شاهد بالفيديو.. خواجيات يشعلن شبكات التواصل بالرقص على أنغام ” Brother Louie “
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أشعلت فتيات أوروبيات شبكات التواصل الاجتماعي بقيامهن بالرقص على أنغام الأغنية العالمية ” Modern Talking Brother Louie”. وإعادتها للواجهة بعد غيبة.
وظهرت عدة مقاطع بعد أن سمحت تطبيقات التواصل الاجتماعي عبر خصائصها الجديدة بالدمج مع الأغاني المشهورة دون المطالبة بالحقوق – حتى زمن محدود – حيث يؤدي في تلك المقاطع شابات من أوروبا وقارات أخرى مجموعة من الرقصات على ألحان وأنغام أغاني قديمة، كانت الأعلى انتشار في العالم في وقتها، وساهم ذلك في إحياء تلك الأغاني من جديد في العصر الحالي.
وبحسب رصد محررة “كوش نيوز“، تجد هذه الألحان القديمة على شبكات التواصل الاجتماعي تفاعلاً أكبر من الأعمال الجديدة لدى الجيل الحالي.
شاهد بعض المقاطع للرقص على ” Modern Talking Brother Louie”:
https://www.youtube.com/shorts/nMKyE8o6YG0
https://www.youtube.com/shorts/TvPN2fHF3O4
https://www.youtube.com/shorts/qkUWNgCk-Dc
نقلاً عن – “كوش نيوز”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“الشبة الرمضانية” في الحدود الشمالية .. دفء التقاليد وجسر التواصل بين الأجيال
المناطق_واس
تُعدّ “الشبة الرمضانية” من أبرز التقاليد الاجتماعية التي تميز منطقة الحدود الشمالية خلال شهر رمضان المبارك، ويجتمع كبار السن والشباب حول نار الشبة في ليالي الشهر الفضيل، في لقاءات يملؤها الدفء والمودة، وتمتزج فيها الأحاديث الودية باسترجاع الموروث الثقافي للمنطقة.
وتحظى هذه المجالس الرمضانية بمكانة خاصة في المجتمع، وتعزز الروابط الأسرية والجيرة، وتوفر مساحة لتبادل القصص والتجارب، إلى جانب مناقشة الموضوعات التي تهم الأهالي في أجواء يملؤها الألفة والمحبة.
أخبار قد تهمك مخيمات إفطار الصائمين بالحدود الشمالية.. 16 عامًا من العطاء في رمضان 1 مارس 2025 - 11:09 مساءً أسواق التمور والقهوة في الحدود الشمالية تشهد إقبالًا متزايدًا مع اقتراب رمضان 26 فبراير 2025 - 11:40 مساءًوأوضح مروي السديري أن الشبة ليست مجرد تجمع حول النار، بل هي رمز للكرم والتآخي بين أفراد المجتمع، ويتبادلون الأحاديث عن الماضي والتطورات التي شهدتها المنطقة، مما يجعلها جزءًا أصيلًا من التراث المحلي.
من جهته، أشار كريم الذايدي إلى أن هذه الجلسات تسهم في توطيد العلاقات الاجتماعية، كما تظل المجالس مفتوحة للجميع، ويشارك الحاضرون في إعداد القهوة وتبادل الأخبار، مؤكدًا أن التمسك بهذه العادات يربط الأجيال بماضيها العريق.
وفي حديثه أوضح رئيس مجلس إدارة جمعية المتقاعدين بمنطقة الحدود الشمالية، جزاء مرجي، أن الشبة الرمضانية كانت ولا تزال جزءًا من تراثنا، فقد نشأنا عليها، وهي تجمع الأجيال، وتمنح فرصة لاستعادة الذكريات ومشاركة التجارب مع الشباب، وأن رمضان يمثل الوقت المثالي لإحياء مثل هذه العادات، لما تعكسه من روح المحبة والتواصل وتعزيز القيم الاجتماعية بين الأجيال.
ورغم التغيرات الحديثة، لا تزال “الشبة الرمضانية” حاضرة في العديد من منازل الأهالي بمنطقة الحدود الشمالية، ويحرصون على إحيائها في ليالي رمضان، وسط أجواء دافئة تجسد أصالة التقاليد الاجتماعية في المنطقة.