Launching a security plan to combat smuggling on the coast of the Red Sea
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
The Red Sea Coast Guard launched a new security plan to secure the coastal strip overlooking the Red Sea. As part of efforts to combat smuggling operations coming from the Horn of Africa.
According to security sources, the Coast Guard forces have started new deployments in a number of coastal locations overlooking the Red Sea, as part of efforts to combat human and contraband smuggling operations coming from the coasts of the Horn of Africa.
The sources added that during the past few days, the forces were able to arrest 3 smugglers, one of whom holds Djiboutian nationality, while trying to smuggle a number of immigrants who hold Ethiopian nationality. Noting that the security forces were able to seize the boat in the coastal strip between the Maqar area and Dhu Bab, and there were 57 migrants on board, including 16 women.
The sources indicated that the smugglers were handed over to the competent authorities to take legal measures against them, while the migrants will be handed over to the International Organization for Migration.
The new security deployment coincides with another crackdown campaign led by joint security and military forces in the coastal strip of Al-Mudaraba and Ras Al-Ara districts, west of Lahj.
The sources indicated that the forces participating in the campaign worked to secure the coasts of Lahj overlooking the Red Sea through continuous patrols and combing operations targeting various areas where human and contraband smugglers are active. They explained that the campaign was recently able to arrest dozens of immigrants and local smugglers, in addition to destroying many contraband, including alcoholic drinks, cigarettes, and fertilizers used in making explosive devices.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
برغم ظروفه القاسية| عمر خاض رحلته مع المسرح حالما بالشهرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
راوضته موهبة التمثيل منذ الصغر ولم يجد من يشد من أزره ويساعده على عشقه للتمثيل، ولأن عشقه فقد أبدع فيه برغم ما واجهه من صعوبات في طفولته إلا أنه تجاوزها بصبر وإيمان بأنه سيحقق هدف طالما حلم به، موقنا بأنه سيحقق الحلم..، عمر محمد عيد ؛ ٢٨ سنه، بداياته مع التمثيل وعشقه له يروي رحلته.
قال عمرو، تعرضت لظروف قاسيه للغاية منها انفصال أبي وأمي، ولم يكن الأمر بهين علي ذلك لأني عشت طفولة مشردة بين أبي وأمي وبالرغم من ذلك إلا أنني قادتني الحياة لأن استقر عند جدتي التي منحتني عطفها وبرها، حتى وصلت لمرحله الشباب التي قررت فيها وأنا في المرحلة الإعدادية، أن أعمل وأنمي موهبتي، لذلك جمعت بين الجانبين فكنت أعمل بالمصنع طوال الأسبوع نهارا وليلًا وأذهب لتلقلي الدروس من مدرسي المدرسة.
مضيفا: لم يكن هناك في حياتي سوي الجمع بين عملي بالنهار ودراستي ورعايتي لجدتي حتي وافتها المنية، وحصلت علي الدبلوم غير مستسلم لمصيري بل بحثت كثيرًا عن عمل حتى وجدته.
عملت نهار وكنت أتابع بعض التدريبات الفنية الخاصة بالمسرح، حتي ألتحقت بأحد كورسات التمثيل وعنها عززت موهبتي في التمثيل التي قادتني للتفوق على زملائي بالكورس.
واصلت كثير من الأدوار في المسرحيات فكنت أعمل نهار، وأمارس موهبتي في التمثيل ليلًا، إذ قادتني الصدفة لمقابلة أحد مخرجي المسرح الذي شجعني ووقف بجانبي، وأتاح لي فرصة بأن أشارك بأحد المسرحيات وهي مسرحيه "محظوظ "التي ستعرض علي مسرح جامعه بورسعيد، وذلك كان بالنسبة لي نقطه البداية.
الصعوبات التي واجهته يقول
لم يكن الطريق على هين بل قابلت صعوبات كثيره منها أنني فقدت الرعاية من الوالدين وعشت طفولة ضائعة وبالرغم من ذلك الألم الذى شعرت به من والداي، إلا أنني تجاوزته بفضل ورعاية جدتي، فضلًا عن أنني كان الآخرين ينظروا لي بسخريه شديدة نظرا لظروفي ولعملي ومؤهلي، فكنت أسمع دومًا كلمات الإحباط التي كانت تلاحقني في كل مكان، ولكني تجاوزت ذلك بحبي للفن خاصة التمثيل.
قدوتي في التمثيل: محمد إمام وعادل إمام وأحمد عز
أضاف عمرو أنه شارك بمسرحي "أولاد الناس" بالمدرسه الفنية وعلى إثر مشاركته فيها حصل على شهاده تقدير علي مستوى المدرسة ثم مسرحية "المحظوظ" التي يشارك فيها الآن مع أحد المخرجين الشبان الجدد وهو " محمد عطيه ".
وتابع، أنه تلقى تشجيعا كبيرا من معلمه بالمدرسة عندما وجده موهوب بتقليد الممثلين، وأيضا جدته كانت تشجعه كثيرا.
وعن أحلامه قال عمرو، أحلم بأن أصبح ممثل مشهور، كما أنصح بأن كل شخص لابد أن يحافظ على حلمه ويتمسك به مهما كانت الظروف وصعوبتها.