شاركت الإعلامية الكويتية مي العيدان فيديو لجواهر الكويتية وهي تخرج من المستشفى على كرسي متحرك في أول ظهور لها بعد الخضوع لعملية جراحية في لندن وتعرضها لنزيف خلال الفترة الماضية جراء إصابتها بمرض السرطان.

وفي الفيديو، أعربت جواهر الكويتية عن سعادتها بالخروج من المستشفى وانتهاء الخطر الذي تعرضت له بعد الجراحة الأخيرة التي خضعت لها لإصابتها بسرطان المعدة.

وقالت: “أخيراً طلعت طبعا.. أنا أعشق العطور” في إشارة إلى تفاؤلها وسعادتها بتحسن حالتها الصحية.

يشار الى أن جواهر الكويتية عانت خلال الفترة الماضية من النزيف، حيث قالت عبر حسابها الشخصي على سناب شات: “اللهم لك الحمد والشكر دائماً وأبداً.. أشكر الجميع على سؤالهم عني ما قصرتوا بميزان أعمالك يا رب والحمد الله على كل حال.. واللهم لا اعتراض دعواتكم لي إنه النزيف يوقف علشان أقدر أكمل جرعاتي بإذن الله”، معبرة عن شكرها لجميع الأشخاص الذين سألوا عن حالتها ودعوا لها بالشفاء.

وأضافت جواهر: “ما في شي صعب على رب العالمين سبحانه.. كن فيكن وأملي بربي كبير.. اللهم إني رضيت فارضني بصحتي وعافيتي يارب واجمع شملي بأولادي متشافية متعافية بإذن الله يا رب”، معبرة عن تفاؤلها وأملها في أن يرزقها الله الصحة والعافية وأن تجتمع بأولادها في حالة صحية جيدة.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

اكتئاب نهاية الشتاء: لماذا نشعر بالخمول وفقدان الشغف؟

مارس 1, 2025آخر تحديث: مارس 1, 2025

المستقلة/- مع اقتراب نهاية أشهر الشتاء الباردة والمظلمة، يواجه الكثيرون حالة من الخمول واللامبالاة، حيث يفقدون الشغف بالأنشطة التي كانوا يستمتعون بها سابقًا. يُعرف هذا الشعور باسم الاكتئاب الموسمي أو اضطراب العاطفة الموسمي (SAD)، وهو حالة شائعة مرتبطة بانخفاض التعرض لضوء الشمس.

أسباب الشعور بالخمول في نهاية الشتاء نقص ضوء الشمس: يؤدي انخفاض التعرض لأشعة الشمس إلى اضطراب الساعة البيولوجية للجسم، مما يؤثر على الحالة المزاجية والطاقة. انخفاض مستويات فيتامين D: تلعب الشمس دورًا أساسيًا في إنتاج فيتامين D، الذي يؤثر على الصحة النفسية والمزاج. اضطراب إفراز هرمون السيروتونين: وهو الناقل العصبي المسؤول عن تحسين المزاج، والذي ينخفض في غياب التعرض الكافي للضوء. اختلال نمط النوم: يؤدي قصر النهار وطول الليل إلى اضطراب في إفراز هرمون الميلاتونين، مما يزيد من الشعور بالتعب والخمول. كيف تتغلب على فقدان الشغف في نهاية الشتاء؟ التعرض لضوء الشمس: حاول قضاء بعض الوقت في الخارج، حتى في الأيام الباردة، أو استخدام مصابيح العلاج بالضوء. ممارسة الرياضة: تساعد التمارين البدنية في تحفيز إفراز الإندورفين، مما يحسن المزاج والطاقة. تحسين النظام الغذائي: تناول الأطعمة الغنية بفيتامين D وأحماض أوميغا-3 مثل الأسماك والمكسرات. تنظيم النوم: الحرص على النوم والاستيقاظ في أوقات منتظمة للمساعدة في ضبط الساعة البيولوجية. ممارسة أنشطة ممتعة: الانخراط في الهوايات التي تمنحك السعادة، مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى أو التواصل مع الأصدقاء.

مع اقتراب الربيع، يبدأ الجسم في التأقلم مجددًا مع زيادة ضوء النهار، لكن الاهتمام بالصحة النفسية خلال هذه الفترة يضمن عبور هذه المرحلة بسهولة، لتستعيد نشاطك وشغفك بالحياة من جديد!

مقالات مشابهة

  • إطلاق كرسي للدراسات المغربية في جامعة القدس.. هذه أهدافه
  • توقيع عقود البنية التحتية لمدينة جنوب سعد العبد الله الكويتية بقيمة 262 مليون دينار
  • عمرو الليثي يلتقي بسيدة على كرسي متحرك ويمنحها دعما ماليا في أجمل ناس
  • غزة ..  23 شهيدا و 23 إصابة خلال 48 ساعة الماضية
  • كبرت .. ابنة شيرين عبد الوهاب تظهر معها في إعلان رمضاني
  • خادمة نيجيرية .. فنانة سودانية شهيرة تشارك في مسلسل «أشغال شقة جدا»
  • 23 شهيدا خلال الـ 48 ساعة الماضية في قطاع غزة
  • اكتئاب نهاية الشتاء: لماذا نشعر بالخمول وفقدان الشغف؟
  • جواهر القاسمي تطلق حملة «لأطفال الزيتون» لدعم أيتام غزة
  • سوريا.. فنانة شهيرة «تخرج عن صمتها» وتثير جدلاً كبيراً