افتتاح دورة المتطوعات المدنيات للقوة الاحتياطية «الدفعة الأولى»
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
جرى بقوة دفاع البحرين افتتاح دورة المتطوعات المدنيات للقوة الاحتياطية «الدفعة الأولى»، بحضور اللواء الركن منير أحمد السبيعي قائد وحدة القوة الاحتياطية الملكية والذي أقيم بكلية عيسى العسكرية الملكية، صباح اليوم الأحد 10 سبتمبر 2023م.
ويشترك في هذه الدورة عدد من المتطوعات من القطاع المدني في القوة الاحتياطية للمواطنات من أقارب العاملين والمتقاعدين في قوة دفاع البحرين والحرس الوطني (العسكريين والمدنيين)، وتهدف هذه الدورة إلى تأهيلهن التأهيل العسكري الذي يمكنهن من الاضطلاع بدورهن الوطني في خدمة الوطن، وليكن قادرات على تحمل المسؤولية مع منتسبي قوة دفاع البحرين في الذود عن وطننا الغالي، وذلك انطلاقاً من حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه بمكانة المرأة البحرينية.
وقد عملت قوة دفاع البحرين على التخطيط المدروس بعناية والإعداد الجيد لهذه الدورة، حيث قامت بتوفير كافة احتياجات ومتطلبات التدريس من تجهيز القاعات الدراسية اللازمة، واختيار أفضل المدربين، وانتقاء أجود أنواع المواد الدراسية التي تشتمل على مجموعة من العلوم العسكرية والمواد النظرية والبرامج العملية والتدريبية لتطبيقها ميدانياً لتحقق هذه الدورة الأهداف المنشودة وصولاً لأفضل النتائج المرجوة، حتى يتخرجن المتطوعات من القطاع المدني، وقد تسلحن بالعلوم والمهارات العسكرية.
حضر الافتتاح عدد من كبار ضباط قوة دفاع البحرين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا قوة دفاع البحرین
إقرأ أيضاً:
دورة مميزة حملت شعار «كامل العدد».. إسدال الستار على «القاهرة السينمائي» وتكريم المتميزين غدا
ساعات قليلة ويُسدل الستار على الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائى، حيث ينطلق مساء غدا حفل الختام وتوزيع الجوائز وتكريم أصحاب المواهب، إذ حرص المهرجان فى جميع فعالياته على إتاحة الفرص لجميع المشروعات الفنية، وتقديم صناعها للجمهور، والوقوف على ثقافات فنية أخرى.
وانطلقت فعاليات «القاهرة السينمائى» قبل نهاية الأسبوع الماضى، وشهدت تنوعاً كبيراً فى عروض لمختلف الأفلام الروائية والتسجيلية والقصيرة، مثّلت مختلف دول العالم ونقلت ثقافات دول متعدّدة، كنافذة أتاحت للجمهور التعرّف على أنماط مختلفة من حياة الشعوب، وهو ما انعكس على الإقبال الكبير على عروض أفلام المهرجان، التى حملت شعار «كامل العدد»، فى ظل تهافت عشاق الفن وصناعه أمام شباك التذاكر لقطع تذكرة دخول إلى عالم من السحر، على اختلاف جنسياته داخل قاعات العرض المخصّصة فى دار الأوبرا المصرية، وسينما الزمالك وسينما فوكس.
وحظى أصحاب التجارب الأولى فى عالم الإخراج بمساحة للوجود وعرض مواهبهم وأفكارهم داخل المهرجان، منهم الفنانة التونسية درة التى شاركت بالفيلم التسجيلى «وين صرنا؟»، ويعبّر عن فلسطين وآلامها بطريقتها الخاصة، باعتبارها مخرجة هذه المرة، تقف خلف الكاميرات وليس أمامها، وفى حضن المهرجان كان هناك مخرجون حريصون على الوجود بأعمالهم فى دورات متعدّدة، منهم السورى جود سعيد، الذى ينافس فى الدورة الحالية بفيلم «سلمى»، للتعبير عن قضايا إنسانية بعينها.