رشاقة لافتة.. نسرين طافش تثير الجدل على السوشيال ميديا بهذه الإطلالة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
حرصت الفنانة نسرين طافش على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، صورا جديدة لها خلال تواجدها في الجيم.
دنيا سمير غانم تخطف الأنظار بإطلالتها في عيد ميلاد زوجها.. شاهد بعد المشاركة في سفاح الجيزة.. 10 إطلالات لـ داليا شوقي أثارت الجدلوخطفت نسرين طافش الأنظار في الجيم بإطلالة ملفتة، حيث ارتدت بنطلون ليجن باللون الأسود مع توب ذي أكمام مكشوفة بنفس اللون، وكشفت هذه الملابس عن رشاقتها وقوامها المثالي.
وانتعلت نسرين طافش حذاءً رياضيا مسطحا باللون الأسود مع كاب بنفس اللون أيضا، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
أما من الناحية الجمالية، فقد اعتمدت نسرين طافش على تسريحة شعر بسيطة للغاية، ولم تبالغ في استخدام مستحضرات التجميل.
نسرين طافشالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نسرين طافش أعمال نسرين طافش فستان نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
6:30 . أزهري: العبادة في زمن السوشيال ميديا مغشوشة والحسد قد يؤديان الى الانتحار
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد أو العين قد يؤديان في بعض الأحيان الى الانتحار، كما ان عرض خصوصياتنا على وسائل التواصل الاجتماعي كارثة من كوارث العصر الحديث.
سفير مصر في باماكو يلتقي بوزير الدفاع الماليالمزيكا عشقي| شريف منير يكشف إطلاق فريق نوستالجيا باندوأضاف رضا، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، انه العبادة أصبحت في زمن السوشيال ميديا مغشوشة بل اختلط بها الرياء والشكلية والمظاهر، وكل ذلك من محبطات الأعمال.
وأوضح رضا، انه أصبحنا نرى أشخاصًا أثناء الصلاة يتركون خشوعهم إذا رنّ هاتفهم، فيفتحون الخط ليُسمعوا المتصل أنهم يصلّون، وحتى في أعظم الأماكن المقدسة كالكعبة، تجد البعض يُعطي ظهره للكعبة منشغلًا بالتقاط صور السيلفي طوال الوقت، بدلًا من التفرغ للعبادة والخشوع.
واختتم رضا، إن هذا الانحراف عن مقاصد العبادات الحقيقية هو انعكاس لتأثير السوشيال ميديا على حياتنا وسلوكياتنا، مما يستوجب منا مراجعة أنفسنا والتفكر في أفعالنا.
كيف يمكن أن ترقي نفسكقال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد ذُكر أربع مرات في كتاب الله، وقد ورد ذكره على أنه موجود، ومع ذلك، هناك من ينكر وجود الحسد، وهذا خطأ جسيم.
وأضاف رضا، ان الحسد هو تمني زوال النعمة من يد الآخر، وهو يختلف عن العين؛ فالحسد نابع من احتقان في القلب، وسببه ضعف الوازع الديني وقلة الإيمان بالله، أما العين، فهي نظرة خبيثة تصدر من الحاسد وتترصد الضحية.
وأوضح رضا، ان كل من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله أصبح في كنف الله وحفظه، وقد علّمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن من قرأ المعوذتين حين يصبح كفتاه إلى المساء، ومن قرأهما في المساء كفتاه إلى الصباح، ويمكن للإنسان أن يرقي نفسه بالعديد من الوسائل الشرعية، منها الوضوء لأنه سلاح المؤمن قبل أي رقية شرعية، الذكر الدائم لله فهو حصن للمؤمن من شرور الدنيا، قراءة آية الكرسي لما فيها من حفظ وبركة، كما ان قراءة القرآن على الماء هو نوع من التبرك، كما ان هذه الوسائل تعزز الإيمان، وتُحصن الإنسان من شر الحسد والعين.