أعربت عدد من دول العالم عن تضامنها الكامل مع السلطات والشعب المغربي، مقدمة تعازيها لأسر الضحايا ودعمها للمغرب بأفضل طريقة ممكنة.

جاء ذلك في بيان مشترك وقعه كلٌ من رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين، ورئيس الاتحاد الأفريقي أزالي أسوماني، ورئيس جمهورية فرنسا إيمانويل ماكرون، ورئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، ورئيس البنك الدولي أجاي بانجا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا.

أخبار متعلقة "التعاون الإسلامي" تطالب بتقديم الدعم للمغربهزة أرضية جديدة تضرب المغرب

وأكَّد البيان وقوف الأطراف الدولية بالإضافة للشركاء الدوليين إلى جانب المغرب لتقديم جميع الاحتياجات المالية العاجلة ودعم جهود إعادة الإعمار، وتسخير الإمكانات التقنية والمالية كافة بطريقة منسقة لمساعدة الشعب المغربي على التغلب على هذه المأساة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس بروكسل زلزال زلزال المغرب زلزال المغرب 2023

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تناشد «المجتمع الدولي» للتدخل.. السودان يواجه أكبر أزمة «نزوح ومجاعة» في العالم

ناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، المجتمع الدولي لأن “يتحد لوقف تدفق الأسلحة وتمويل إراقة الدماء في السودان”.

وأضاف غوتيريش في حسابه على “إكس”: “السودان يتمزق أمام أعيننا، وهو الآن موطن لأكبر أزمة نزوح ومجاعة في العالم”.

وتابع الأمين العام للأمم المتحدة: “حان الوقت لوقف الأعمال العدائية في السودان على الفور”.

بدورها، توقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن “يصل عدد اللاجئين السودانيين الفارين إلى الدول المجاورة إلى مليون شخص بنهاية العام الحالي، مع توقعات بتدفق مليون آخر بحلول عام 2025”.

وأشارت المفوضية في تقرير لها، إلى “أن 3.3 مليون سوداني نزحوا منذ بداية النزاع، بينما بدأ بعضهم بالعودة إلى البلاد، خاصة من مصر، بسبب استنفاد مدخراتهم وتراجع الدعم الإنساني، حسبما نقل موقع “سودان تربيون”.

وأوضح التقرير أن “خطة الاستجابة الإقليمية، التي تهدف إلى توفير المساعدة لـ5 ملايين شخص (بما في ذلك 880 ألفًا من مجتمعات الدول المضيفة)، تتطلب تمويلًا قدره 1.8 مليار دولار، كما لفت إلى أن دول الجوار كانت تستضيف نحو 800 ألف لاجئ سوداني قبل تصاعد الأزمة الحالية”.

وأبرز التقرير أن “الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مثل العنف الجنسي واستغلال الأطفال وتدمير مصادر العيش، تدفع آلاف المدنيين إلى الفرار. إلى جانب ذلك، تفاقمت الأوضاع بسبب شح الموارد الأساسية كالغذاء والخدمات الصحية، وتراجع فرص كسب العيش، وارتفاع التضخم في الدول المضيفة، ما زاد من مخاطر تعرض اللاجئين للاستغلال”.

هذا “واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)”.

Sudan is being torn apart before our eyes & is now home to the world’s largest displacement crisis & famine.

It’s time for an immediate cessation of hostilities.

The international community must come together to stop the flow of weapons and the bankrolling of bloodshed.

— António Guterres (@antonioguterres) February 16, 2025

مقالات مشابهة

  • الجدعان: الدعم السعودي مرتبط ببرامج «النقد الدولي» لتعزيز الإصلاحات الاقتصادية
  • فرنسا تعلن عن أرقام قياسية للتبادل التجاري مع المغرب تجاوزت مثيلاتها مع دول عظمى
  • الأمم المتحدة تناشد «المجتمع الدولي» للتدخل.. السودان يواجه أكبر أزمة «نزوح ومجاعة» في العالم
  • جامعة الدول تناشد المجتمع الدولي الضغط على الاحتلال لإدخال المساعدات للشعب الفلسطيني
  • بتنظيم مشترك من وزارة المالية وصندوق النقد الدولي.. انطلاق مؤتمر العُلا لاقتصادات الأسواق الناشئة غدًا
  • جوتيريش: تعزيز التعاون الدولي لمساعدة إفريقيا في مواجهة تحديات التغير المناخي
  • حدث في 8 ساعات| السيسي ورئيس وزراء ماليزيا يؤكدان رفض التهجير.. والحكومة تعلن موعد زيادة الرواتب
  • الترجمان: تصريحات غوتيريش والتدخل الدولي لن تُغير المشهد الليبي
  • المؤتمر الدولي للإدارة و الابتكار في الضمان الاجتماعي يختتم فعالياته بالقاهرة
  • اختتام فعاليات المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي بالقاهرة.. صور