تأجيل دعوى استئناف مالك شركة أدوات صحية على حبسه 3 سنوات
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قررت محكمة جنح مستأنف الأزبكية، تأجيل دعوى استئناف مالك شركة أدوات صحية على حبسه 3 سنوات لاتهامه بالنصب والاحتيال والاستيلاء على 4 ملايين جنيه فى القضية المعروفة إعلاميا بـ"مستريح الأدوات الصحية"، وتحمل رقم 3703 لسنة 2022 جنح الأزبكية، لجلسة 15 أكتوبر المقبل لتنفيذ طلبات الدفاع والاطلاع على المستندات.
تقدم مقيمى الدعوى في وقت سابق ببلاغ إلى النائب العام للتحقيق فى جريمة نصب واحتيال واستيلاء المشكو فى حقهم كلا من "م.ح" و"ع. ظ" مالك شركة ادوات صحية بالفجالة ونجله، وحصولهم على 4 ملايين جنيه من أموال الشاكيين بدون وجه حق.
تتلخص وقائع الدعوى على جرائم جنائية ثابتة فى حق المشكو فى حقهم وأدت إلى سلب والإضرار عمدا بأموال الشاكين أضرارا جسيمة بما احتوته من غش وسوء نية وخداع ونصب والحصول على أموال الشاكين بدون وجه حق، حيث تلاقت إرادتهم لارتكاب تلك الجرائم والتى وقعت بناء تدبير وخطة محكمة بعد أن أدى كلا منهم دوره فيها.
وأوضح فى البلاغ أن المشكو فى حقه الأول والمشكو فى حقه الثانى قد كونا فيما بينهما تشكيلا ثنائيا، تخصص فى استلام أموال من يقع تحت حبالهم وخداع ضحاياهم من المجنى عليهم وسعوا سعيا حثيثا إلى اغتنام الفرصة تلو الأخرى فى توجيه الدعوى للجمهور وتلقى الأموال بدعوى توظيفها واستثمارها فى مجال الاستيراد والتصدير مقابل ايهام المجنى عليهم بأرباح وفوائد عالية النسبة يتم سدادها كل ثلاث اشهر - وذلك على سند من القول - أن شقيق المشكو فى حقه الأول - وابن المشكو فى حقه الثانى وهو العضو المنتدب بشركة لصناعة الأدوات الصحية (ش.م.م) الخاضعة لقانون 159 لسنة 1981 ولائحته التنفيذية وهو يحمل جنسية دولة أجنبية بجانب الجنسية المصرية يقوم بعمل صفقات تجاريه بمكاسب ماليه كبيره عن طريق الاستيراد والتصدير من مصر إلى امريكا والعكس بنسبة فائدة تفوق 100% من اصل رأس المال خلال السنة الواحدة، وتوزيع الأرباح أيضا على دفعات ربع سنوية وان ما ينقصهم للقيام بإبرام هذه الصفقات هو رأس المال، كما أن المشكو فى حقه الأول يمثل نائب رئيس مجلس الإدارة - المشكو فى حقه الثانى يمثل رئيس مجلس ادارة الشركة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النصب والاحتيال مستريح الأدوات الصحية
إقرأ أيضاً:
صراع قانوني محتدم بين جاستن بالدوني وبليك لايفلي في محاكم نيويورك
متابعة بتجــرد: حضر محامو الممثل والمخرج جاستن بالدوني والممثلة بليك لايفلي الاثنين جلسة أولى في محكمة نيويورك في شأن الدعاوى المتبادلة بين الطرفين على خلفية اتهامات التحرش الجنسي التي رفعتها النجمة الأميركية.
وركزت الجلسة التي عُقدَت أمام محكمة مدنية فدرالية على دعوى التشهير التي رفعها بالدوني في منتصف كانون الثاني على لايفلي وزوجها الممثل والمنتج راين رينولدز، وهي بمثابة هجوم مضاد بعد دعوى رفعتها الممثلة تتهم فيها بالدوني بالتحرش بها جنسيا وبسلوك غير لائق تجاهها في موقع تصوير الفيلم الرومانسي الكوميدي “إت أندز ويز أس” (It Ends with Us).
وطرأ تطور في النزاع بين الطرفين تمثّل في إطلاق بالدوني موقعا إلكترونيا نشر فيه عددا من الرسائل والوثائق المتعلقة بالقضية التي يتبادل فيها الطرفان الدعاوي والاتهامات عبر وسائل الإعلام.
وأفادت وسائل إعلام أميركية أن القاضي لويس ليمان ردّ الاثنين دعوى بالدوني المعدّلة الأخيرة التي تضمنت رسائل إلكترونية ونصية متبادلة بينه وبين الزوجين لايفلي-رينولدز، معللا قراره بكونها تنطوي على مخالفة إجرائية.
ولوّح القاضي الفدرالي في مانهاتن بتقديم موعد المحاكمة المحدد في آذار 2026 إذا استمر الطرفان في مواجهتهما العلنية عبر وسائل الإعلام.
ويسعى بالدوني للحصول على عطل وضرر مقداره 400 مليون دولار على الأقل من الزوجين. وينذر هجومه المضاد بمبارزة قانونية طويلة بين معسكري الممثلين اللذين يؤديان دورَي البطولة في “إت أندز ويذ أس” الذي عُرض عام 2024 وهو من إخراج بالدوني.
وفي كانون الأول الفائت، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” أن بليك لايفلي رفعت دعوى على بالدوني والمنتج جايمي هيث بسبب تصرفات وتعليقات غير لائقة ذات طابع جنسي، خلال تصوير الفيلم.
وأشارت الدعوى إلى أنّ “بالدوني ارتجل مشاهد حميمة لم تكن ملحوظة في السيناريو ولم تُناقَش سلفا مع لايفلي، ومن دون إطلاع منسق مشاهد العلاقة الحميمة عليه”. وأوردت الدعوى التي تضمّنت الكثير من التفاصيل مثالا لمشهد ارتجل فيه الممثل قبلات عدة.
واتهمت نجمة مسلسل “غوسيب غيرل” الممثل بالنظر إليها وهي عارية الصدر في غرفة تبديل الملابس رغم طلبها منه الاستدارة وتعبيرها عن انزعاجها.
ولفتت الدعوى أيضا إلى رسائل بالبريد الإلكتروني وأخرى نصية تشير إلى حملة أُطلقت بمساعدة شركة متخصصة في إدارة الأزمات لتشويه سمعة لايفلي وصرف الانتباه عن أي تعليقات قد تدلي بها في ما يتعلق بالسلوك الذي تتهم به الرجلين.
ويعتبر بالدوني في الدعوى التي رفعها انّ لايفلي سعت إلى “سرقة” الفيلم والمقطع الترويجي له و”التحكّم” بهما. واتهمها بالابتزاز والتشهير وانتهاك خصوصيته.
main 2025-02-04Bitajarod