وكالة الصحافة الفلسطينية:
2024-07-05@07:52:33 GMT

طريقة مشاركة "اللوكيشن" على واتساب؟

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

طريقة مشاركة 'اللوكيشن' على واتساب؟

صفا

سواء كنت من محبي تطبيق WhatsApp أو لا، فإن استخدامه لمشاركة موقعك يمكن أن يكون مفيدًا للغاية في بعض الأحيان، حيث إنه يوفر مكالمات لا نهاية لها تحاول وصف مكانك ويمكنه التأكد من توجهك مباشرة إلى المكان الصحيح.

كما أن أفضل ما في الأمر هو أنه يمكنك اختيار الوقت المحدد لمشاركة موقعك، لذلك لا داعي للقلق بشأن تتبعك في كل لحظة من النهار والليل، بالإضافة إلى أنه يمكنك اختيار المشاركة مع أفراد أو مجموعة بأكملها.

كيفية مشاركة موقعك على واتساب

-الخطوة الأولى هى الذهاب إلى إعدادات هاتفك.

-اضغط على التطبيقات – أو على iPhone يمكنك التمرير لأسفل إليها – واختر WhatsApp.

-قد ترى "الموقع" على الفور، إذا لم تقم باختيار "الأذونات" ثم "الموقع".

-المس "الموقع" واختر المدة التي ترغب في مشاركة موقعك فيها (بشكل عام).

-الاختيار هو "لا تسأل أبدًا في المرة القادمة أو عندما أشارك"/أثناء استخدام التطبيق/دائمًا."

-الآن افتح تطبيق WhatsApp، واختر دردشة جماعية أو فردية.

-اضغط على الزر + الموجود في أسفل يمين الدردشة لإظهار القائمة، ثم اختر "الموقع".

-سيكون لديك بعد ذلك خيار "مشاركة الموقع المباشر".

-وسيتمكن المستلم من رؤية موقعك المباشر على الخريطة.

كيفية التوقف عن مشاركة موقعك

لإيقاف المشاركة في مجموعة معينة أو دردشة فردية، افتح الدردشة وانقر على "إيقاف المشاركة"، ثم "إيقاف".

لإيقاف المشاركة في جميع الدردشات والمجموعات، افتح إعدادات WhatsApp من خلال النقر على العجلة الموجودة في الزر الأيمن للتطبيق، وحدد "الخصوصية" و"ثم الموقع المباشر" والمس "إيقاف".

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: اللوكيشن

إقرأ أيضاً:

لماذا يحاول الرئيس بوتين التدخل في الانتخابات البريطانية؟

نشر موقع "ذا سبيكتاتور" البريطاني تقريرا تحدث فيه عن محاولات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، للتدخل في الانتخابات البريطانية.

وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن فلاديمير بوتين لا يزال يعتبر الانتخابات البريطانية أمرًا يستحق التدخل فيه. والأكثر من ذلك أن هذه الانتخابات على قدر كبير من الأهمية حتى أن الأستراليين لا يهتمون بها. مع الاهتمام بما يكفي لاعتبار أن التدخل الروسي يستحق النشر.

وكشفت شبكة "إيه بي سي" عما تعتقد أنه يبدو وكأنه عملية نفوذ روسية في شكل خمس صفحات "منسقة" على فيسبوك تنشر دعاية لحزب الإصلاح الذي يتزعمه نايجل فاراج. ويقال إن هذه الصفحات، التي تنشر نقاط حوار حزب الإصلاح بشكل واضح، تضم أقل من 200 ألف متابع.

ويشعر المحافظون بالرعب من هذا الاكتشاف؛ حيث قال أوليفر دودن إنه يجد الأمر "مثيرًا للقلق الشديد، إذ تسلط هذه الاكتشافات الضوء الخطر الحقيقي الذي تواجهه ديمقراطيتنا في هذا العالم الغامض"، فيما كتب رئيس الحزب إلى سكرتير مجلس الوزراء ومستشار الأمن القومي يدعو إلى إجراء تحقيق.

وأوضح الموقغ أن قد يبدو هذا أمرًا عظيمًا ومهمًا، لكن ليس من المؤكد ما الفائدة التي سيحققها مثل هذا التحقيق. وحتى لو كان حاسمًا، وهو ما لن يكون على الأرجح، فإن هذا الاستنتاج سيفيد بأن الروس يحاولون التأثير على الانتخابات البريطانية. والإجراء المتاح الذي يتعين اتخاذه بشأن الاستنتاج المذكور محدود بشكل واضح.


ولكن العقوبات المتاحة أصبحت مطبقة بالفعل، ومع صدور أوامر المحكمة الجنائية الدولية باعتقاله، فمن غير المرجح أن يرتعش بوتين أمام أي غضب علني من جانب الإدارة البريطانية المنتهية ولايتها.

وحسب الموقع، ربما تحاول روسيا التأثير على الانتخابات البريطانية، لكنهم لا يحاولون جاهدين. وعلى عكس عملية التأثير في الانتخابات الأمريكية سنة 2016، حيث بدا أنهم يبذلون قصارى جهدهم، تبدو هذه العملية فاترة بعض الشيء.

وتساءل الموقع: إذًا ما هو نوع عملية التداخل هذه، على أي حال؟ مبينًا أنه من المثير للاهتمام أن بوتين ما زال مهتماً، لكن طبيعة هذا الاهتمام مبهمة بشكل مثير للاهتمام. وإحدى النظريات هي أن روسيا تحاول التدخل في الانتخابات، حتى لو لم تبذل قصارى جهدها، فقط لأن هذا هو اختصاصها. إذ يتوقع الناس منهم ذلك، ولديهم صورة يجب عليهم مواكبتها، ويكرهون أن يخيبوا أملهم.

ومع الافتراض أنهم كانوا يأملون حقًا في التأثير على النتيجة، بأي طريقة؟ يُقال لنا دائمًا إن ما يريدون فعله هو زرع الفوضى وعدم الاستقرار، وفي هذه الحالة يبدو أن منح المحافظين أربع سنوات أخرى هو النتيجة الأمثل. وليس من الواضح كيف سيحقق هذا ذلك. فهل علينا إذن أن نأخذ الأمر على محمل الجد: هل تروج صفحات الفيسبوك هذه للإصلاح لأن الكرملين يريد أن يرى نايجل فاراج رئيساً للوزراء المقبل؟

ويفترض هذا أن بوتين يفضل فاراج، وهو أمر مشكوك فيه - فهو على الأرجح لا يملك أي فكرة عن هوية فاراج. وإذا فعل ذلك، فمن الممكن أيضًا افتراض أنه يعرف أن زيادة التصويت على الإصلاح في المملكة المتحدة سنة 2024 لن يغير مسار التاريخ كما كان من الممكن أن تغير زيادة التصويت على ترامب في الولايات المتحدة سنة 2016. ولن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة مشاكل حزب المحافظين والوحدويين.



وأكد الموقع أن هذا التدخل قد ألحق الضرر بالإصلاح. ويأتي ذلك في وقت حيث يسبب له إعجاب فاراج المعلن ببوتين كل أنواع الإحراج؛ حيث إن أي مكاسب انتخابية قد يحصل عليها من 190 ألف من أتباع هذه المواقع الذين تأثروا لصالح الإصلاح سوف يرجح أن يتفوق عليها إلى حد كبير الجانب السلبي الناجم عن أن روسيا تدير صفقة نفسية مهينة لدعمه.

وأشار الموقع إلى أن هذا بحد ذاته يمكن أن يكون هو الهدف، ليس لأن أوليفر دودن يشعر بقلق بالغ، ولكن لأنها طريقة جيدة للحفاظ على العلاقة بين فاراج وبوتين في العناوين الرئيسية لإحراج الأول واللامبالاة الجليدية لدى الأخير.

وذكر الموقع، في ختام التقرير، أن هذا التدخل السيبراني هو عن طريق التصيد فقط وليس أي شيء آخر. وتبقى روسيا بطبيعة الحال، كما قال تشرشل، لغزا يلفّه الغموض، فمن يستطيع أن يعرف الحقيقة حقاً؟

مقالات مشابهة

  • دعاء دخول المسجد كما ورد عن النبي.. «اللهم افتح لي أبواب رحمتك»
  • حادث سير على أوتستراد طرطوس اللاذقية والأضرار مادية
  • بعد اطلاقها.. واتساب يكشف تفاصيل الميزة الجديدة Imagine Me
  • واتساب يطرح أخيرًا ميزة طال انتظارها في المكالمات
  • ميزة طال انتظارها من «واتساب».. الاتصال دون حفظ الرقم
  • صحة الدقهلية تطلق قافلة علاجية مجانية لخدمة رواد مصيف جمصة
  • لماذا يحاول الرئيس بوتين التدخل في الانتخابات البريطانية؟
  • واتساب يطرح ميزة المناسبات لتنظيم الفعاليات داخل الدردشة
  • «اللهم افتح علي فتوح عبادك العارفين».. أدعية لقضاء الحاجة في نفس اليوم
  • موت القلب المفاجئ.. علماء يكتشفون طريقة للتنبؤ بالخطر القاتل