«أبراج لخدمات الطاقة» تستعرض إسهامتها من الدراسات البحثية فـي قطاع النفط والغاز
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
مسقط ـ «الوطن»:
أعلنت شركة أبراج لخدمات الطاقة – المزوّد الرائد لخدمات النفط والغاز – عن إصدار سلسلة من الدراسات البحثية، تناولت جوانب مختلفة من التطوّر الصناعي والإنتاجات الحديثة، ويأتي هذا الإصدار بالتعاون مع شركة تنمية نفط عُمان الرائدة في قطاع استكشاف وإنتاج النفط. وقدّمت أبراج سلسلة الدراسات المُثرية خلال عددٍ من المؤتمرات الدولية التي شاركت بها على مدار هذا العام، وتمكنت من خلالها من عرض مساهماتها العلمية التي تؤكّد على سعيها الدائم والتزامها المطلق بالريادة الفنّية والتشغيلية في قطاع النفط والغاز.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: النفط والغاز
إقرأ أيضاً:
حماس: لن ننقل "الرهائن" من المناطق التي طلبت إسرائيل إخلائها
حذرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل الجمعة من أن هجومها العسكري في قطاع غزة يجعل الرهائن في ظروف "خطيرة للغاية"، موضحة أن نصفهم موجود في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها.
وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في بيان إن "نصف أسرى العدو الأحياء يتواجدون في مناطق طلب جيش الاحتلال إخلاءها في الأيام الأخيرة".
وأضاف "قررنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، وإبقاءهم ضمن إجراءات تأمين مشددة لكنها خطيرة للغاية على حياتهم".
وتابع أبو عبيدة "إذا كان العدو معنياً بحياة هؤلاء الأسرى فعليه التفاوض فوراً من أجل إجلائهم أو الإفراج عنهم"، مُحملاً "كامل المسؤولية عن حياة الأسرى" لحكومة رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو.
الجيش الإسرائيلي يوسع عملياته في شرق مدينة غزة - موقع 24أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، توسيع عمليته البرية في حي الشجاعية شرق مدينة غزة، قائلاً إن قواته بدأت العمل في المنطقة خلال الساعات الماضية "بهدف تعميق السيطرة وتوسيع منطقة التأمين الدفاعية".
بعد شهرين من هدنة هشة أتاحت الإفراج عن 33 رهينة (ثمانية منهم أموات) مقابل إطلاق سراح نحو 1800 معتقل فلسطيني في السجون الإسرائيلية، استأنفت إسرائيل هجومها العسكري في قطاع غزة، وزادت من وتيرة القصف وأعادت جنودها إلى العديد من المناطق التي انسحبت منها خلال وقف إطلاق النار.
ويصر نتانياهو وحكومته، على عكس رغبة معظم عائلات الرهائن وأقاربهم وفئة كبيرة من الإسرائيليين، على أن زيادة الضغط العسكري هو السبيل الوحيد لإجبار حماس على إعادة حوالى ستين رهينة، أحياء وأمواتا، ما زالوا في قطاع غزة.