مانشستر يونايتد يعلن إيقاف أنتوني "حتى إشعار آخر"
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
لن يتدرب أنتوني مع زملائه في فريق مانشستر يونايتد يوم الاثنين بعد أن وافق النادي على تأجيل عودته "لمعالجة مزاعم" الاعتداء الموجهة ضده.
وكان من المقرر أن يعود اللاعب البالغ من العمر 23 عامًا إلى تدريبات يونايتد في بداية الأسبوع بعد استبعاده من تشكيلة البرازيل في تصفيات كأس العالم هذا الشهر ضد بوليفيا وبيرو.
لكن يونايتد قال في بيان يوم الأحد إنه لن يعود الآن "حتى إشعار آخر".
جاء قرار البرازيل بإسقاط أنتوني بعد مزاعم عن العنف المنزلي من قبل صديقته السابقة جابرييلا كافالين.
وزعمت كافالين أن أنطوني ضربها في رأسها في غرفة فندق بمانشستر في يناير، كما لكمها في صدرها، مما تسبب في تلف غرسة الثدي.
وزعمت امرأة أخرى، تدعى إنغريد لانا، أن أنتوني "دفعها إلى الحائط" في منزله في إنجلترا في أكتوبر الماضي.
ونفى أنتوني جميع اتهامات العنف الجسدي وقال في مقابلة تلفزيونية يوم الجمعة: "لم أهاجم أي امرأة قط. الحقيقة ستظهر".
وجاء في بيان نادي يونايتد: "يعترف مانشستر يونايتد بالادعاءات الموجهة ضد أنتوني ".
وأضاف: "اللاعبون الذين لم يشاركوا في المباريات الدولية من المقرر أن يعودوا إلى التدريبات يوم الاثنين ".
وواصل "ومع ذلك، فقد تم الاتفاق مع أنتوني على تأجيل عودته حتى إشعار آخر من أجل معالجة هذه الادعاءات ".
وواصل"كنادٍ، نحن ندين أعمال العنف والإساءة. نحن ندرك أهمية حماية جميع المتورطين في هذا الوضع، ونعترف بتأثير هذه الادعاءات على الناجين من الانتهاكات".
وقال أنتوني في بيانه الخاص: "لقد اتفقت مع مانشستر يونايتد على أخذ فترة من الغياب أثناء معالجة الاتهامات الموجهة ضدي".
واضاف "لقد كان هذا قرارًا متبادلاً لتجنب تشتيت انتباه زملائي في الفريق والجدل غير الضروري للنادي ".
وأختتم: "أريد أن أؤكد براءتي من الأشياء التي اتهمت بها، وسأتعاون بشكل كامل مع الشرطة لمساعدتهم في الوصول إلى الحقيقة. وأتطلع إلى العودة للعب في أقرب وقت ممكن".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنتوني أنتوني البرازيلي أنتوني لاعب البرازيل أنتوني موديست انتوني انتوني لاعب البرازيل انتوني لاعب مانشستر يونايتد انتوني مانشستر يونايتد مانشستر یونایتد
إقرأ أيضاً:
ميزة جديدة.. يوتيوب يختبر إيقاف الإشعارات للقنوات التي لا تشاهدها
في خطوة قد تؤثر على متابعي المحتوى، بدأ يوتيوب في اختبار ميزة جديدة تقوم بإيقاف بعض الإشعارات للقنوات التي تنشر بشكل متكرر، حتى لو كان المستخدم قد قام بتفعيل إشعارات "الكل" لهذه القنوات.
ما الذي يتغير؟وفقًا لما أعلنه فريق يوتيوب، فإن هذا الاختبار يستهدف القنوات التي يقوم المستخدمون بتفعيل الإشعارات لها، ولكنهم لا يتفاعلون معها بشكل متكرر.
فإذا كنت لا تفتح إشعارات قناة معينة كثيرًا، فقد يتوقف يوتيوب عن إرسالها إليك، بينما ستظل الإشعارات متاحة عبر صندوق الإشعارات داخل التطبيق.
من المتأثر بهذه التجربة؟بحسب التقارير الاشخاص الذين تنشر القنوات كثيرًا وقد لا يتفاعل معها المستخدمون بانتظام، وايضًا المستخدمون الذين قاموا بتفعيل إشعارات قناة معينة ولكنهم نادرًا ما يفتحونها.
أما القنوات التي تنشر بشكل غير متكرر، فلن تتأثر بهذه التجربة، وسيظل المشاهدون النشطون الذين يتفاعلون مع الإشعارات يحصلون عليها كالمعتاد.
حتى الآن، لم يعلن يوتيوب عن أي طريقة لمعرفة ما إذا كنت تفقد بعض الإشعارات بسبب هذا الاختبار.
فيما يجب أن يكون التحكم في الإشعارات قرار المستخدم، وليس المنصة، مما قد يثير استياء بعض المشاهدين الذين يفضلون متابعة قنواتهم المفضلة حتى لو لم يشاهدوا المحتوى فورًا.
لماذا يجري يوتيوب هذا الاختبار؟وفقًا لتصريحات أحد أعضاء فريق يوتيوب، الهدف من هذه التجربة هو تقليل الإزعاج الناتج عن كثرة الإشعارات، حيث أن بعض المستخدمين قد يعطلون إشعارات يوتيوب تمامًا، مما يمنع القنوات من الوصول حتى إلى جمهورها الأكثر تفاعلًا.
حتى الآن، لم يحدد يوتيوب مدة استمرار هذا الاختبار أو ما إذا كان سيتم تطبيقه على نطاق أوسع مستقبلاً.