أزمة وقود في عدن تمهيداً لفرض جرعة سعرية جديدة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أزمة وقود في عدن تمهيداً لفرض جرعة سعرية جديدة… أزمة وقود في عدن تمهيداً لفرض جرعة سعرية جديدة|
الجديد برس|
عاد شبح أزمة الوقود ليخيم على عدن من جديد، الأحد، رغم أنه لم يمر على آخر جرعة سعرية سوى بضعة أسابيع.
وأفادت وسائل إعلام جنوبية باكتظاظ محطات الوقود بالمركبات خلال الساعات الماضية، متوقعة أزمة جديدة هناك.
ومع أن تلك الوسائل بررت الأزمة بمخاوف من إضراب موظفي شركة النفط الذين يرفضون تحويل مرتباتهم إلى البنوك التجاري، كشفت مصادر في شركة النفط بعدن بأن افتعال الأزمة ضمن ترتيبات لرفع جديد لأسعار الوقود.
وتعد عدن واحدة من المحافظات الجنوبية التي تعاني من ارتفاع أسعار الوقود حيث تم رفعه مؤخرا بنحو 23 ألف ريال للجالون سعة 20 لتر.
والجرعة المرتقبة تتزامن مع معاودة العملة المحلية الانهيار تدريجيا في عدن حيث اقترب الدولار من حاجز الـ 1470 ريال في تعاملات الساعات الماضية.
وتنتهج حكومة معين التي تبرر إجراءاتها باشتراطات المانحين، سياسة الرفع التدريجي لأسعار الوقود والعملات الأجنبية خشية انفجار غضب شعبي في وجهها.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: جرعة سعریة فی عدن
إقرأ أيضاً:
الحصبة: أكثر من 10 ملايين طفل معنيون بالتلقيح لضمان الحماية
أكدت مصادر صحية، أن أكثر من 10 ملايين ونصف طفل في المغرب معنيون بالحملة الوطنية للتلقيح ضد مرض الحصبة، وذلك بهدف حمايتهم من تداعيات المرض القاتلة.
وأوضحت المصادر أن الحملة تستهدف التأكد من الوضعية التلقيحية للأطفال، وتقديم جرعة ثانية لمن حصلوا على جرعة واحدة فقط، وجرعتين لأولئك الذين لم يتلقوا أي لقاح في وقت سابق.
وأضافت المصادر أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تعمل جنباً إلى جنب مع قطاعات أخرى، بما في ذلك الداخلية، التربية الوطنية والأوقاف، لرفع مستوى الوعي لدى المواطنين بأهمية مراجعة الدفاتر الصحية للأطفال، والتأكد من تلقيهم الجرعات اللازمة.
وتُعتبر هذه الحملة جزءاً من الجهود الوطنية للحد من انتشار الحصبة والوقاية من مضاعفاته الخطيرة.
وقد دعا مختصون جميع الفئات العمرية، بما في ذلك كبار السن، إلى التوجه إلى المراكز الصحية لتلقي اللقاح في حال لم يكونوا قد حصلوا عليه في وقت سابق، أو لم يتأكدوا من تلقيه.
وأكدوا أن اللقاح هو السبيل الوحيد للوقاية من مرض الحصبة ومضاعفاته التي قد تكون قاتلة.