هرم هوارة بالفيوم يفتح أبوابه أمام السائحين
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
تتميز محافظة الفيوم بسمات طبيعية مميزة جعلت منها مقصدًا للسياح على مر العصور، فاشتهرت بمعالمها السياحية وانتشرت بأنحائها المناطق الأثرية التي يفد إليها المعجبون من جميع دول العالم، فامتلكت بذلك كل المقومات التي تضعها على خريطة السياحة العالمية.
هرم هوارةيعتبر هرم هوارة من أكثر المناطق جذبًا للسياح، وكشفت إدارة الوعي الأثري بقيادة نرمين عاطف، مديرة ادارة الوعى الاثري بمنطقة آثار الفيوم، أنها حرصت على رصد حركة السياحة بالمناطق الاثرية بمحافظة الفيوم ومتابعتها بصورة دورية من خلال أستقبال الكثير من الافواج السياحية للفيوم.
وجاء ذلك فى اطار توجيهات قيادات وزارة السياحة والآثار، وحرص الدكتور علي البطل، مدير عام اثار الفيوم بضرورة الاهتمام بالمناطق الأثرية وتنشيط حركة السياحة الداخلية والخارجية.
وفد امريكىوأوضحت نرمين عاطف، مديرة إدارة الوعي الأثري أن منطقة هرم هوارة الأثرية استقبلت اليوم وفدًا من أمريكا زار محافظة الفيوم للاستمتاع بالأجواء الطبيعية الخلابة، وما تحويه من مقومات متفردة في المجالات البيئية والأثرية.
وأبدى السياح اليوم سعادتهم بزيارة المنطقة الأثرية وحسن استقبال وتنظيم العاملين بمنطقة هرم هوارة الأثرية، جاء ذلك في إطار حرص إدارة الوعى الأثري، على تنشيط حركة السياحية بالمحافظة لدورها الكبير في دعم الاقتصاد.
مديرة إدارة الوعي الأثري: معبد قصر قارون من أبرز عناصر الجذب السياحي بالفيوم 4189a477-954f-4a95-abef-0ce302a717ab 7144f3e0-c95f-4283-b42a-187e371a60d4 8885b17a-73f7-49a6-9b91-fc37c2218876 ee7a8fd3-b031-421e-a8cb-4f319a24468a f6fa5567-460f-4334-ad57-296f7c8942c7 5f8927fe-0808-4c3c-aea4-f28d8c346cf7 24b228b5-3d9b-47c3-875e-9a875cf92f13 71efd444-28ed-4f52-a27a-08094f066f4dالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم هرم هوارة السائحين وفد أمريكي زيارة الهرم السياحة العالمية هرم هوارة
إقرأ أيضاً:
14 أبريل.. دير الأنبا بيشوي يغلق أبوابه مؤقتًا بالتزامن مع أسبوع الآلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن دير الأنبا بيشوي بوادي النطرون، تعليق استقبال الزائرين مؤقتًا، سواء الأفراد أو المجموعات أو طالبي الخلوة، اعتبارًا من يوم "اثنين البصخة" الموافق 14 أبريل، وذلك بالتزامن مع اقتراب أسبوع الآلام، على أن تُستأنف الزيارات صباح الأحد 20 أبريل، تزامنًا مع عيد القيامة المجيد.
ويأتي هذا القرار في إطار الحرص على الحفاظ على أجواء السكون والخشوع داخل الدير، وإتاحة المجال للرهبان للتفرغ الكامل للصلوات والطقوس الخاصة بأسبوع الآلام، التي تُقام في أجواء يغلب عليها التأمل والرهبة الروحية.
وتتهيأ الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إلى جانب الكنائس المسيحية حول العالم، لاستقبال عيد القيامة، بعد ختام الصوم الكبير الذي يمتد لأربعين يومًا.
وتبدأ ذروة الاستعدادات الروحية يوم الأحد 13 أبريل، مع "أحد الشعانين"، الذي يُحيي فيه الأقباط ذكرى دخول السيد المسيح إلى أورشليم، حيث استُقبل بسعف النخيل وأغصان الزيتون وسط هتافات "مبارك الآتي باسم الرب".