محافظ المنوفية يتابع استعدادات المدارس لاستقبال العام الدراسي الجديد "صور"
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تابع اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية استعدادات مديرية التربية والتعليم لاستقبال العام الدراسى الجديد 2023 / 2024، ومدى جاهزية المدارس وكافة المرافق بالإدارات التعليمية المختلفة بنطاق المحافظة.
حيث أشار وكيل وزارة التربية والتعليم بالمنوفية أنه تم تشكيل لجان مكثفة لمتابعة جاهزية المدارس بنطاق المحافظة بإجمالي 2616 مدرسة بمختلف المراحل التعليمية وبطاقة 24 ألف و243 فصل دراسي لإستقبال الطلاب وانتظام سير العملية التعليمية، وكذا متابعة تنفيذ الكتب الدورية والأوامر الإدارية وتفعيل القرار الوزاري رقم 202 لسنة 2013 لسد العجز بالمدارس مع مراعاة الحفاظ على استقرار المدارس الثانوية ومعلمي الصفوف الأولي، والتأكيد على الانتهاء من خطط الندب والنقل قبيل بداية العام الدراسي.
ووجه محافظ المنوفية وكيل وزارة التربية والتعليم بالتنسيق مع رؤساء الوحدات المحلية بمراكز ومدن وأحياء المحافظة بمتابعة مدى استعدادات وجاهزية كافة المدارس لاستقبال العام الدراسى الجديد، ومتابعة إجراءات استلام المدارس الجديدة وتوفير المرافق الحيوية بها والتأكد من الانتهاء من كافة إجراءات تطوير المدارس التى شهدت عمليات ترميم وإحلال وتجديد تمهيدًا لبدء العام الدراسى الجديد، وكذا التأكد من الانتهاء من إجراءات الصيانة اللازمة بباقي المدارس وفقًا للاشتراطات الفنية والمعايير الصحية حفاظًا على صحة الطلاب.
فيما شدد المحافظ على رؤساء الوحدات المحلية بتكثيف حملات النظافة لرفع المخلفات وإزالة الإشغالات بمحيط المدارس بنطاق المحافظة والمتابعة الدورية للتأكد من مستوى النظافة والحالة العامة، ومنع تواجد الباعة الجائلين بجانب أسوار المدارس تيسيرًا على أبنائنا الطلاب وانتظام سير العملية التعليمية. IMG-20230910-WA0041 IMG-20230910-WA0042 IMG-20230910-WA0043
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الوحدات المحلية الإدارات التعليمية مديرية التربية والتعليم وكيل وزارة التربية والتعليم رؤساء الوحدات المحلية استقبال العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
مصر تمدد العام الدراسي إلى 180 يومًا
القاهرة (زمان التركية)ــ أعلن وزير التربية والتعليم المصري محمد عبد اللطيف، خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، تمديد العام الدراسي من 173 إلى 180 يوما اعتبارا من العام الدراسي المقبل.
وقال عبد اللطيف إن فترات البقاء بعيدًا عن المدرسة لفترات طويلة تؤثر سلبًا على تعلم الطلاب وذاكرتهم، مشيرًا إلى أن دولًا أخرى، مثل الدنمارك واليابان، لديها سنوات دراسية أطول، حيث يحضر الطلاب الفصول الدراسية لمدة 11 شهرًا.
وتعد هذه الخطوة هي الأحدث في سلسلة من التدابير التي اتخذها عبد اللطيف منذ تعيينه في يوليو/تموز الماضي. وتشمل هذه التدابير إعادة تطبيق درجات الأداء السنوية للطلاب في الفصول الدراسية غير المصنفة، والتي تمثل 40% من الدرجة الإجمالية للمادة. ويعتبر عبد اللطيف هذه الخطوة ضرورية لتحسين الحضور المدرسي.
تنقسم درجات الأداء السنوية إلى السلوك والحضور والمهام والتقييمات الأسبوعية. وقد اشتكى الآباء والمعلمون من التقييمات الأسبوعية، مشيرين إلى زيادة الضغوط كمصدر للقلق.
وأضاف الوزير في المؤتمر الصحفي أن عودة الطلبة إلى المدارس تتطلب عودة نتائج الأداء والتقييمات السنوية، وهي ممارسة قال إنها معمول بها بالفعل في المدارس الخاصة والدولية تحت مسمى “الاختبارات القصيرة”.
وأكد أن أي نظام تعليمي لا يمكن أن يعمل دون تقييم مستمر للطلاب.
وأشار عبد اللطيف إلى أن معدلات الحضور في المدارس انخفضت إلى ما يصل إلى تسعة في المائة في السنوات الأخيرة، بل إن بعض المدارس أغلقت أبوابها بسبب انخفاض الحضور.
وعزا الوضع إلى اكتظاظ الفصول الدراسية ونقص المعلمين، مؤكدا أنه تم وضع خطط مؤخرا لمعالجة هذه المشاكل من خلال الحد من الاكتظاظ وملء الشواغر في المعلمين.
وأشار إلى أن القضيتين تم حلهما بنسبة تصل إلى 90 بالمائة منذ ذلك الحين.
Tags: الدراسة في مصرالعام الدراسي في مصرمصر