بحضور سفراء أمريكا اللاتينية.. ندوة "حياة وأعمال سيمون بوليفار" بالأعلى للثقافة |الثلاثاء
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة المصرية، وبالتعاون مع سفارة فنزويلا البوليفارية، ينظم المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام ، ندوة بعنوان: "حياة وأعمال سيمون بوليفار"، تقام بالتعاون مع قطاع العلاقات الثقافية الخارجية، وذلك في تمام الحادية عشرة من صباح الثلاثاء المقبل، بقاعة المجلس الأعلى للثقافة.
ويشارك في الندوة: السفير ويلمار أومار بارينتوس سفير فنزويلا بالقاهرة، والدكتور هشام عزمي الأمين العام للمجلس للثقافة، الدكتور أنور مغيث أستاذ الفلسفة بكلية الآداب جامعة حلوان.
وتدير الندوة: الدكتورة إيمان نجم رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية، وبحضور سفراء دول أمريكا اللاتينية: جواتيمالا، بنما، كلومبيا،البرازيل، أوروغواي، شيلي، بيرو، الأرجنتين، الإكوادور، كوبا، براجواي، بوليفيا، جمهورية الدومينيكان، المكسيك.
ويقام على هامش الندوة ببهو المجلس الأعلى للثقافة معرض (مصر في عيون أطفال العالم ) وينظمه المركز القومي لثقافة الطفل برئاسة الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للثقافة حياة وأعمال سيمون بوليفار
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام