أربيل يطمح لحيازة لقب الهداف التاريخي للدوري العراقي عبر أمجد راضي
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ كشفت إدارة نادي أربيل الرياضي، يوم الأحد، عن سبب تجديد عقد اللاعب المخضرم أمجد راضي لتمثيل فريقها الكروي في دوري المحترفين للموسم 2023-2024.
وقال رئيس النادي وليد عارب، لوكالة شفق نيوز، إن "الإدارة قررت تجديد العقد مع الهداف أمجد راضي لموسم آخر كونه لاعب هداف ويمتلك القدرة على خدمة الفريق، فضلاً عن امتلاكه للحس التهديفي والقدرة على حسم نتائج اللقاءات في أوقات حرجة، وهداف من الطراز الأول".
وأضاف "كما تريد الإدارة أن يصبح أمجد راضي الهداف التاريخي للدوري العراقي وهو في أربيل، وتحقيق حلم اللاعب في اجتياز الرقم القياسي المسجل باسم اللاعب الدولي صاحب عباس الذي يعد الهداف التاريخي للدوري العراقي برصيد 177 هدفاً، وأمجد راضي يطمح لاجتياز هذا الرقم".
وأشار إلى أن "أمجد راضي تعادل مع صاحب عباس بعدد الأهداف في الجولة الـ35 من الدوري الممتاز لكرة القدم في الموسم الماضي بعد فوز أربيل على زاخو بهدفين لهدف".
يذكر أن لاعب أربيل أمجد راضي وصل إلى الهدف رقم 177 في الدوري الممتاز في الموسم الماضي 2022-2023 ليصبح الهداف التاريخي مناصفة مع اللاعب الدولي السابق صاحب عباس.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي كرة القدم نادي اربيل الهداف التاریخی
إقرأ أيضاً:
سلطان يكشف عن منجزه التاريخي الجديد «البرتغاليون في بحر عُمان»
الخليج - متابعات
يطلق صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، اليوم، المنجز التاريخي الجديد: «البرتغاليون في بحر عُمان، أحداث في حوليات من 1497 إلى 1757م»، والصادر عن منشورات القاسمي، حيث يكشف سموه بعد قليل عن المنجز التاريخي الجديد لسموه خلال مقابلة خاصةعلى تلفزيون الشارقة وتطبيق مرايا.
وسيصدر هذا الكتاب في واحدٍ وعشرين مجلداً، باللغة العربية ومثلها باللغة الإنجليزية، وتتراوح صفحات المجلد الواحد بين 400 و600 صفحة، بمجموع كلي يصل إلى 10500 صفحة، ويحوي كل مجلد مجموعة من الوثائق والرسائل، حيث بلغ مجموع الوثائق في كامل المجلدات 1138 وثيقة.
والكتاب مرتب حسب التسلل الزمني، إذ يحتوي كل مجلد على أحداث جرت في كل سنة، مرتبة في صورة حوليات، ولكل مجلد دليل للبحث في آخره، إضافة إلى الهوامش التفصيلية للوثائق.
ولا يقتصر هذا المنجز التاريخي على إيراد الرسائل والوثائق فحسب، بل يضم كتباً كاملة ومؤلفات نادرة لمؤلفين برتغاليين تنشر للمرة الأولى.
كما أنه يعد كنزاً تاريخياً لا يقدر بثمن، حيث يرصد أحداثاً تاريخية مهمة وحيوية دارت وقائعها في بحر عمان، ويذكر جميع الأحداث والمعارك التي وقعت في تلك الفترة التي تمتد إلى 260 سنة، حيث يُميط هذا السفر اللثام عن حقائق تاريخية تذكر للمرة الأولى، مع تحقيق علمي رصين، ودراسة مستفيضة.