وصل حسين لبيب رئيس لجنة إدارة الزمالك السابق وأعضاء قائمته لمقر النادي للتقدم بأوراق ترشحهم لانتخابات النادي الأبيض.

ووصل حسين لبيب ، رفقة كل من هشام نصر وأحمد سليمان وحسام المندوه وعمرو أدهم وهاني شكري وهاني بيرزي ومحمد طارق ونيره الأحمر وأحمد خالد حسانين ورامي إبراهيم وحسين السيد.

وتقدم  فاروق جعفر نجم الزمالك السابق ، بأوراق ترشحه لانتخابات النادي المقبلة على  منصب الرئاسة.

وأكد فاروق جعفر ، أنه سيتم حسم قائمته التي سيخوض بها الانتخابات  خلال الأيام المقبلة.

وتقدمت ميرفت السيد أحمد عضو الجمعية العمومية بنادي الزمالك، بأوراق ترشحها لانتخابات النادي المقبلة على مقعد الرئاسة كأول سيدة تترشح على هذا المقعد.

وتقدم اليوم الدكتور عبد الله جورج عضو مجلس إدارة الزمالك السابق بأوراق ترشحه لانتخابات النادي المقبلة على مقعد العضوية فوق السن، كما تقدم شرين الفقي وشريف إسلام بأوراق الترشح لمقعد العضوية فوق السن.

كما تقدم أحمد النمس ومحمد عودة على مقعد العضوية تحت السن.

وفتح في العاشرة صباح اليوم الأحد 10 سبتمبر اليوم الأخير لتلقي  طلبات  الترشح لانتخابات الزمالك المقبلة،  ويستمر لمدة ثماني ساعات من الساعة العاشرة صباحا وحتى السادسة مساءً.

وتقدم في أول يوم  كل من كريم عادل عبيد عضو الجمعية العمومية على منصب أمين الصندوق كما تقدم كل من أحمد عفيفي  ورجب رواش وأحمد فوده نصير بأوراق ترشحهم على منصب العضوية فوق السن. 

وتقدم في اليوم الثاني ماجد فاروق الحنبلي عضو الجمعية العمومة لنادي الزمالك بأوراق ترشحه على منصب الرئاسة خلال الانتخابات المقبلة للنادي الأبيض.

وتقدم في اليوم الثالث كل من أشرف إمام عبد السلام  وحمدية كمال علي لاعبة الكرة الطائرة السابقة بالنادي ومروة أمير رفاعي عضو الجمعية العمومية ، بأوراق ترشحهم للانتخابات على منصب العضوية فوق السن.

وتقدم في اليوم الرابع كل من، أحمد عبادة وسيف الإسلام محمد يوسف و مروة البورجي ونجلاء الناجي على منصب العضوية فوق السن، ومحمد خالد الصادق على منصب العضوية تحت السن.

في حين تقدم في اليوم الخامس كل من هاني العتال نائب رئيس النادي السابق بأوراق ترشحه  على منصب نائب رئيس النادي، وعبد المجيد سليم على منصب أمين الصندوق، وأحمد هاني زادة على منصب العضوية تحت السن.

وتقدم أمس السبت محمد قدري على منصب أمين الصندوق، في حين تقدم كل من طارق عبد العال ورفعت شبل وسامح سوني وعلاء مقلد وحاتم السيد على  منصب العضوية فوق السن.

وتقدم كل من علي العاطفي وياسمين الشريف وإيهاب عصمت على منصب العضوية تحت السن.

وتتكون لجنة تلقي طلبات الترشيح من، الدكتور عماد البناني المدير التنفيذي رئيسا للجنة  وأيمن عبد الخالق مدير المتابعة وعلاء حنفي مدير السكرتارية العامة ومحمد عبد الفتاح مدير المشتريات ومحمد خالد القائم بأعمال مدير الاشتراكات وعصام عباس نائب مدير الاشتراكات ومصطفى سعيد مدير الخزينة وصلاح صبحي قسم الخزينة، وممثلي مديرية الشباب والرياضة بالجيزة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منصب العضویة فوق السن لانتخابات النادی على منصب العضویة تقدم فی الیوم بأوراق ترشحه عضو الجمعیة على مقعد وتقدم فی

إقرأ أيضاً:

ترامب يطرح فكرة ترشحه لولاية ثالثة في البيت الأبيض.. نخبرك ما نعرفه

طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرة جديدة، فكرة ترشحه لولاية ثالثة في 2028،  خلال احتفال بمناسبة شهر "تاريخ السود"، على الرغم من أن الدستور يحدد الولايات الرئاسية باثنتين فقط.

ما اللافت في الأمر؟

قد يكون ترامب قالها على سبيل المزاح لكنه "هزل يراد به جد" إذ أنها ليست المرة الأولى التي يثير ترامب فيها القضية، لكنه بالتأكيد لا يريد أن يكون ديكتاتورا يخرق دستور البلاد.

مؤخرا

وصف ترامب نفسه بـ"الملك"، وكتب على صفحته على منصة "تروث سوشيال" التي يملكها بعد أن قرر إنهاء تعرفة الازدحام في نيويورك، قائلا: "يحيا الملك".

وتطرّق ترامب إلى فرضية ترشّحه لفترة ثالثة، خلال خطاب ألقاه أمام أعضاء ‏ونواب منتخبين من الحزب الجمهوري في واشنطن، بعد فوزه في الانتخابات بمواجهة الرئيس السابق، جو بايدن.

ماذا يقول الدستور؟

يمنع الدستور في التعديل الثاني والعشرين انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من ولايتين، ويمنع أي شخص تولى مسؤوليات الرئاسة أكثر من عامين خلفا لرئيس منتخب - لسبب أو آخر - من أن يصبح رئيسا لأكثر من مرة.

هل هو مستحيل؟

لا ليس مستحيلا، هنالك طريقتان - نظريا - يمكن لترامب من خلالهما أن يصل إلى منصب الرئاسة لمرة ثالثة بشكل صحيح دستوريا.

خيارات ممكنة

◼ وإن كان الدستور يمنع انتخاب شخص ما لمنصب الرئاسة مرتين، إلا أنه لا يمنعه من الترشح لمنصب نائب الرئيس، وعليه يمكن أن يصبح رئيسا في حال، مات، أو أقيل، أو استقال الرئيس الذي ينوبه.

◼ الحالة الثانية؛ هي أن يقنع ترامب الكونغرس الأمريكي، والولايات الأمريكية، بتعديل الدستور للسماح للرئيس بحكم البلاد لولاية ثالثة، وهو أمر ممكن وإن كان شبه مستحيل.

ماذا قالوا؟

◼ قال ترامب أمام أعضاء الحزب الجمهوري العام الماضي: "أظنّ أنني لن أترشّح إلا إذا اعتبرتم أنني جيّد ولا بدّ إذن من التفكير في شيء آخر".

◼ قال المستشار السابق لترامب، ستيف بانون: "نريد ترامب في عام 2028 وهذا ما لا يستطيعون تحمله (خصوم ترامب) رجل مثل ترامب يأتي مرة أو مرتين فقط في تاريخ البلد.

◼ قال وزير العمل السابق، روبرت رايش إن "الخيار الآن هو الديمقراطية أو الديكتاتورية. ونحن ننزلق بشكل أسرع مما كنت أعتقد".

◼ قال حذر حاكم ولاية إلينوي جي. بي. بريتزكر: "ليس لدينا ملوك في أمريكا ، ولا أنوي الانحناء لواحد".

◼ قالت حاكمة نيويورك كاثي هوشول إن "دونالد ترامب ليس ملكا ولن نسمح له باستغلال سكان نيويورك".

◼ قالت النائبة الجمهورية لورين بويبرت: "نحن بحاجة إلى ضمان بقاء أغلبيتنا الجمهورية في مجلس النواب قوية، ويجب أن نتجمع وراء الرئيس ترامب لتأمين فترة ولايته الثالثة".

◼ قال النائب الجمهوري تيم بورشيت: "كانت تلك مزحة. من الواضح أنها كانت مزحة ".



◼ قال النائب الجمهوري آندي بيغز: "ستكون العناوين الرئيسية غدا بأن ترامب يحاول إعاقة الدستور".

◼ قال النائب الجمهوري إيلي كرين: "كانت مزحة وهو يمزح طوال الوقت لكن لا يمكنك أن تقول نكتة دون أن تتعرض للانتقاد".

◼ قالت أستاذة السياسة في جامعة كورنيل، ومديرة مركز الديمقراطية العالمية، راشيل بيتي ريدل، إن خطاب ترامب دليل واضح على أجندة لرفض المبادئ الديمقراطية.

◼ قالت المتحدثة السابقة باسم وزارة العدل الأمريكية سارة إيسغور إن تعديل الدستور أمر صعب جدا في ظل الانقسام الجمهوري الديمقراطي.

هل فعلها رئيس قبله؟

نعم، كان الرئيس فرانكلين روزفلت أول وآخر رئيس انتخب لأكثر من ولايتين، إذ وصل إلى البيت الأبيض أربع مرات، لكنه توفي قبل أن ينهي ولايته الرابعة، بل قبل أن يتم 100 يوم فيها عام 1945.

بعد ولايات روزفلت الأربع، اتفق الحزبان الجمهوري والديمقراطي على تحديد ولايات الرئيس وتم الموافقة على التعديل الثاني والعشرين في عام 1951 بموافقة 36 ولاية من أصل 48 آنذاك.

ماذا يلزم لتعديل الدستور؟

لتعديل الدستور في الولايات المتحدة، يجب اتباع طريق صعب الهدف منه الحد من التعديلات الدستورية لإبقاء البلاد في استقرار سياسي.

يتعين على ثلثي أعضاء مجلسي النواب (288 من 435) والشيوخ (67 من 100) في الكونغرس الأمريكي الموافقة على طرح التعديل الدستوري ليوسد الأمر بعد ذلك إلى الولايات.



يتعين بعد ذلك على ثلاثة أرباع برلمانات الولايات الأمريكية الخمسين الموافقة على التعديل (38 من 50) وإرسال إخطار بالموافقة إلى مكتب السجل الفيدرالي ليتم إعلانه تعديلا دستوريا معتمدا.

ومنذ اعتماد الدستور الأمريكي عام 1787 تم اقتراح ما يزيد على 11 ألف تعديل، نجح منها 27 تعديلا فقط في اجتياز العملية المعقدة.

الخلاصة

لن نرى ترامب في البيت الأبيض عندما يغادره في نهاية ولايته الثانية، وفي غالب الأمر لن يفكر الكونغرس في اقتراح تعديل دستوري آخر يضاف إلى آلاف التعديلات التي لم تنجح من أجل ضمان ولاية ثالثة.

مقالات مشابهة

  • هشام يكن: جماهير الزمالك تظل رقم 1.. و«بيسيرو» مدير فني مميز
  • ترامب يطرح فكرة ترشحه لولاية ثالثة في البيت الأبيض.. نخبرك ما نعرفه
  • أشرف بن شرقي يعانق عامل غرف نادي الزمالك
  • تدشين اليوم المصري للزراعة العضوية في 25 فبراير.. غذاء آمن ودعم اقتصادي
  • أحمد دويدار: طموحي رئاسة نادي الزمالك.. وإمام عاشور 70% من قوة الأهلي
  • مدير عام تعبئة وخدمات الغاز المهندس (أنمار علي حسين) يطلع ميدانياً على الأعمال المدنية في الشركة
  • أغنى نادي في مصر .. إعلامي يزف نبأ سارا لجماهير الزمالك
  • من قتل فاضل البراك مدير مخابرات صدام حسين؟
  • حسين لبيب يزور أحمد عبد الحليم بعد إجرائه عملية جراحية
  • حسن خربوش: المغرب يشهد حراكًا رياضيًا واسعًا استعدادًا لكأس أمم إفريقيا