خطير يا أخوانا.. ديو يجمع بين أكرم حسني ومدحت صالح
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تعاون أكرم حسني مع المطرب الكبير مدحت صالح في أحدث أغنياتهما بعنوان "خطير يا أخوانا" التي أطلقها أكرم حسني على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى ترويجًا لفيلمه العميل صفر، الذي انطلق مؤخرًا في دور العرض العربية.
الأغنية هي أول تعاون بين النجمين، وهي من كلمات أكرم حسني، ألحان وتوزيع أحمد وحيد كينج ومن إنتاج شركة Ideology.
https://www.instagram.com/reel/CxA3cX6tDSR/?igshid=MzRlODBiNWFlZA==
وقد حقق فيلم العميل صفر إيرادات تجاوزت 25 مليون جنيه مصري، ويستمر عرضه في دور العرض المصرية ودول الخليج.
تأتي أغنية "خطير يا أخوانا" بعد أغنيتين أطلقهما أكرم حسني، الأولى "هنهد الدنيا رقص" والثانية "على مين يا أسطى"، كأغنية دعائية للفيلم قبل طرحه في السينمات
وتدور أحداث فيلم العميل صفر حول شخصية تدعى صفر عبد اللطيف شداد الهمم، وهو فرد أمن يحلم بأن يكون بطلًا مشهورًا مثل جيمس بوند، ولكنه يفشل ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.
وبجانب أكرم حسني، يقوم ببطولة الفيلم النجوم بيومي فؤاد، أسماء أبو اليزيد، مصطفى غريب، منذر رياحنة، والنجمة السعودية الشابة فاطمة البنوي، فيدرا، أيمن طعمة، إسماعيل فرغلي، أيمن الشيوي، الفيلم فكرة محمد سامي، وسيناريو وحوار وائل عبدالله، ومن إنتاج لؤي عبدالله وإخراج كريم العدل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اكرم حسني مدحت صالح أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: الإسلاموفوبيا تهديد خطير يستوجب تعاونًا دوليًّا لمواجهته
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية ورئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم: "إن مكافحة الإسلاموفوبيا تمثل ضرورة ملحَّة للحفاظ على السلم المجتمعي وتعزيز قيم التعايش والتسامح بين الشعوب"، مؤكدًا أن التصدي لهذه الظاهرة يتطلب جهودًا دولية متضافرة لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض ضد المسلمين.
وأكد فضيلته، في كلمته بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا الذي يتم الاحتفال به يوم 15 مارس من كل عام، أن انتشار ظاهرة الخوف من الإسلام وتصاعد حملات التشويه والتحريض ضد المسلمين يمثل تحديًا كبيرًا يستوجب العمل على تصحيح المفاهيم المغلوطة، وتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، ونشر القيم الإسلامية السمحة التي تدعو إلى الرحمة والسلام والعيش المشترك.
وأوضح فضيلة المفتي أن دار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم تبذل جهودًا حثيثة في هذا الإطار، من خلال مركز سلام لدراسات التطرف والإسلاموفوبيا عبر إصدار دراسات وبحوث متخصصة، وعقد مؤتمرات وندوات دولية، وإطلاق مبادرات تهدف إلى بناء جسور التفاهم والتعاون بين الأمم، مشيرًا إلى أن المؤسسات الدينية تلعب دورًا محوريًّا في مواجهة ظاهرة الإسلاموفوبيا عبر تقديم الصورة الصحيحة عن الإسلام والتواصل مع المجتمعات المختلفة لبيان حقيقة الدين الإسلامي الحنيف.
وأضاف فضيلته: "إننا ندعو جميع الدول والمؤسسات الدولية إلى اتخاذ خطوات جادة لمواجهة خطاب الكراهية، ووضع أطر قانونية وتشريعية تحد من التمييز والعنصرية ضد المسلمين، كما نؤكد على أهمية وسائل الإعلام في تقديم صورة عادلة ومتوازنة عن الإسلام، بعيدًا عن التنميط السلبي الذي يساهم في تأجيج العداء وبث الخوف بين المجتمعات."
وشدد مفتي الجمهورية على أن رسالة الإسلام تقوم على الرحمة والتسامح واحترام الآخر، وأن أي محاولات لربطه بالعنف أو التطرف تمثل تشويهًا متعمدًا لحقيقته، داعيًا الجميع إلى الانخراط في حوار حضاري قائم على الاحترام المتبادل، بما يسهم في تعزيز السلم والأمن العالميين.
واختتم فضيلته بيانه بالتأكيد على أن دار الإفتاء المصرية ستواصل جهودها الحثيثة لمواجهة الإسلاموفوبيا، وستعمل على تعزيز التعاون مع مختلف الجهات المعنية لنشر قيم العيش المشترك وإرساء دعائم الاحترام المتبادل بين جميع الشعوب.