقاً، فالوشم ليس أمراً سهلاً. ليس مثل رسمٍ على قطعة ورق يمكن محوه”.