صراحة نيوز – مهنا نافع
في بداية العام الماضي حذرت من الخاصرة الضعيفة التي تخص الإعلام الرقمي وذكرت ان الاقبال المنقطع النظير على وسائل التواصل الاجتماعي اغرى القائمين على الإعلام الرقمي ان يتخذوا من تلك المنصات مراكز اخبارية لهم لتكون رديفا مساعدا لمواقعهم الاخبارية الالكترونية المتخصصة والتي تخضع بالكامل تحت ادارتهم من ناحية اختيار المحتوى الاخباري ومراجعة كامل التعليقات الواردة بخصوصه قبل نشرها، وهذا تماما بعكس وسائل التواصل الاجتماعي التي تتيح للجميع الحرية المطلقة للتواصل والمشاركة والتفاعل بالكم الغير محدود لتصبح التعليقات والرموز التفاعلية على أي محتوى هي من تحظى باهتمام الجميع، فاليوم هذه المنصات اصبحت جزءا اساسيا من وسائل الإعلام الرقمي وهي الان منصات تجمع بين النشر الإلكتروني والتواصل الاجتماعي، لذلك كان ضبط تفاعل ومشاركات روادها ليس بغاية البساطة والسهولة.

وكان من الملاحظ بمتابعة العديد من وسائل التواصل على المستوى المحلي او الدولي وخاصة الوسائل التي تتيح المجال بكل فاعلية للتعليقات على الخبر، ان العديد من تلك التعليقات كانت تبتعد عن المحتوى العام له وهي أن اقتربت منه تخرج عن سياق الاختلاف او النقد البناء الى سياق التنمر والاستهزاء وأحيانا تصل لمستوى اغتيال الشخصية وبث الشائعات، مما قد ينتج بالمحصلة عن كل ذلك بث الفرقة والخلافات بين أفراد المجتمع.

ومن الملاحظ ايضا ان تتابع زخم تلك التعليقات يزداد بعد احد التعليقات التي يمكن لعين الخبير ملاحظة استخدام قدرات احترافية واضحة للذكاء العاطفي واللعب على وتر المشاعر لحرف بوصلة المزاج العام للمعلقين نحو اتجاه معين، وللأسف قلة الوعي لدى البعض وحداثة سن البعض الآخر كان يساهم بنجاح مآرب هذه النوايا الخبيثة الخفية التي استغلت ضعف هذه الخاصرة في عالم الإعلام الرقمي.

قبل انتشار هذا الدمج بين المواقع الاخبارية الالكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي كانت معالجة هذه الخاصرة الضعيفة لا يحتاج اكثر من الدوام على نشر الوعي والارشاد بكل الوسائل المتاحة ولكن بعد الانتشار الواسع لهذا الدمج كان لا بد من إيجاد قانون لضبط هذا الدمج ولتنظيم كل جوانبه وخاصة بما يتعلق بالطرفين الرئيسين لقوامه وهما المرسل والمتلقي.

ان قانون الجرائم إلكترونية الذي تم نشره بالجريدة الرسمية والذي سيعمل به بعد ساعات قليلة هو حاجة لا بد منها ولكني أرى انه لا بد من إجراء تحديث وتعديل على بعض بنوده وآمل ان يكون ذلك بالمستقبل القريب، فهذا الإجراء ورد بالسابق ولا ضير من الالحاح للمطالبة به، فالكثير من القوانين تم إجراء تعديلات على بعض نصوصها وهذا دليل على مرونتها ومرونة النظام التشريعي الاردني وقد كان لحديث جلالة الملك بخصوص هذا القانون الكثير من التوضيح عندما اعتبر جلالته أن تطبيق قانون الجرائم الإلكترونية سيكون العامل الحاسم في الحكم عليه ومراجعة بعض بنوده بالتعاون مع الجميع كما هو الحال في باقي التشريعات.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام عربي ودولي أقلام منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا أقلام أقلام أقلام عربي ودولي أقلام منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة التواصل الاجتماعی الإعلام الرقمی وسائل التواصل

إقرأ أيضاً:

معركة البيت الأبيض مع وسائل الإعلام.. من يغطّي أنشطة الرئيس؟

واشنطن- أعلنت المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، توليها مسؤولية اختيار المؤسسات الإعلامية والصحفيين الذين سيشاركون في التغطيات الصحفية الرئاسية الخاصة بأنشطة الرئيس دونالد ترامب، وانتقالاته وسفرياته، وهو إجراء كان خاضعا منذ عام 1914 لهيئة مستقلة هي "رابطة مراسلي البيت الأبيض" (WHCA).

وتاريخيا تمتعت الرابطة بالسلطة الكاملة باختيار فرق التغطية الصحفية الخاصة بمرافقة الرئيس، خاصة اختيار الصحفيين الذين يرافقونه على متن الطائرة الرئاسية "أير فورس وان"، لكن ليفيت قالت إن "الرابطة كانت تُملي طريقتها لتغطية ترامب، وبهذه الخطوة، نحن نعيد السلطة إلى الشعب".

وعلى مدار عقود، عملت الرابطة على اختيار مجموعة تمثل جميع المراسلين المعتمدين في البيت الأبيض، والذين يقترب عددهم من ألفي صحفي، وذلك في المناسبات التي تتطلب عددا محدودا من الحضور، حيث يقوم الصحفيون المختارون بنقل المعلومات والتصريحات التي يتم جمعها إلى بقية الصحفيين المعتمدين.

في الوقت ذاته، يشجع البيت الأبيض دخول المؤثرين الجدد، من وسائط التواصل الاجتماعية، إلى المقر الصحفي، حيت تعقد المؤتمرات الصحفية للرئيس أو المتحدثة باسمه، ولا يقتصر الأمر على ممثلي الصحف الورقية القديمة أو شبكات الأخبار التقليدية.

إعلان

وتعرض الجزيرة نت في صيغة سؤال وجواب سياسة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتعامل مع وسائل الإعلام، واصطدامها بعدد من المؤسسات البارزة، بما يخالف تقاليد البيت الأبيض في دعم حرية التعبير واستقلال الإعلام عن الإدارة الحاكمة.

ليفيت: القرار محاولة لتوسيع نطاق وصول الصحافة الجديدة لقلب الحدث (الأناضول) ما طبيعة علاقة ترامب بالإعلام بصفة عامة؟

منذ ظهوره على الساحة السياسية عام 2015، سيطرت أخبار وتصريحات ترامب على اهتمام وسائل الإعلام، ومنذ ذلك الوقت لعب الإعلام دورا طاغيا في التأثير على شخصيته وهويته ومواقفه، وبدوره هيمن ترامب على الإعلام من جانب آخر.

وبعد فترة حكمه الأولى التي كانت متوترة مع وسائل الإعلام، تخيل الكثيرون أن خلافات ترامب مع الإعلام ستنتهي بوصوله للبيت الأبيض مع بدء فترة حكمه الثانية، إلا أن العكس يحدث.

ولا يترك ترامب أي فرصة إلا ويتهم الصحافة "بتزوير الحقائق"، ويصف الإعلام بأنه جزء مما سماه "منظومة الفساد" في قلب المؤسسة السياسية في واشنطن.

كيف مضت علاقة ترامب مع وسائل الإعلام في الـ5 أسابيع الأولى من فترة حكمه الثانية؟

اتخذ ترامب عدة إجراءات صبت في خانة الأعمال العقابية والانتقامية، حيث منع دخول ممثلي وكالة "أسوشيتد برس" إلى البيت الأبيض بسبب رفضها تغيير اسم "خليج المكسيك" لـ"خليج أميركا"، تماشيا مع قراره الذي أصدره في صورة قرار تنفيذي.

كما رفع ترامب قضية على شبكة "سي بي إس" مدّعيا أنها حولت وغيرت محتوى مقابلة أجرتها من منافسته الرئاسية كامالا هاريس، وهو ما اعتبرها محاولة للإضرار بحظوظه الانتخابية، بينما تنفي الشبكة الاتهام.

كما طردت وزارة الدفاع خلال الأسابيع الستة الماضية 8 مؤسسات إخبارية من مكاتب مخصصة لها في المقر الصحفي بالبنتاغون، ودعت بالمقابل 7 جهات إخبارية محافظة ويمينية لتحل محلها، بالإضافة إلى جهة ليبرالية واحدة هي "هاف بوست".

ومنع البيت الأبيض الأربعاء الماضي كلا من صحفيي وكالة رويترز وموقع "هاف بوست" وصحيفة "دير شبيغل" الألمانية، من تغطية أول اجتماع لمجلس وزراء ترامب.

إعلان

بدورها رفعت وكالة أسوشيتد برس دعوى قضائية بشأن الحظر، قائلة إن "البيت الأبيض انتهك حقوق حرية التعبير في التعديل الأول، وحقوقه الإجرائية في التعديل الخامس، حيث لم تتح لهم الفرصة لاستئناف القرار داخليا".

وفي جلسة استماع الاثنين، دفع القاضي الفدرالي تريفور ماكفادين -المعين من قبل ترامب- إلى إعادة النظر في موقف الإدارة تجاه وكالة أسوشيتد برس، لكنه رفض طلب الوكالة إصدار مرسوم طارئ لإجبار الإدارة على التراجع عن الحظر، وبدلا من ذلك، حدد جلسة استماع في 20 مارس/آذار المقبل.

كيف تأسست رابطة مراسلي البيت الأبيض؟

تأسست الرابطة في 25 فبراير/شباط 1914، بعد شائعات انتشرت بين مراسلي البيت الأبيض حينذاك بأن لجنة من الكونغرس ستختار المراسلين المسموح لهم بتغطية المؤتمرات الصحفية للرئيس وودرو ويلسون، والذي كان له علاقة مثيرة للجدل مع الصحافة.

وبناء على ذلك، شكّل 11 مراسلا من البيت الأبيض الرابطة، وتم اختيار وليام برايس من صحيفة "واشنطن إيفنينغ ستار" كأول رئيس للرابطة، وفقا لجمعية البيت الأبيض التاريخية.

وتعمل الرابطة بشكل مستقل عن البيت الأبيض، وتمثل مصالح السلك الصحفي بأكمله، فيما يتعلق بالوصول إلى الرئيس وتغطيته، وتحديد نظام المقاعد في المقر الصحفي، الذي يتسع فقط لـ150 صحفي، كما تدير الرابطة كل ما يتعلق بالصحفيين المرافقين للرئيس والمسافرين على متن الطائرة الرئاسية.

ما مغزى قرار البيت الأبيض وتوقيته بخصوص الصحفيين؟

جاء تغيير البيت الأبيض لهذه القاعدة في الوقت الذي أمر فيه لجنة الاتصالات الفدرالية، التي يرأسها حاليا بريندان كار الحليف لترامب، بإجراء تحقيقات في مجموعات إعلامية أميركية دأبت على انتقاد ترامب، ومن بينها شبكة "إن بي سي" (NBC) والإذاعة الوطنية (NPR).

وحذر خبراء إعلاميون من أن إدارة ترامب تشن هجوما "مثيرا للقلق" على حرية الصحافة يرقى إلى "أزمة حقيقية لحرية التعبير"، وقال ماثيو جيرتز، الزميل في مبادرة "شؤون الإعلام" (Media Matters) "إنه أمر مزعج للغاية، ما نراه هو في الحقيقة هجوم على حرية التعبير وحرية الصحافة من جميع جوانب إدارة ترامب في الوقت الحالي".

إعلان

وتمثل تحقيقات لجنة الاتصالات الفدرالية وسيلة من قبل ترامب وحلفائه للضغط على الصحافة الحرة، من أجل الهيمنة على طريقة تغطية أنشطته، وفتح المجال للصحفيين الذين يتبنون وجهات نظره، ويدينون له بالولاء.

ترامب يصف الإعلام بأنه جزء من "منظومة الفساد" في قلب المؤسسة السياسية في واشنطن (رويترز) ما مبرر قرار البيت الأبيض اختياره هو للصحفيين المرافقين للرئيس؟

يكرر البيت الأبيض أنه سيكون متوانا ومتكافئا في تمثيل الإعلام التقليدي والإعلام الجديد في دائرة تغطية الرئيس ترامب المباشرة، وصرح صحفيون مقربون من ترامب بأنه يجب أن يسمح لكل الصحفيين بتغطية الرئيس عن قرب بالتناوب، والصعود لطائرته الرئاسية أثناء سفرياته، وأن يتم ذلك بصورة شفافة وعن طريق القرعة.

ويرى البيت الأبيض أن أعداد جمهور وقراء وسائل الإعلام التقليدية تتراجع بلا توقف لصالح الإعلام الجديد والإعلام البديل، وأن تحرك البيت الأبيض للسيطرة على المنافذ التي تشارك في تجمع الصحافة هو خروج عن قرن من التقاليد مع رابطة مراسلي البيت الأبيض، ويتواءم مع التغيرات التي تشهدها وسائل الإعلام والتطورات التكنولوجية.

ويرى بعض المعلقين أن قرار البيت الأبيض صائب إذا نُظر إليه في السياق الجديد، إذ يسعى ترامب لفتح البيت الأبيض أمام "وسائل الإعلام الجديدة" وإتاحة هذه الفرصة القيمة أمام الوسائل الحديثة من مؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي أو البودكاست أو محطات الراديو الشعبية.

كما يرى هذا الفريق أن سلوك ترامب لا يتعارض مع المادة الأولى من التعديل الدستوري، حيث إن خطوة ترامب لا تعني التضييق على حرية الرأي وحرية النشر.

كيف ردت رابطة المراسلين على قرار البيت الأبيض؟

بالطبع، غضبت الرابطة من سحب أحد أهم مهامها، المتمثلة في مسؤوليتها في اختيار الصحفيين الدين يقفون على بُعد خطوات من ترامب، وهو ما يمنحها نفوذا كبيرا داخل واشنطن وخارجها.

وانتقد الرئيس الحالي للرابطة يوجين دانيلز تحرك البيت الأبيض للسيطرة على اختيار الصحفيين الذين يسافرون مع الرئيس، وقال إنه "في بلد حر، يجب ألا يكون القادة قادرين على اختيار الصحفيين الذين يغطون أنشتطهم"، وأضاف أن هذه الخطوة "تمزق استقلال الصحافة الحرة في الولايات المتحدة".

إعلان

كما أكد أن الرابطة سعت منذ تأسيسها إلى ضمان أن يقرر المراسلون والمصورون والمنتجون والفنيون فيما بينهم كيفية تمثيلهم، "وذلك لضمان معايير مهنية متسقة، وعدالة في الوصول، نيابة عن جميع القراء والمشاهدين والمستمعين".

كما اعتبرت الرابطة أن قرار البيت الأبيض يعني "الانخراط في التمييز بين الصحفيين بناء على مواقفهم من قرارات ومواقف إدارة ترامب"، كما اعتبرت أن القرار يستهدف ما يعتبره ترامب "طبقة أرستقراطية" من وسائل الإعلام التقليدية التي تتمتع بنفوذ كبير داخل واشنطن.

كيف رد البيت الأبيض؟

وصفت المتحدثة الرسمية باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قرار إدارة ترامب بالقيام باختيار المراسلين الذين يغطون أنشطة الرئيس بأنه "محاولة لتوسيع نطاق وصول الصحافة الجديدة لقلب الحدث"، وقالت إن "صحفيي واشنطن احتكروا الوصول إلى البيت الأبيض".

وأضافت "نريد أن تتاح الفرصة لمزيد من المنافذ والوسائل الجديدة للمشاركة في المجموعة الصحفية، لتغطية الإنجازات غير المسبوقة لهذه الإدارة، عن قرب، في المقدمة والوسط"، وقالت إنها "فخورة بأن أعلن أننا سنعيد السلطة للأشخاص الذين يقرؤون الصحف، والذين يشاهدون برامجكم التلفزيونية والذين يستمعون إلى محطات الراديو الخاصة بكم".

لكن ليفيت أكدت أيضا أنه "سيظل مسموحا للوسائل القديمة التي شاركت في المجموعة الصحفية لعقود بالانضمام للتغطيات الرئاسية".

كيف كان رد ممثلي وكالات الأخبار الكبرى التقليدية؟

أصدر محررو وكالات "أسوشيتد برس" و"بلومبيرغ نيوز" و"رويترز" بيانا انتقدوا فيه السياسة الإعلامية الجديدة لإدارة ترامب، وكتبوا أن "الكثير من تغطية البيت الأبيض التي يراها الناس في منافذهم الإخبارية المحلية -أينما كانوا في العالم- تأتي من الوكالات"، مؤكدين أنه "من الضروري أن يتمكن الجمهور من الوصول إلى أخبار عن حكومته من صحافة مستقلة وحرة".

وأضافوا "نعتقد أن أي خطوات تتخذها الحكومة للحد من عدد الوكالات التي يمكنها الوصول إلى الرئيس تهدد هذا المبدأ، كما أنه يضر بانتشار المعلومات الموثوقة للناس والمجتمعات والشركات والأسواق المالية العالمية، التي تعتمد بشكل كبير على تقاريرنا".

إعلان ما نظرة ترامب إلى وسائل الإعلام التقليدية؟

ترى إدارة ترامب أن الإعلام التقليدي مثل صحف "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" ووكالات "رويترز" و"أسوشيتد برس" والشبكات الرئيسة مثل "إن بي سي" (NBC) و"سي بي إس" (CBS) و"إيه بي سي" (ABC)، قد تحولت في تغطيتها خلال العقود الأخيرة إلى اليسار.

ويعتبر ترامب أن وسائل الإعلام التقليدية تتبنى سياسات في تغطيتها الإخبارية، تحاول من خلالها دفع البلاد والأميركيين إلى اتجاه اليسار، ويتهمها بعرض أكاذيب، وبمعاداته، وبمعادات الشعب الأميركي.

مقالات مشابهة

  • التسول الإلكتروني عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • مركز الإعلام الرقمي: 34 مليون مستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي في العراق عام 2025
  • مركز الإعلام الرقمي يرصد إقبالاً عراقياً على تطبيقات في التواصل الاجتماعي وتراجعاً لأخرى
  • كيف ندمن وسائل التواصل الاجتماعي؟ السر في الهرمونات والإجهاد
  • الإعلام لكي لايكون طريقا الى الهاوية
  • هل يشتري رونالدو نادي فالنسيا الإسباني؟
  • معركة البيت الأبيض مع وسائل الإعلام.. من يغطّي أنشطة الرئيس؟
  • مؤسسة موانئ خليج عدن تنفي وجود نزاعات قضائية مع مجموعة هائل سعيد أنعم
  • "فرص" تستثمر 20 مليون دولار فى الإعلام الرقمى والألعاب الإلكترونية بقيادة نجاتى وشحاتة
  • الحوثيون يُصعِّدون الرقابة الإلكترونية: حجب مئات المواقع الدولية والمحلية وإعاقة الوصول إلى منصة "إكس"