الساعدي يخاطب محافظ ميسان ببيان حالة الخدمات في احدى المناطق التي تم العمل بها من قبل الجهد الهندسي
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
خاطب النائب عن محافظة ميسان “مرتضى الساعدي” ، محافظ ميسان “علي دواي لازم” بشأن حالة الخدمات في منطقة المدثرة بعد ان تم العمل فيها من قبل الجهد الهندسي المرسل من قبل رئيس الوزراء”.
وقال النائب في تصريح صحفي :” ان هذه المنطقة اضافة الى مناطق اخرى عدة تفتقد لوجود الخدمات منذ سنين طويلة وقد تم العمل بها لتأهيلها من قبل فرق الجهد الخدمي ، مطالباً ببيان حالة الخدمات التي تتمتع بها هذه المنطقة حالياً”.
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات من قبل
إقرأ أيضاً:
لا حكومة ببيان وزاري لا يتضمن ما يشبه المعادلة الثلاثية
كتبت منال زعيتر في " اللواء": لان المشهد لم يكن عاديا، يقول قيادي كبير في المقاومة انه على الدولة ممثلة برئيس الجمهورية وجوزف عون ورئيس الحكومة المكلف تمام سلام الاستثمار في هذا النصر وإجبار العدو على اكمال مشهد الانسحاب... أكثر من ذلك، ولأول مرة يلمح أطراف في الثنائي الى ان أداء الرئيس عون في معالجة إصرار العدو على البقاء في بعض القرى الحدودية لم يكن على قدر الآمال المعقودة على الرجل وبيان القسم، ولكن، فلننتظر الآن ونرى كيف سيعالج عون ومعه الرئيس المكلف هذه المسألة بعدما فتحت لهم بيئة المقاومة طريق التحرير.
وفي حين يعتبر هذا الكلام بمثابة لوم العهد الجديد على ضعف الأداء ووضعه ما حصل في إطار السقطة الأولى، فان الأنظار تتجه الى كيفية معالجة ما تم الإعلان عنه جهارا وسرا حول البيان الوزاري والمعادلة الثلاثية، التي نعلن اليوم بأن وجودها أو وجود ما يعادلها ضمن البيان الوزاري لجهة حق لبنان واللبنانيين في الدفاع عن أنفسهم بأي طرق متاحة ثابت ولا يمكن تخطيه أي عمليا إدراج المقاومة كحق من حقوق أي شعب للدفاع عن نفسه، وهذا ما تكفله كل المواثيق والشرائع، وإذا أردنا توضيح الكلام أكثر فاننا نقول والكلام للقيادي الرفيع المستوى في الثنائي: بأنه لا حكومة ستبصر النور بدون هذه المعادلة بمعزل عن الصيغة المتبعة للتنفيذ...
لم يكن مشهدا عاديا، كانت صورة حقيقية عن نبض الشارع، عن نبض بيئة المقاومة، استفتاء على حب أهل الأرض لحُماتها... للذين انتصروا معنا واحترموا تضحيات ودماء الشهداء نقول والكلام للقيادي: «أهلا وسهلا بكم شركاء في النصر والتحرير»، أما للباقين نقول: عسى أن يهديكم الله الى ما فيه خير بلدكم وأخوتكم في الوطن.