ورشة عمل عن" حروب الجيل الرابع" بإدارة شباب أجا بالدقهلية
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
نفذ مركز شباب منشأة الأخوه، التابع لإدارة الشباب والرياضة بأجا بمحافظة الدقهلية، ورشة عمل بعنوان (حروب الجيل الرابع)، حاضر فيها شيماء السعدني الموظفة بمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية.
وقدمت شرحا تفصيلياً عن مقدمة عن حروب الجيل الرابع: شرح لمفهوم حروب الجيل الرابع وتاريخها، والأسباب والدوافع وراء حروب الجيل الرابع: تحليل للأسباب التي أدت إلى نشوء هذا النوع من الحروب، مثل التكنولوجيا المتقدمة والتواصل السريع والتغيرات الاجتماعية والسياسية.
وأوضحت السعدني الأطراف المشاركة في حروب الجيل الرابع، واستعرضت للدول والجماعات المشاركة في هذه الحروب وتحليل لأهدافهم وتكتيكاتهم.
وأشارت إلى الأساليب والتكتيكات المستخدمة في حروب الجيل الرابع: شرح للأساليب والتكتيكات المستخدمة في هذه الحروب، مثل الحرب الإلكترونية والتضليل الإعلامي والهجمات السيبرانية إضافة إلى تأثير حروب الجيل الرابع على المجتمعات والدول: تحليل لتأثير هذه الحروب على الاقتصاد والسياسة والثقافة والأمن القومي للدول المشاركة.
جاء ذلك بحضور مجموعه من مراكز الشباب التابعه لإدارة شباب اجا ( الانشاصية _ اخطاب _ ميت فضالة _ السبخا _ بقطارس _منشاه الاخوه)
يأتى تنفيذ ورشه العمل تحت رعاية الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، وتوجيهات الدكتورة مني عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، وبإشراف الدكتور أيمن ربيع وكيل المديرية للرياضة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية الشباب والرياضة الشباب والرياضة محافظة الدقهلية التكنولوجيا المتقدمة إدارة الشباب والرياضة مركز شباب منشأة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
شباب ليبيا: الانقسام السياسي يُسهم باستمرار العنف وانعدام الأمن في المجتمع
عقدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “جلسة شارك فيها 32 شابةً وشابًا من المنطقتين الوسطى والغربية لمناقشة كيفية مساهمة الشباب في الوصول إلى استقرار ليبيا”.
وسلط المشاركون “الضوء على الانقسام السياسي معتبرين أنه عاملاً أساسيًا يُسهم في استمرار العنف وانعدام الأمن في مجتمعاتهم”، حيث قال أحد المشاركين: “الانقسامات السياسية الحادة تُفاقم من النزعة القبلية والجهوية المُضرة”.
وكان “228 شابة وشابًا سجلوا للمشاركة في ورشة عمل “الشباب يشارك” حول الحد من العنف المجتمعي في وقت سابق من هذا الشهر”.
وكانت عقدت البعثة الأممية، “ورشة عمل نقاشية بمشاركة أحد عشر شابًا وشابة من غرب ليبيا، أعرب المشاركون عن قلقهم إزاء تزايد خطاب الكراهية ضد مختلف الفئات على وسائل التواصل الاجتماعي، داعين إلى حملة موسعة لرفع الوعي بمخاطر الخطاب التحريضي”.
وقال أحد المشاركين: “التحيز الإعلامي وخطاب الكراهية قضيتان عالميتان. قد يختلف السياق الثقافي من مكان لآخر، لكننا جميعًا نشترك في الحقوق نفسها، وعلينا أن نواجه خطاب الكراهية أينما وُجد”.
وخلال المداولات، أكد الحضور على “دور الإعلام والسياسيين في نشر المعلومات المضللة وخطاب الكراهية، مما قد يؤدي إلى مواجهات مسلحة وعنف ضد المجموعات والأفراد”.
وقال أحد المشاركين: “الوضع الأمني في ليبيا هش للغاية، وفي بعض الأحيان، يمكن حتى للحوادث البسيطة أن تُفاقم من خطاب الكراهية بين المدن وتُهدد بالتصعيد بأعمال عنف”.