طلب الفنان حسن عيد، الدعاء للفنان أشرف مصيلحي، والذي يعاني من أزمة صحية منذ فترة.

حيث شارك الفنان  حسن عيد جمهوره صورة للفنان أشرف مصيلحي وكتب قائلًا: “أرجو الدعاء لأخويا المحترم أشرف مصيلحي، ربنا يشفيك وتقوم بألف سلامة، شهادة من الجميع طيبة وجدعنة، ومحدش شاف أي حاجة وحشة منه غير السيرة والسمعة الطيبة، ربنا يشفيك ويطمنا عليك يا محترم في زمن قل فيه المحترمين”.

وكانت المخرجة منال الصيفي، زوجة الفنان أشرف مصيلحي، كشفت أن زوجها يعاني من ورم سرطاني نادر، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية، مضيفة أنه سيخضع لعدد من العمليات الجراحية الفترة المقبلة.

ودعت المخرجة منال الصيفى، لزوجها الفنان أشرف مصيلحي بالشفاء العاجل، بعد دخوله المستشفى مرة أخرى لتدهور حالته الصحية.

منال الصيفي تطلب سيارة اسعاف لنقل زوجها للمستشفي 

وكانت منال الصيفى، كتبت عبر حسابها على موقع فيس بوك، أنها تريد سيارة إسعاف مكيفة لنقل زوجها للمستشفى ثم كتبت: "الحمد لله الإسعاف لقوا سيارة مكيفة نقلناه فيها".

وكما كتبت المخرجة منال الصيفي عدد من الأدعية الدينية، ودخل نجوم الفن يسندونها، وكتب الفنان أحمد سعيد عبد الغنى:"اجمدى" وأحمد السلكاوى ربنا يقويكى، وغلبت على التعليقات أدعية بالشفاء العاجل لزوجها ومنها:"  الله يقويكي ان شاء الله ويتم شفاه على خير يا رب، ربنا يقويكي ويعينك ويشفيه يارب، ربنا يسندك حبيبتى ويشفيه ويطمن قلبك عليه، ربنا يهون عليكم ويشفيه شفاء لايغادر سقما"

وكانت قالت المخرجة منال الصيفي خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامية ايمان الحصري عبر برنامجها مساء دى إم سى المذاع على قناة دى إم سى فى شهر يوليو الماضى: "فريق طبي متخصص يرافق أشرف مصيلحي فى المنزل على مدار 24 ساعة".

وأضافت المخرجة منال الصيفي: "الدكاترة بعد العملية أكدوا أن الحالة فى تحسن.. والورم المصاب به زوجى من أخطر أنواع السرطانات فى العالم مفيش غير إننا بنحافظ على حياته وربنا كبير قوى.. والحمد لله على كل حاجة وكل اللى ربنا يجيبه كويس وأبناء الفنان بس هما اللى يعرفوا أنه مصاب السرطان النادر.. وبطالب المواطنين الدعاء للفنان أشرف مصيلحى".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسن عيد أشرف مصيلحى فنان جدعنة طيبة المخرجة منال الصیفی للفنان أشرف أشرف مصیلحی

إقرأ أيضاً:

تقرير: الجميع سيكون خاسرا إذا نفذ ترامب حربه الاقتصادية

سلط تقرير نشره موقع "لو ديبلومات" الضوء على سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحمائية وحرب الرسوم الجمركية التي يريد من خلالها تقليص عجز الميزان التجاري الأمريكي، معتبرا أن المضي قدما في هذه القرارات قد يعني خسارة اقتصادية للجميع ونهاية حقبة التجارة الحرة.

وقال الموقع في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن ترامب يفكر من منظور المكاسب النسبية وليس المصالح المطلقة، وهذا ما يجعل منه محاربا في ساحة معركة، وليس تاجرا في حلبة منافسة اقتصادية.

منطق ترامب
يرى الموقع أن هناك من يعتبر ترامب مجنونا، لكن ذلك غير صحيح، فهناك اتساق في سياساته الحمائية، إذ يحمل لواء الطبقة الوسطى الأمريكية، ويريد وضع نهاية للتجارة الحرة لأن العولمة جعلت من أمريكا دولة تعتمد على بقية العالم، من خلال نقل الصناعات كثيفة العمالة إلى الخارج.

لكن ما يقوض هذا الاتساق وفقا للموقع، هو أن ترامب يحدد نسبة الرسوم الجمركية وفق منطق طالب في الصف الثاني الابتدائي، فإذا كانت هناك واردات بقيمة 300 مليار دولار وعجز قدره 200 مليار دولار، فإن الرسوم تكون بنسبة 33 بالمئة.

تبدو هذه الاستراتيجية شديدة التطرف إذ إن فرضها بشكل مفاجئ بين عشية وضحاها يُشبه إلى حد كبير "ثورة شاملة" في مجال التجارة العالمية، وقد يُدخل العالم في أزمة اقتصادية كبرى تشبه الكساد العظيم عام 1929.


ويرى الموقع أن ترامب كان يستطيع أن ينفذ سياسته الحمائية بشكل أكثر ذكاء، من خلال زيادة النسب الضريبية تدريجيا، لفسح المجال للنظام الاقتصادي للتكيّف مع المتغيرات.

هل ستقع الحرب؟
يقول الموقع إن الإجابة عن هذا السؤال تتطلب الابتعاد عن النهج الاقتصادي البحت في التحليل والنظر إلى المعطيات الراهنة من منظور استراتيجي يأخذ في الاعتبار المنطق العسكري.

يشرح الموقع بأن الأزمات تقع في لحظات التحول التي تقرر فيها قوتان تراقبان بعضهما البعض الدخول في صراع، إما لأن القوة المهيمنة تريد كسر عظام منافس ناشئ، أو لأن المنافس يعتقد أنه قادر على تحدي الطرف الأقوى في النظام. وفي هذه الحالة، قرر ترامب أن يوجه ضربة قوية للصين قبل فوات الأوان.

وحسب الموقع، تكمن تعقيدات هذه اللحظات المفصلية في أن كل شيء يعتمد على تقدير الطرف المهاجم لموازين القوة، وإذا كانت هذه التقديرات خاطئة، فقد يتحول الهجوم الوقائي أو الانقلاب الجيوسياسي إلى كارثة. وعلى سبيل المثال، دفعت ألمانيا القيصرية، التي اعتقدت أنها قادرة على سحق روسيا قبل أن تصبح دولة صناعية، ثمنًا باهظًا عام 1918.

ويضيف الموقع أن ترامب يعتقد حاليا أنه قادر على إخضاع الصين، حتى لو تطلّب الأمر استنزاف حلفائه. ويشبه الأمر قيام روما، من أجل الإطاحة بقرطاج، بفرض ضرائب على جميع مقاطعاتها لتمويل فيالقها التي تحارب العدو.

وليس هذا هو المثال الأول الذي تراهن فيه واشنطن بكل أوراقها، كما في لعبة البوكر، لإجبار خصمها على اللجوء إلى احتياطياته. فقد وجّه الرئيس السابق رونالد ريغان الضربة القاضية للاتحاد السوفيتي من خلال إطلاق برنامجه الفضائي. وفي الثمانينيات، فرضت واشنطن على اليابان سياسة التقييد الذاتي في المبادلات التجارية.

أما فيما يتعلق بالصين، فإن ترامب ينفذ -وفقا للموقع- مزيجا من الاستراتيجيتين: فهو يزيد بشكل كبير من تكلفة المواجهة (وهو ما قد يتسبب في تدمير أوروبا وإجبارها على الانسحاب من طاولة المفاوضات)، وفي الوقت نفسه يحاول تفكيك منظومة الصادرات الصينية.

عاملان أساسيان
ويرى الموقع أن ترامب يغفل بذلك عاملين أساسيين في المعادلة، الأول هو أنه من خلال معاقبة الأصدقاء والأعداء على حد سواء، قد يتسبب في رد فعل موحد قائم على مبدأ الأمن الجماعي، أي أن تتفق جميع الدول المؤيدة للتجارة الحرة على معاقبة واشنطن.

لذلك، فإن ترامب قد يتمكن من هزيمة الصين، لكن من الصعب أن يستطيع هزيمة النظام الدولي بأكمله، كما أن فكرة تحالف الصين وأوروبا ستكون خطيرة للغاية رغم أنها مازالت مجرد فكرة خيالية.
أما العامل الثاني الذي يتجاهله ترامب فهو الأسواق ذاتها، والتي لم تُعجبها على الإطلاق سياسات ترامب العدائية.


ويوضح الموقع أن قرارات الرئيس الأمريكي قد تعجب "المحافظين" المنسجمين مع سياساته، لكنها لن تلقى صدى إيجابيا لدى حلفائه من أصحاب الشركات الكبرى، وفي مقدمتهم إيلون ماسك الذي ينظر بقلق إلى تراجع أرقام مبيعات تسلا.

"الجميع خاسر"
يقول الموقع إنه في حال قرر ترامب تنفيذ خطته، فإن السؤال الأهم سيكون: ما سلسلة الأحداث الخطيرة التي قد تتوالى نتيجة لهذا القرار؟

وحسب الموقع، فإن السياسة الحمائية أشبه بسباق تسلح، فإذا تسلح أحد الأطراف، على الجميع أن يفعل الشيء ذاته، لذلك لن يكون أمام أوروبا والصين خيار سوى الرد على ترامب، ما يعني نهاية التجارة الحرة.

وفي هذه الحالة، سيكون الفائزون من الناحية النظرية هم أولئك الذين يتمتعون بالاكتفاء الذاتي والسيادة. لكن عمليًا، فإن مستوى الترابط الاقتصادي الشديد يعني أن الجميع قد يخسر.

ويختم الموقع بأنه من مصلحة الجميع أن لا تندلع الحرب الاقتصادية، أو على الأقل أن لا تندلع في وقت قريب، وفي هذه الاثناء على الجميع أن يركز على إعادة التصنيع.

مقالات مشابهة

  • دعاء الشفاء العاجل للمريض .. 10 أدوية ربانية تنهي الألم في دقائق
  • وفاء عامر: ربنا يكرم اللي وقفوا مع شيكا.. وكل حاجة في ميزان حسناتهم
  • مكتبة الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون لإنشاء سفارة المعرفة بجامعة طيبة التكنولوجية بالأقصر
  • تقديرًا لما قدمه.. مسرح الجنوب ينظم ندوة للفنان أحمد الشافعي
  • “حاسة إن في حاجة غلط” دعوى خلع.. منال أمام محكمة الأسرة: قالي أنا يتيم وطلع سارق أمه وهربان
  • عمرو مصيلحي يفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد العربي لكرة السلة
  • عمرو مصيلحي نائبًا لرئيس الاتحاد العربي لكرة السلة بالتزكية
  • عماد الدين حسين: الكويت من الدول الداعمة للقضية الفلسطينية وعلاقاتها مع مصر طيبة
  • دعوى خلع.. منال أمام محكمة الأسرة: قالي أنا يتيم وطلع سارق أمه وهربان
  • تقرير: الجميع سيكون خاسرا إذا نفذ ترامب حربه الاقتصادية