أكد دكتور محمد خليف، خبير تكنولوجيا المعلومات، وعضو لجنة الثقافة الرقمية بالمجلس الأعلى للثقافة، أن العالم شهد طفرة في تكنولوجيا الهواتف المحمولة، مشيرا إلى أن عدد مستخدمي الهواتف المحمولة حول العالم وصل إلى 5.4 مليار انسان.

قال محمد خليف، خلال لقاء له لبرنامج “ست الستات”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “دينا رامز”، أن التطبيقات الخاصة بالهواتف المحمولة أصبحت منتشرة، مؤكدا أن أغلب المشروعات التجارية الموجودة مرتبطة بتطبيق خاص بها.

وتابع خبير تكنولوجيا المعلومات، وعضو لجنة الثقافة الرقمية بالمجلس الأعلى للثقافة، أن هناك شروط هامة للتطبيقات المعتمدة، منها تقييمات المستخدمين وعدد مرات التحميل، أما لو كان التطبيق يفتح ملفات معينة على الهاتف والدخول لمعلومات، فقد يشكل مخاطر على بيانات المسستخدمين.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تكنولوجيا المعلومات الهواتف المحمولة التطبيقات مخاطر المشروعات التجارية

إقرأ أيضاً:

رمضان والذاكرة الشعبية على مائدة الأعلى للثقافة

أقام المجلس الأعلى للثقافة بإشراف الدكتور أشرف العزازي؛ أمسية رمضانية بعنوان: “رمضان والذاكرة الشعبية: حكايات وأغانٍ تتوارثها الأجيال”.

 أدار الأمسية الدكتور محمد شبانة أستاذ الموسيقى الشعبية المتفرغ بالمعهد العالي للفنون الشعبية، ومقرر لجنة التراث الثقافي غير المادي. 


وشارك بالأمسية الدكتور خالد أبو الليل، أستاذ الأدب الشعبي ووكيل كلية الآداب بجامعة القاهرة.
افتتح الدكتور محمد شبانة اللقاء مؤكدًا أهمية الثقافة الشعبية المصرية في جانبها الإبداعي، وقال إن السيرة الهلالية دائمًا تبدأ بالصلاة على النبي، وهذا دليل واضح على حب آل البيت والتبرك بالصلاة على النبي والتبرك بالأولياء والصالحين، وأضاف أن في الإبداع الشعبي مجد الجمل الكلامية أكثر من الموسيقية، وقدم فرقة النيل التي عزفت وتغنت بباقة متميزة من الأغاني المستوحاة من التراث الشعبي الأصيل مثل: "هل علينا هلال رمضان" ومدد يا نبي"، وغيرها، بمصاحبة نغمات المزمار والآلات الإيقاعية، وسط تفاعل كبير من الجمهور.
فيما أكد الدكتور خالد أبو الليل أن السيرة الهلالية عمل مهم ورائع، إذ تبدأ السيرة الهلالية دائمًا بالصلاة على النبي، وهي عادة مهمة جدًّا، والفكرة الأساسية هي تجاوز اختلاف الأديان مثلما يقول المثل الشعبي: "كل من له نبي يصلي عليه"، فهي تتجاوز الاختلافات العرقية والدينية والطبقية، ونلاحظ أن أي دولة أجنبية تتفاعل مع هذا الإيقاع الشعبي المصري الأصيل ومربعات الزهد والحكمة والموعظة.
وذكر العديد من الأبيات من بينها:
"تاريها الدراهم بتنفع
بتجيب مِلّ ويا غنيمة
والصاحب اللي ماينفع
البُعد عنه غنيمة".


وأضاف أن السيرة الهلالية كانت مرتبطة بشهر رمضان، إذ تبدأ في أول يوم وتنتهي مع آخر أيام الشهر الكريم، إذ كانت السيرة الشعبية في الأساس بمثابة لسان حال الشعب المصري، إذ تروي حكايات الأبطال الشعبيين؛ مثل عنترة بن شداد، كما أنها ترسخ للقيم، وكذلك تقدم السيرة الهلالية نموذج المخلص للجماعة الشعبية، والمخلص للوطن في ذات الوقت.
ملقيًا الضوء على موروثات الثقافة الشعبية التي نستطيع من خلالها مواجهة كل خطر يواجه ثقافة هذه الأمة وذاكرًا من هذه الموروثات الشعبية: المسحراتي والفانوس والصناعات الفخارية، وغيرها.

مقالات مشابهة

  • اعترافات لصى الهواتف المحمولة بالقاهرة: نفذنا 9 جرائم بأسلوب الخطف
  • الأعلى للثقافة يمد فترة التقديم فى مسابقة الشعر البدوى فى مصر
  • سبعة مصابين في حوادث متفرقة على طرق ديالى
  • اعتباراً من أبريل المقبل.. مصر توقف بعض أنواع الهواتف 
  • قطع الخدمة عن هواتف محمولة خلال أيام.. هل هاتفك منهم؟
  • محمد طلعت: الموبايل الشخصي لن يخضع للرسوم الجمركية.. و90% من الهواتف تُصنع محليًا
  • رمضان والذاكرة الشعبية على مائدة الأعلى للثقافة.. صور
  • رمضان والذاكرة الشعبية على مائدة الأعلى للثقافة
  • تنظيم الاتصالات يوضح تفاصيل قرار إيقاف الهواتف غير المسددة للرسوم الجمركية
  • اعترافات المتهمين بسرقة هواتف المواطنين فى منطقة قصر النيل