تشارك جامعة العريش بمحافظة شمال سيناء،  في فعاليات أسبوع شباب الجامعات والمعاهد العليا الثالث عشر سبتمبر ٢٠٢٣، والمنعقد بجامعة حلوان،  في الفترة من ٨ حتي ١٤ سبتمبر الجاري، والذي يشارك به أكثر من ٤٠٠٠ طالب وطالبة يمثلون ٤٨ جامعة حكومية وخاصه واهلية وتكنولوجية.

الأنشطة الطلابية:

و أكد الدكتور حسن الدمرداش، رئيس الجامعة أن القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي  تولي اهتمامًا كبيرًا بالأنشطة الطلابية بالجامعات، والجامعة تُشارك بوفد ممثل من جميع كليات الجامعة تشارك في معظم الانشطة سواء الرياضية او الثقافية أو الفنية وغيرها  

وأضاف الدكتور حسن الدمرداش، أن هذه المشاركة، تأتي تفعيلًا لدور الأنشطة الطلابية في بناء المجتمع،و تسهم في تطوير جيل واع متفوق ومستمر في حب التعلم والتطور ، وان التجمعات الطلابية التي من شأنها إبراز المواهب المختلفة، تزيد التلاحم بين شباب الجامعات المصرية.

وأعرب عن سعادته بمشاركة وفد جامعة العريش في هذه الفاعليات متمنيا لهم التوفيق والتمثيل المشرف للجامعة .
 

ثروات طبيعية من الخامات المعدنية.. «شمال سيناء» محافظة بكر خالية من التلوث |تفاصيل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العريش اسبوع الجامعات الجمهورية الأنشطة

إقرأ أيضاً:

فشل الجامعات المغربية في التصنيفات العربية

لم تتمكّن الجامعات المغربية مجدّدًا من حجز مكان ضمن المراتب المتقدّمة عربيًا، وفقًا لأحدث تصنيفات مؤسسة “تايمز هاير إيديوكايشن” للجامعات العربية لعام 2025.

فقد جاءت جامعة محمد الخامس بالرباط، وهي المصنفة الأولى في المغرب، في المرتبة 431، ما يعكس استمرار التحديات التي تواجه منظومة التعليم العالي والبحث العلمي في البلاد.

يبدو أن الفارق في جودة التعليم العالي والبحث العلمي بين دول المشرق والمغرب ما زال شاسعًا، حيث استحوذت الجامعات الخليجية على المراتب الأولى.

فقد جاءت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في السعودية في الصدارة، تلتها جامعات من الإمارات وقطر، بينما غابت المؤسسات الجامعية المغاربية عن قائمة أفضل 30 جامعة عربية.

أسباب التراجع
يعود هذا التأخر إلى عدة عوامل، أبرزها:

ضعف الاستثمار في البحث العلمي: حيث لا تزال ميزانية البحث العلمي محدودة مقارنة بالدول المتصدرة في التصنيفات.
غياب الشراكات الدولية القوية: فالانفتاح على الجامعات العالمية والتعاون البحثي يساهمان في تحسين التصنيفات.
عدم مواءمة التكوين الأكاديمي مع سوق الشغل: ما يقلل من تنافسية الخريجين المغاربة على المستوى الإقليمي والدولي.

دروس من التجربة الخليجية

في المقابل، تستفيد الدول الخليجية من استثمارات ضخمة في قطاع التعليم، وتعتمد على شراكات استراتيجية مع جامعات عالمية مرموقة، بالإضافة إلى استقطاب الباحثين والأكاديميين المتميزين. كما توفر هذه الدول بيئة بحثية حديثة تتماشى مع المعايير الدولية.

إصلاحات منتظرة

يضع هذا التصنيف الجديد وزير التعليم العالي عز الدين الميداوي أمام تحدٍّ كبير، يتطلب إعادة النظر في الإستراتيجيات التعليمية وتعزيز ميزانية البحث العلمي، إضافة إلى تشجيع الابتكار والشراكات الدولية. فهل ستكون السنوات القادمة شاهدة على تحول جذري في أداء الجامعات المغربية، أم سيظل التعليم العالي في المملكة خارج دائرة المنافسة العربية والدولية؟

مقالات مشابهة

  • ثقافة شمال سيناء تواصل الاحتفال بليالي رمضان بعروض مسرحية وفنية متنوعة
  • محافظ شمال سيناء يتفقد مخازن مساعدات غزة اللوجستية
  • محافظ جنوب سيناء: نحتفل بذكرى رفع العلم على طابا لتبقى في قلوب الأجيال الجديدة
  • رئيس جامعة بنها يُشارك حفل إفطار رمضان بكليتي الزراعة والطب البيطري بمشتهر
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم الثالثة لطلبة الجامعات والكليات
  • البيئة تحدد معايير إنشاء المشاريع الجديدة وآلية منح الموافقات
  • شارك واكسب.. جامعة قناة السويس تكرم الفائزين في المسابقة الرمضانية للمهارات الكشفية
  • فشل الجامعات المغربية في التصنيفات العربية
  • الدبكة السيناوي تحيي التراث في ليالي رمضان بقصر ثقافة العريش
  • جامعة الفيوم تناقش مساهمة الجامعات في محو الأمية وعددًا من القضايا الطلابية