رسميًا.. مرتضى منصور خارج انتخابات نادي الزمالك
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تأكد عدم مشاركة المستشار مرتضى منصور في انتخابات نادي الزمالك المقبلة، وذلك بعدما أغلق باب الترشح، اليوم الأحد، دون تقدم الرئيس السابق بأوراق ترشحه.
ولم يتقدم أحمد مرتضى منصور عضو مجلس إدارة نادي الزمالك السابق بأوراق ترشحه في الانتخابات، وذلك بعدما تردد عن نيته الترشح على منصب الرئيس في الانتخابات المقبلة.
وعلى صعيد متصل، تقدم حسين لبيب المرشح على منصب الرئيس وقائمته المكونة من هشام نصر وأحمد سليمان وحسام المندوه وعمرو أدهم وهاني شكري وهاني بيرزي ومحمد طارق ونيره الأحمر وأحمد خالد حسانين ورامي إبراهيم وحسين السيد، بأوراق ترشحهم اليوم.
كما تقدم فاروق جعفر نجم الزمالك السابق بأوراق ترشحه لانتخابات النادي المقبلة على منصب الرئاسة، وأكد أسطورة القلعة البيضاء أنه سيتم حسم قائمته التي سيخوض بها الانتخابات خلال الأيام المقبلة.
وتقدمت أيضًا ميرفت السيد أحمد عضو الجمعية العمومية بنادي الزمالك بأوراق ترشحها لانتخابات النادي المقبلة على مقعد الرئاسة كأول سيدة تترشح على هذا المقعد.
وقبل غلق باب التقدم للترشح في انتخابات نادي الزمالك المقبلة، تقدم عمر هريدي عضو مجلس إدارة القلعة البيضاء السابق بأوراق ترشحه على منصب الرئيس.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك مرتضى منصور الزمالك اليوم انتخابات الزمالك حسين لبيب عمر هريدي فاروق جعفر أحمد مرتضى منصور أحمد سليمان انتخابات نادي الزمالك نادی الزمالک على منصب
إقرأ أيضاً:
لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.. ما هي النقاط الحمراء في الانتخابات النيابية المقبلة؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف أمين تيار الحكمة في ديالى، فرات التميمي، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، عن "النقاط الحمراء" التي تواجه الانتخابات البرلمانية المقبلة، مشيراً إلى ضرورة تغيير قانون الانتخابات لتجنب استغلال المال السياسي والسلطة.
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تشرين الأول المقبل سيكون موعداً دستورياً لإجراء الانتخابات النيابية، ونحن نسعى لضمان أن هذه الانتخابات ستكون بعيدة عن استغلال المال السياسي والسلطة وابتزاز المواطنين".
وأضاف التميمي اننا "نريد أن نضمن عدم فرض مرشحين معينين على منتسبي الأجهزة الأمنية، وأن تتم الانتخابات بحرية وشفافية تامة، بحيث لا يخضع الناخب لإغراءات المال السياسي أو ترهيب السلطة كما حدث في انتخابات مجالس المحافظات في ديالى ومحافظات أخرى".
وتابع قائلاً ‘ن "بعض الأحزاب التي لا تملك قاعدة جماهيرية أو رؤية سياسية استغلت نفوذها ومالها السياسي لتحقيق مكاسب انتخابية، وهذا يتطلب ضمان حرية الناخب في تحديد خياراته".
وحول تعديلات قانون الانتخابات، كشف التميمي عن "وجود ثلاث رؤى لتغيير القانون"، مشيراً إلى أن "الأكثر ترجيحاً هو مقترح الدوائر الانتخابية 20-80%، وهو نموذج يحد من استغلال السلطة في العملية الانتخابية ومن تأثير المال السياسي".
وأكد التميمي على ضرورة أن "تكون الانتخابات القادمة ذات شفافية عالية، وأن تُعطى للناخبين حرية الاختيار بعيداً عن أي ضغوط أو إغراءات، ما يعزز البعد الديمقراطي ويشكل مجلس نواب قادر على تلبية مصالح جميع فئات الشعب العراقي".
هذا وأكد القيادي في تحالف الفتح، عدي عبد الهادي، يوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن موقف المرجعية الدينية المتمثلة بالسيد علي السيستاني من انتخابات 2025 واضح وثابت، وهو عدم التدخل في تفاصيل المشهد السياسي، مع التشديد على معايير أساسية لاختيار المرشحين.
وقال عبد الهادي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "المرجعية الدينية، ومنذ البداية، وضعت أولويات وركائز أساسية للعملية السياسية في العراق، تتمثل في تحقيق مصلحة الشعب أولاً، وعدم دعم أي تيار أو تحالف، والوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطراف".
وأضاف أن "المرجعية طالبت ببناء دولة مؤسسات، حصر السلاح بيد الدولة، مكافحة الفساد، والاستجابة الحقيقية لمطالب المواطنين، لا سيما الفئات الفقيرة، وهي وأكدت على مبدأ رئيسي للناخبين، وهو عدم اختيار الفاسدين، والاعتماد على كفاءة المرشح وجديته في خدمة الوطن والمواطن".
وأشار عبد الهادي إلى أن "المرجعية كانت دائماً صمام أمان للعراق، وفتواها التاريخية عام 2014، التي أسهمت في تشكيل الحشد الشعبي، كانت منعطفاً مهماً في مواجهة تنظيم داعش، الذي كاد يقود العراق إلى المجهول. وقد لعبت تلك الفتوى دوراً كبيراً في تحرير المدن من قبضة التنظيم".
وأوضح أن "المرجعية تدرك التحديات التي تواجه العراق والمنطقة، لكنها لا تسعى للتدخل المباشر في المسارات السياسية أو دعم أي تحالف ضد آخر. وهذا الموقف يحظى باحترام جميع مكونات الشعب العراقي من السنة والكرد وبقية الأطياف والأقليات".
وختم عبد الهادي قائلاً: "موقف المرجعية ثابت وواضح، وهو التأكيد على الاختيار الصحيح في الانتخابات، واعتماد الكفاءة والنزاهة في المرشحين، دون أي تدخل في تفاصيل المشهد السياسي أو دعم أي جهة على حساب أخرى".