طليقة حسن شاكوش تتراجع عن الاعتذار له وتفجر مفاجأة جديدة “فيديو”
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شاركت ريم طارق، طليقة مطرب المهرجانات حسن شاكوش، مقطع فيديو عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام“، فجرت خلاله مفاجأة بشأن تصالحها مع الأخير.
وأشارت في الفيديو الى إنها لم تأخذ من طليقها سوى أغراضها والمقتنيات الخاصة بها والموجودة في منزله وقامت بتصويرها على البث المباشر، مشيرة إلى أنها لم تأخذ حقوقها المالية حتى هذه اللحظة.
وسحبت اعتذارها والتصالح معه وعلقت قائلة: “أنا عيلة ورجعت في كلامي، وقلت لك إنك رجل محترم عشان خدت حاجتي اللي عندك، و أنا آسفة لأنني لن أتصالح بينما القضايا مستمرة، ولم أتخلى عن أي شيء بعد”.
وهددته بكشف سبب الأزمة التي اندلعت بينهما وما شاهدته في اليوم الرابع من زواجهما.
في الساعات القليلة الماضية نشرت ريم طارق مقطع فيديو أكدت خلاله، أنها استعادت كل حقوقها من حسن، وأشادت بسماته الطيبة وطيبة قلبه.
وأشارت الى أن ما حدث كان مجرد سوء تفاهم وتدخل من جهات أخرى في هذه القضية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: حسن شاكوش ريم طارق طلاق
إقرأ أيضاً:
هل يتحول ملف المياه إلى “حرب جديدة” بين الجزائر والمغرب؟
ذكرت وسائل إعلام غربية، أن الجزائر اتهم المغرب بتقليص حصتها من مياه “وادي كير” الذي يمتد من الأراضي المغربية إلى الأراضي الجزائرية.
وأفادت صحيفة غربية، مساء السبت، بأن الجزائر أبدت قلقها بشأن تقليص كمية المياه التي تصل إليها من خلال “وادي كيره” الذي يسهم في تزويد بعض المناطق الجزائرية بالمياه، وهو ما أدى إلى تصعيد الموقف بين الجانبين.
وأكدت أن هذا الاتهام يأتي في ظل التوترات السياسية الجزائرية المغربية، خاصة وأن الجزائر أثارت ملف “وادي كير” مرتين على المستوى الدولي، حيث تحدث وزير الري الجزائري، طه دربال، عن ما أسماه بـ”تجفيف متعمد ومنتظم للمياه” من بعض المناطق على الحدود الغربية.
وأشارت إلى أن الحديث عن ملف المياه قد تجدد في منتدى المياه العالمي الذي عقد في شهر مايو/أيار 2024، حيث وصف طه دربال الممارسات المغربية بأنها “تدمير للمياه عبر الحدود”.
وأثناء اجتماع جرى في سلوفينيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بخصوص اتفاقية حماية واستخدام مصادر المياه عبر الجبال والبحيرات الدولية، اتهمت الجزائر المغرب بـ”عرقلة تدفق المياه وتدمير المياه السطحية عبر الحدود”.
لم يقتصر النزاع بين كل من الجزائر والمغرب بشأن “وادي كير” فقط، بل تضمن السدود أيضا، حيث اعتبرت الجزائر أن “سد قدوسة المغربي هو السبب الرئيسي وراء تقليص تدفق المياه إلى سد الجرف الأصفر الجزائري، الذي يعد من أكبر السدود في البلاد، ما أدى ذلك إلى كارثة بيئية بسبب تناقص منسوب المياه في السد”.
ولفتت إلى أن تلك الكارثة البيئية تسبب في نفوق الأسماك وهجرة الطيور، في ظل استمرار الغضب الشعبي الجزائري بسبب نقص حاد في المياه في بعض المناطق الجزائرية.
ومن ناحيتها فإن المغرب قد نفت كل ما وجه لها من اتهامات جزائرية، مضيفة أن هذا اتهام لا يصدق.
ويشار إلى أن الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر والمغرب بدأت منذ قطع الجزائر علاقاتها مع المغرب في صيف عام 2021، في وقت لم تتوان المملكة منذ ذلك الحين في اقتراف أعمال عدائية ومستفزة للجزائر، إلى جانب النزاع المتصاعد بشأن “الصحراء الغربية”.
ويتنازع المغرب وجبهة البوليساريو منذ عقود بشأن السيادة على إقليم الصحراء، وبينما تقترح الرباط حكما ذاتيا موسعا في الإقليم تحت سيادتها، تدعو الجبهة إلى استفتاء لتقرير المصير، وهو طرح تدعمه الجزائر.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب