كيف تحول فيديو ساخر عن نيكولاس كيج إلى منجم للذهب؟
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
كشف النجم نيكولاس كيج كيف انتشر مقطع فيديو ساخر على نطاق واسع يظهر أفضل الانهيارات التي تعرض لها على الشاشة، وكيف ألهمه هذا الفيديو في فيلمه الجديد.
وبعد العرض العالمي الأول لفيلمه الكوميدي الجديد Dream Scenario ليلة السبت في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي لعام 2023، تحدث الممثل البالغ من العمر 59 عاماً كيف ألهمت مشاعره المكبوتة حول مقطع فيديو على يوتيوب أداءه في الفيلم كرجل تحولت حياته رأساً على عقب، بعد أن بدأ في الظهور لسبب غير مفهوم في أحلام مزعجة يتقاسمها ملايين الأشخاص حول العالم.
وقال كيج "أعتقد أنني ربما كنت الممثل الأول الذي استيقظ في صباح أحد الأيام وقام شخص ما بصنع مقطع فيديو لي يضم لحظات الانهيار مع الانتقاء من أفلام مختلفة، ثم وضعها على الإنترنت. وقد انتشر بين عشية وضحاها في جميع أنحاء العالم، وواصلت التساؤل: "ماذا يحدث لي؟".
وتابع الفائز بجائزة الأوسكار "لقد ظل الأمر يتفاقم ويكبر. لا شيء يمكنني فعله يمكن أن يوقفه. لم أستطع إيقافه قانونياً، ولم أستطع إيقافه بأي شكل من الأشكال. جلست هناك وبدأت في التحول إلى ميم باستخدام فوتوشوب".
وأضاف كيج "قلت لنفسي: حسناً، يجب أن أضع هذا في مكان ما، ثم قرأت Dream Scenario وقت نعم، الآن يمكنني تحويل الفيديو إلى منجم من الذهب".
ومنذ ظهوره لأول مرة في عام 2011، تمت مشاهدة فيديو المحرر هاري هانراهان ملايين المرات عبر الإنترنت، وتضمن مشاهد كوميدية متجاورة من أفلام الممثل نيكولاس كيج.
ومن المقرر أن يتم إصدار فيلم Dream Scenario من إخراج كريستوفر بورجلي وإنتاج آري أستر، وبطولة جوليان نيكلسون ومايكل سيرا وديلان جيلولا وديلان بيكر وتيم ميدوز، في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) القادم، بحسب موقع إي دبليو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: يجب عمل محفظة للاستثمار البحري ووضعها أمام العالم - فيديو
أبو العينين خلال الجلسة العامة:- كنت أتمنى ضم قوانين البحرية في تشريع موحد تحت اسم "الاستثمار البحري".- أناشد الحكومة النظر لملف المدن الصناعية البحرية لنقل مصر لمكانة تنافسية عالمية.- أطالب الحكومة بتقديم دراسة عن الأثر الاقتصادي لتعديلات القوانين البحرية.- التحرك في ملف النقل البحري قضية أمن قومي.- يجب أن نخاطب العالم بلغة جديدة لجذب الاستثمارات.
أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إن التحرك في ملف النقل البحري قضية أمن قومي، سواء كان لزيادة الأسطول ودعمه أو لتدعيم حركة التجارة الدولية من حيث الاستيراد والتصدير.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس النواب؛ لمناقشة تعديلات عدد من القوانين المرتبطة بالتجارة البحرية، وتشمل قانون التجارة البحرية وقانون سلامة السفن وقانون رسوم تفتيش السفن البحرية وقانون تسجيل السفن التجاري، والتي أقرها البرلمان نهائيا اليوم.
وتساءل "أبو العينين"، عن الأثر الاقتصادي لتلك التعديلات، مشيرًا إلى أنه كان يتمنى أن تقدم الحكومة دراسة مبدئية للأثر الاقتصادي فيما يخص الحصيلة العائدة على الاقتصاد الوطني أو تأثيرها على صورة مصر في الخارج.
أكد وكيل مجلس النواب، أن فكرة وفلسفة التعديل رائعة حيث يخاطب العالم بلغة جديدة من خلال بنية أساسية قوية بأنه يمكن التعاون معه من خلال النقل البحري، مضيفًا: "لكن البنية الأساسية الذي ستنقلنا لا أراها؛ لأننا يجب أن نخاطب العالم بلغة جديدة.
وتحدث عن نماذج مطبقة في دول أخرى تقدم تسهيلات جعلتها تجتذب أكبر نسبة من السفن في العالم، قائلا: "لماذا تذهب 20 % من سفن العالم إلى بنما؟.. لأن البنية الفوقية أصبحت سلسلة من حيث التراخيص، ما دفع 60 % من مراكب اليونان إلى بنما، لأن التيسيرات الموجودة جعلت بنما تحتل مكانة عالمية كبيرة، وكذلك ما حصل في ألمانيا والنرويج اللذين قاما بعمل علم وطني وعلم دولي لمنح التيسيرات والمحفزات.
وتساءل وكيل النواب: كيف أبني البنية الأساسية المصرية لأضع نفسي في التنافسية العالمية؟.. هنا التحدي الحقيقي.
بحضور محمود فوزي.. تفاصيل مناقشة مشروع قانون التجارة البحريةوكيل نقل النواب يستعرض تقرير اللجنة بشأن مشروع قانون التجارة البحريةوأعرب أبو العينين عن تطلعه لضم القوانين البحرية في قانون واحد، تحت مسمى "الاستثمار البحري" ليكون ذلك رسالة لتوطينه ورسم خريطة مصر البحرية الموجدة على البحرين الأحمر والمتوسط أمام العالم.
أشار إلى المدن الصناعية البحرية، وهي لغة خطاب جديدة للعالم أدعوه من خلالها لعمل صناعة السفن والإصلاحات البحرية وغيرها، مشيرًا إلى ضرورة إيجاد محفظة الاستثمار البحرية المصرية التي تقدمها للعالم بتيسيرات جديدة وإعفاءات جديدة.
ولفت إلى حديث وزير الاستثمار على التنافسية، إذ يجب أن نحدد أهدافنا لوضع الرؤية التي تحقق الأهداف الموحة، مؤكدا ضرورة وضع عناوين تسويقية جديدة.