نجح أنتوني موديست في اجتياز الكشف الطبي اليوم الأحد في سويسرا تمهيدا لانتقاله إلى صفوف النادي الأهلي في الميركاتو الصيفي الحالي.

رحل موديست عن صفوف نادي بوروسيا دورتموند في نهاية الموسم الماضي، ليبحث عن نادي جديد ليأتي عرض الأهلي بالتعاقد معه، ويبدي اللاعب موافقته عليه.

سيوقع موديست مع الأهلي عقدا لمدة مسوم قابل للتجديد لموسم آخر، ويستعد اللاعب الفرنسي صاحب الـ35 عاما للسفر إلى القاهرة خلال الساعات المقبلة لحسم انتقاله للأحمر.


 

راتب موديست:


سيحصل موديست على مبلغ مليون و750 ألف دولار في الموسم مع وجود بند خيار تمديد لموسم آخر.
تقدر قيمة موديست السوقية بـ 700 ألف يورو، كذلك مثل صفوف أندية كبرى في أوروبا يأتي في مقدمتها “ بوروسيا دورتموند الألماني، بلاكبيرن الإنجليزي، سانت إتيان الفرنسي، بوردو الفرنسي”.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موديست الأهلى النادى الأهلى دورتموند موديست الأهلي الوفد

إقرأ أيضاً:

غلطة الأهلي بألف

أتصور أن إدارة النادي الأهلي أخطأت خطأً جسيماً بمشاركة أحد لاعبيها السابقين في إعلانها عن بداية تشييد إستادها الجديد في مصر، لكن المزعج والمحزن والمخيب للآمال أن يتحول الأمر إلى مكابرة واستهانة بمشاعر معظم المصريين الذين يتمسّكون بمسارهم السياسي تحت مظلة قيادتهم.




ظهور لاعب الأهلي السابق محمد أبوتريكة من خلال "برومو" النادي، يحمل الكثير من التساؤلات الملحّة والمهمة في هذا التوقيت الذي يتزامن مع احتفال المصريين بيوم الشهيد في 9 مارس الجاري.
فمَن وراء فكرة ظهور هذا اللاعب في برومو النادي رغم خلفيته السياسية المرفوضة والتي يعرفها القاصي والداني؟، وهل وافقت إدارة النادي التي يترأسها محمود الخطيب على هذه الفكرة؟.
السؤال المُلح، هو أين صوَّر اللاعب هذا المقطع؟ وكيف حدث الاتفاق بينه وإدارة النادي؟ وهل تصور مسؤولو النادي هذا الرفض الشعبي الهائل من مشاركته في أحد مشاريع الدولة المصرية؟.
كنت أتوقع أن يُصدر النادي الأهلي اعتذاراً رسمياً للشعب المصري بشكل عام ولجمهوره على وجه الخصوص، وأن يعترف بالخطأ الذي اقترفه من جراء سماحه بمشاركة هذا اللاعب السابق في إعلان عن بداية تشييد إستاد رياضي بأموال المصريين.
العجيب أن حسابات النادي الرسمية خرجت علينا لتدافع عن هذا اللاعب بكل جرأة غير مفهومة في عملية انتحارية لكل قيمنا التي تربينا عليها، فالنادي الأهلي ليس ملكاً لشخص أو إدارة إنما هو ملك المصريين الذي حاربوا الإرهاب بجوار قيادتهم السياسية حتى وصلوا إلى بر الأمان.
ما فعله النادي الأهلي وخاصة مع اقتراب يوم الشهيد في 9 مارس ليس له إلا تفسير واحد، وهو أن إدارته قد ضلت الطريق وأخطأت بشكل غير مقبول وأن مكابرتها غير مفهومة، وعليها وعلى كل من أخطأ بالاعتذار.

مقالات مشابهة

  • مواجهة مرتقبة بين نادي عمان ومسقط.. وأهلي سداب يلاقي السيب
  • عبدالله السعيد يشترط مبلغاً كبيراً لتجديد عقده مع الزمالك
  • 120 مليون يورو من الهلال السعودي لضم نجم ليفربول
  • بوروسيا دورتموند يعلن إصابة لاعبه دانيال سفينسون في الركبة
  • ليل يفرض التعادل على دورتموند
  • غلطة الأهلي بألف
  • نيمار وحلم العودة لبرشلونة.. فليك يحسم القصة
  • جاتي.. «نادي المائة» مع يوفنتوس
  • برشلونة يخطط للموسم الجديد بمهاجم وظهير!
  • في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.. أتلتيكو مدريد لإنهاء عقدة الجار.. وأرسنال لتعويض خيبته المحلية