دار الكتب تفتح باب التقدم للمشاركة في مؤتمر أدب الطفل
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلن مركز توثيق وبحوث أدب الطفل في الإدارة المركزية للمراكز العلمية، برئاسة الدكتور أشرف قادوس، فتح باب المشاركة في مؤتمره السنوي الثامن حول «شعر الأطفال» يومي 20-21 نوفمبر 2023 بقاعة علي مبارك في مقر الهيئة، تحت إشراف الدكتور أسامة طلعت، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية.
محاور مؤتمر «شعر الأطفال»1- السمات الأدبية لشعر الأطفال بين الأصالة والمعاصرة.
2- الشعر والمراحل العمرية للأطفال.
3- شعر الأطفال والهوية الثقافية
4- شعر الأطفال بين الفصحى والعامية.
5- القيم الثقافية والفنية في شعر الأطفال.
6- مستقبل شعر الأطفال فى عصر التكنولوجيا الرقمية.
7- شعر الأطفال في مرآة النقد.
ترسل ملخصات البحوث وأوراق العمل والسيرة الذاتية، وصورة بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر لمن يرغب في المشاركة من أعضاء هيئات التدريس والخبراء والأدباء عبر البريد الالكتروني الخاص بالمؤتمر، وهو: clcc1988@yahoo.com في موعد غايته 25-9-2023، والأعمال المقبول مشاركتها وفقا لمدى اتصالها المباشر بأحد محاور المؤتمر في صورتها النهائية قبل 1-1-2023.
مع الالتزام بالمواصفات التقنية لتحرير البحوث وأوراق العمل، وهي:
1) عدد كلمات الملخص من 500 - 1000 كلمة.
2) تحرر الأعمال بخط نوعه (Simplified Arabic) وببنط (14) للمتن، و(16) للعناوين الفرعية.
3) المراجعة اللغوية للأعمال المشاركة مسؤولية الباحث.
4) عدد صفحات البحث الكامل لا تتجاوز (30) صفحة مقاس A4.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دار الكتب دار الكتب والوثائق أدب الطفل شعر الأطفال
إقرأ أيضاً:
دعوا أطفالكم يلعبون بالتراب!
الجديد برس|
أظهرت دراسة علمية أجريت في فنلندا أن لعب الأطفال بالتراب يعزز جهاز المناعة لديهم ويحميهم من بعض الأمراض.
وتبعا لموقع Live Science فإن الدراسة الجديدة كان هدفها معرفة إمكانية تعزيز جهاز المناعة لدى الأطفال من خلال اللعب بالعشب والتراب في الطبيعة، واكتشف الباحثون أنه وفي غضون شهر، كان لدى الأطفال الذين لعبوا في التراب مجموعة أكثر تنوعا من البكتيريا غير الضارة على جلدهم وخلايا تنظيم المناعة في دمائهم أكثر من أولئك الذين لعبوا في ملاعب الحصى والرمل الاصطناعية الموجودة في المدن.
وبينت نتائج الدراسة أن التعرض للبكتيريا الموجودة في التراب يمكن أن يساعد الجهاز المناعي لدى الطفل بالنضوج، الأمر الذي يعزز المناعة في جسمه ويحميه من الأمراض المناعية ومخاطر الإصابة ببعض أنواع الحساسية.
ومن جهة أخرى أظهرت نتائح دراسة سويدية، نشرت عام 2024، أن الأطفال الذين نشأوا في مزارع أو لديهم حيوانات لديهم معدلات أقل من الحساسية مقارنة بباقي الأطفال، كما يوجد في أمعائهم عدد أكبر من البكتيريا النافعة التي تعتبر مهمة لدعم جهاز المناعة في الجسم.
وتؤكد هذه الدراسات النظرية التي طرحها البروفيسور غراهام روك عام 2003، والتي تسمى نظرية “الأصدقاء القدامي”، إذ ترجح النظرية أن التعرض لمجموعة متنوعة من البكتيريا في سن مبكرة يعزز تكون البكتيريا النافعة في الأمعاء، والتي تلعب دورا مهما في تعزيز جهاز المناعة، كما أن التعرض لمجموعة متنوعة من البكتيريا ومسببات الامراض يساعد في تكوين الأجسام المناعية في الدم.
وينصح خبراء الصحة بإتاحة الفرصة للطفل باللعب في الطبيعة والتراب شريطة أن يكون المكان الذي يلعب فيه الطفل خاليا من المواد السامة والضارة، كما يحذر الأطباء من أن تناول التراب أو استنشاقه قد يعرض الطفل أحيانا لخطر بعض الطفيليات والمواد الخطرة على الصحة.