الأسبوع:
2025-03-16@13:56:51 GMT

تنسيق حقوق انتساب 2023 مرحلة ثالثة

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

تنسيق حقوق انتساب 2023 مرحلة ثالثة

تنسيق حقوق انتساب 2023.. يرغب كثير من الطلاب في معرفة تنسيق كليات الحقوق والأماكن الشاغرة بها، تزامنا مع اقتراب موعد إغلاق باب التقديم لتنسيق المرحلة الثالثة 2023، لطلاب الثانوية العامة الدور الثاني، ولأجل ذلك نعرض لكم في التقرير التالي.

تنسيق حقوق انتساب 2023

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص تنسيق حقوق انتساب 2023، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

كلية الحقوقتنسيق كلية حقوق المرحلة الثالثة 2023

جميع كليات الحقوق بنظام الانتساب، جاءت لشعبة علمي علوم ورياضة فقط، وبلغ عدد الأماكن الشاغرة لكليات الحقوق بالجامعات، 13 جامعة حكومية فقط.

- وتتراوح النسبة المؤية لأجل الالتحاق بكليات حقوق انتساب بين 60% وهذه لحقوق القاهرة، و59.02% وهذه لموجه مدينة السادات.

تنسيق المرحلة الثالثة 2023تنسيق كلية حقوق المرحلة الثالثة 2023 بالدرجات

حقوق انتساب موجه القاهرة 246

حقوق انتساب موجه عين شمس 246

حقوق انتساب موجه بني سويف 246

حقوق انتساب موجه الإسكندرية، 246

حقوق انتساب موجه جنوب الوادي، 246

حقوق انتساب موجه أسيوط، 245

حقوق انتساب موجه طنطا، 244

حقوق انتساب موجه حلوان، 244

حقوق انتساب موجه بنها، 244

حقوق انتساب موجه أسوان، 244

حقوق انتساب موجه المنصورة، 243

حقوق انتساب موجه المنوفية بشبين الكوم، 243

حقوق انتساب موجه مدينة السادات، 242

نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023

سيتم إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة بعد إغلاق موقع التنسيق الإلكتروني لباب التقديم للمرحلة الثالثة 2023، مباشرة.

- وجدير بالذكر أنه سيتم غلق موقع التنسيق الإلكتروني غدا الإثنين 11 سبتمبر 2023، والانتهاء من عمليات المراجعة.

اقرأ أيضاًقبل الانتهاء.. رابط تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الثالثة 2023 والكليات المتاحة

معاهد صحية متاحة لطلاب تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. أبرزها تمريض الجونة

استئناف تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. الكليات والمعاهد المتبقية أمام طلاب الثانوية العامة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المرحلة الثالثة تنسيق تنسيق 2023 تنسيق الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة 2023 تنسيق الثانويه العامه 2023 تنسيق الجامعات 2023 تنسيق الكليات تنسيق الكليات 2023 تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسيق المرحلة الثالثة ثانوية عامة 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق حقوق انتساب تنسيق كلية الحقوق 2023 تنسيق كلية حقوق 2023 انتساب موجه توقعات تنسيق الكليات 2023 2024 كليات المرحلة الثالثة كليات المرحلة الثالثة 2023 كليات المرحلة الثالثة أدبي 2023 كليات المرحلة الثالثة علمي علوم 2023 كليات المرحلة الثانية معاهد المرحلة الثالثة معاهد المرحلة الثالثة 2023 موعد تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسیق المرحلة الثالثة 2023 تنسیق حقوق انتساب 2023

إقرأ أيضاً:

الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!

العدالة ليست انتقائية: لا تمييز في الحقوق ولا في المظالم.
الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!
مدخل:
في ظل الأزمة السودانية الراهنة، التي طالت جميع أنحاء البلاد، لم يعد هناك أي مبرر لاستمرار الخطاب القائم على التمييز المناطقي أو الإثني. ما حدث في دارفور من انتهاكات جسيمة طال اليوم الجزيرة والخرطوم وأم درمان وكافة الأقاليم، ولم يعد هناك من هو بمنأى عن المظالم.
متن :
لكن ما يثير الاستغراب هو ابتزاز بعض منسوبي حركات الكفاح المسلح لأهالي الشمال والوسط تحت دعاوى الحقوق التاريخية أو المظلومية الخاصة. الحقيقة أن الانتهاكات لم تعد محصورة في إقليم دون غيره، فقد شهدت الجزيرة كل صنوف الجرائم التي وقعت في دارفور، من نهب واغتصاب وقتل وخطف وإبادة، بينما لا تزال أجزاء كبيرة من الخرطوم تحت سطوة قوات الدعم السريع.
لا تطالب بحقوق ترفضها في مناطقك
قبل أن يتحدث جبريل إبراهيم ومني أركو مناوي عن حقوق أهل الكنابي في الجزيرة، عليهم أن ينظروا إلى دارفور نفسها. كيف يمكن الحديث عن حقوق إثنية في منطقة أخرى، بينما قوانين مثل “نظام الحواكير” تجعل أراضي دارفور حكرًا على مجموعات معينة دون غيرها؟ هذه ازدواجية واضحة، بل استهبال سياسي مكشوف.
يا مناوي، أنت اليوم حاكم دارفور، وبإمكانك إصدار القرارات هناك. فلماذا لا تبدأ بإلغاء نظام الحواكير ومنح الجميع حقوقًا متساوية في الأرض، قبل أن تطالب بتلك الحقوق لمجموعتك في مناطق الآخرين؟ أما جبريل إبراهيم، الذي يتحدث عن العدالة، فليبدأ أولًا بتحقيق العدالة في توزيع المناصب، إذ كيف يكون وزير المالية والاقتصاد وهو غير مختص؟ أي عدالة هذه التي تُدار بالمحاصصة والترضيات؟
توازن القوى : لا ابتزاز بالسلاح ولا تهديد بالانفصال
الابتزاز بحمل السلاح، لم يعد وسيلة ضغط مجدية، لأن السلاح اليوم بات بيد الجميع، والجميع مسلح. لم تعد هناك ميزة لقوة عسكرية على أخرى، ولم يعد التهديد بالعنف ورقة يمكن أن تفرض إرادتها كما في السابق. من يريد التفاوض، فليتفاوض على أسس عادلة لا على أساس القوة.
أما التهديد بالانفصال، فهو الآخر لم يعد حكرًا على أطراف السودان، بل أصبح الآن مطروحًا بشكل جدي من قبل الوسط أكثر من الأطراف. إذا كانت بعض الحركات المسلحة تلوح بهذه الورقة، فإن ذات الفكرة أصبحت مطروحة من القوى الفاعلة في وسط السودان، التي باتت ترى أن استمرار الوضع الحالي لا يخدمها، بل يجعلها في مرمى الابتزاز المستمر من أطراف تحاول الهيمنة باسم المظلومية التاريخية.
لا مزايدة على الأصالة
أما الحديث عن الأقدمية التاريخية والأصالة، فهو تلاعب آخر بالحقائق. الوسط السوداني الذي يُراد تصويره كمجتمع وافد، هو ذاته الذي وُجدت فيه أقدم رفات بشرية لانسان عاقل في السودان بل في العالم ، مثل إنسان سنجة وإنسان أبو عنجة، مما يثبت عمق التجذر التاريخي لأهله. فلا يزايد أحد على الأصالة والتاريخ، فالسودان ملك لجميع أبنائه بلا تمييز أو انتقاء.
مخرج :
دعوة للإنصاف
المطالبة بالحقوق يجب أن تكون على أسس عادلة، تشمل الجميع دون استثناء، وليس بناءً على الحسابات السياسية أو المنافع الضيقة. من يريد العدالة عليه أن يطبقها في أرضه أولًا، قبل أن يطالب بها في أراضي الآخرين. ومن يريد المساواة، فليكن عادلًا في توزيع الحقوق قبل أن يطالب بها لمصلحته وحده. أما لغة الابتزاز السياسي والعسكري، فقد انتهى زمنها، والسودان الجديد لن يُبنى بالتحايل والمساومات الظالمة.
البلومة دي بعد ده بتطرشق في وشكم يا جبريل ومناوي

وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “عبدالرازق” يدعو إلى ضرورة تنسيق الجهود لتسهيل إجراءات عمليات تسجيل العقارات
  • رئيس بنين يؤكد عزمه على عدم الترشح لولاية ثالثة
  • عدالة الإمارات
  • ترامب: أزمة أوكرانيا كانت تدفع العالم نحو حرب عالمية ثالثة
  • الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!
  • العواك: أتينا بمادة غير مسبوقة بالدساتير السورية وهي الالتزام باتفاقيات حقوق الإنسان
  • قمة طرابلس.. تنسيق إقليمي في مواجهة التحديات الأمنية والتنافس الدولي
  • «الملاكمة» ينظم ثالثة بطولاته في رمضان بالفجيرة
  • برلماني يطالب بتحقيق عاجل في واقعة مباراة الأهلي والزمالك
  • صحة الفيوم: فحص 205 آلاف طالب بمبادرة "عيون أطفالنا..مستقبلنا"