سام برس
توعد محمد علي العماد رئيس قناة الهوية الفضائية القيادي الاخر في انصار الله علي القحوم برد شبيه بالصاعقة وفي الوقت المناسب

وقال القيادي والاعلامي محمد العماد أن الرد الصاعق سيأتي في الوقت المناسب بحيث ل ايستغله المرتزقة .

وقال العماد في تغريدة على منصة”اكس” : الان لم ارد.. ولكن عهد الله بان ردي لشخصك سيكون عليك مثل الصاعقه.

. في الوقت الذي لن يستغلها المرتزقة لان ماجاء منك فيني من كلام لا يعبر لا من قريب ولا من بعيد عن المسيره القرانية ولكن يعبر عن المسيرة العفاشية وهذا شي طبيعي لمن يسير مع غازي وراس الخونه الاحتياط”على حد تعبيره

المصدر: سام برس

إقرأ أيضاً:

فضل تسمية الأبناء بأسماء الأنبياء .. دار الإفتاء توضح

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه: (هل هناك أفضلية في تسمية الأبناء على أسماء الأنبياء عليهم السلام؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه قد أجمع العلماءُ على أفضليَّة التسمي بأسماء الأنبياء؛ لما في ذلك من التقرب إلى الله تعالى بمحبَّة أنبيائه ورسله؛ وكونه مع ذلك دافعًا إلى دوام ذكرهم والتأسّي بجميل أخلاقهم وحسن صفاتهم.

فعن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: "إذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ أَخْرَجَ اللهُ تَعَالَى أَهْلَ التَّوْحِيدِ مِنْ النَّارِ، وَأَوَّلُ مَنْ يَخْرُجُ: مَنْ وَافَقَ اسْمُهُ اسْمَ نَبِيٍّ". ذكره القرطبي في "تفسيره"، والخطيب الشربيني في "مغني المحتاج".

وقال الإمام الماوردي الشافعي في "نصيحة الملوك" (ص: 176، ط. مكتبة الفلاح): [التقرب إلى الله -جلَّ اسمُهُ- بمحبتهم -يعني الأنبياء-، وإحياء أساميهم، والاقتداء بالله -جلَّ اسمُهُ- في اختيار تلك الأسماء لأوليائه] اهـ.

وقال العلامة الزرقاني المالكي في "شرح المواهب اللدنيَّة" (7/ 305، ط. دار الكتب العلمية): [فأسماؤهم –أي: الأنبياء- أشرف الأسماء؛ فالتسمّي بها فيه شرفٌ للمسمَّى، وحفظها وذكرها، وألا يُنْسَى، فلذا نُدب مع المحافظة على الأدب] اهـ.

وأوضحت دار الإفتاء أن من أفضل ما يُتَسمَّى به من الأسماءِ أسماءَ الأنبياء عليهم الصلاة والسلام؛ وقد تواردت النصوص من السنة القوليَّة والفعليَّة في أفضليَّة التسمّي بأسمائهم، وأنّ ذلك من أعظم مظاهر تحسين الأسماء.

فمن السنَّة القوليَّة: حديث أبي وهب الجُشَمِيِّ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «تَسَمَّوْا بِأَسْمَاءِ الْأَنْبِيَاءِ، وَأَحَبُّ الْأَسْمَاءِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: عَبْدُ اللهِ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ»، أخرجه أحمد وأبو يعلى في "مسنديهما"، والبخاري في "الأدب المفرد" و"التاريخ الكبير"، وأبو داود في "السنن"، والنسائي في "المجتبى".

ومن السنَّة الفعليَّة: حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «وُلِدَ لِي اللَّيْلَةَ غُلَامٌ، فَسَمَّيْتُهُ بِاسْمِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ» رواه مسلم وغيره.

وقال التابعي الجليل سعيد بن المسيِّب: "أَحَبُّ الْأَسْمَاءِ إِلَى اللهِ: أَسْمَاءُ الْأَنْبِيَاءِ" أخرجه أبو بكر بن أبي شيبة في "المصنف"، وسنده صحيح؛ كما قال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (10/ 578، ط. دار المعرفة).

مقالات مشابهة

  • مساعٍ لإشعال الجبهات من جديد.. أمريكا تدفع المرتزقة إلى المحرقة
  • مرتزقة كولمبيا .. غلطة الشاطر
  • نتنياهو : تل أبيب تغير الشرق الأوسط بالفعل
  • كيف تختارين لون ظلال الجفون المناسب لعيونك؟
  • المطران إلياس عودة: التأخير في اتخاذ القرارات يعرقل مستقبل لبنان
  • الأهلي وباتشوكا.. التعادل في الوقت الأصلي والذهاب للأشواط الإضافية
  • كأس إنتركونتيننتال.. الأهلي وباتشوكا يلجآن إلى الوقت الإضافي بعد التعادل السلبي
  • فضل تسمية الأبناء بأسماء الأنبياء .. دار الإفتاء توضح
  • متاريس الانتصار
  • حزب الأمة القومي ينعي القيادي بالحزب العمدة آدم بشير والذي مات تحت التعذيب بمعتقلات الجيش بسنار