4 نوفمبر.. الدستورية تفصل فى بطلان إجراءات رد قاضٍ بمحكمة ابتدائية بقانون المرافعات
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قررت المحكمة الدستورية العليا، برئاسة المستشار بولس فهمى، تحديد جلسة 4 نوفمبر، للحكم في دعوى عدم دستورية الفقرة "ج" من المادة 157 من القانون رقم 13 لسنة 1968 المعدلة بالقانون رقم 23 لسنة 1992 بشأن قانون المرافعات المدنية والتجارية فيما يتعلق بالإجراءات المطلوب لرد أحد قضاة المحاكم الجزئية أو الابتدائية.
حبس سيدة مُتهمة بالنصب في الجيزة حبس عامل رخام متهم بسرقة الهواتف المحمولة وبيعها فى الموسكى
وأقيمت الدعوى التي حملت رقم 52 لسنة 43 دستورية، للمطالبة بعدم دستورية الفقرة "ج" من المادة 157 من القانون رقم 13 لسنة 1968 المعدلة بالقانون رقم 23 لسنة 1992 بشأن قانون المرافعات المدنية والتجارية.
وتنص المادة 157 من القانون على أنه "في غير الأحوال المنصوص عليها في المادة السابقة، تتخذ الاجراءات التالية:
(أ) اذا كان المطلوب رده أحد قضاة المحاكم الجزئية، أو الابتدائية قام رئيس المحكمة الابتدائية بأرسال الأوراق الى رئيس محكمة الاستئناف المختصة في اليوم التالي لانقضاء الميعاد.
ويتولى رئيس المحكمة المختصة بنظر طلب الرد وفقا لأحكام المادة 153 تعيين الدائرة التي تنظر الطلب وتحديد الجلسة التي ينظر فيها.
(ب) يقوم قلم الكتاب المختص بأخطار باقي الخصوم في الدعوى الأصلية بالجلسة المحددة لنظر طلب الرد، وذلك لتقديم ما قد يكون لديهم من طلبات رد طبقا لنص الفقرة الأخيرة من المادة 152.
(جـ) تقوم الدائرة التي تنظر طلب الرد بتحقيق الطلب في غرفة المشورة ثم تحكم فيه، في موعد لا يجاوز شهرين من تاريخ التقرير، وذلك بعد سماع أقوال طالب الرد، وملاحظات القاضي عند الاقتضاء، أو اذا طلب ذلك، وممثل النيابة اذا تدخلت في الدعوى.
ولا يجوز في تحقيق طلب الرد استجواب القاضي، ولا توجيه اليمين اليه.
(د) يتلى الحكم الصادر في طلب الرد مع أسبابه في جلسة علنية.
ولا يقبل طلب رد أحد مستشاري المحكمة التي تنظر طلب الرد، ولا يترتب على تقديمه وقف نظر طلب الرد.
وفى جميع الأحوال لا يجوز الطعن في الحكم الصادر برفض طلب الرد الا مع الطعن في الحكم الصادر في الدعوى الأصلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحكمة الدستورية العليا دستورية المحكمة الإبتدائية طلب الرد
إقرأ أيضاً:
خطوة تفصل صلاح عن «الجائزة القياسية»!
معتز الشامي (أبوظبي)
فاز محمد صلاح على جائزة لاعب شهر فبراير في الدوري الإنجليزي، ليحصد الجائزة للمرة السابعة، ليعادل الرقم القياسي الذي يحمله هاري كين وسيرجيو أجويرو، وهي المرة الثانية هذا الموسم التي يحصل فيها «الفرعون المصري» على الجائزة الشهرية، بعد أن فعل ذلك أيضاً في نوفمبر 2024.
وحصل نجم ليفربول على الجائزة في نوفمبر 2017، وفبراير 2018، ومارس 2018، وأكتوبر 2021، وأكتوبر 2023، ونوفمبر 2024، وأصبح صلاح على بعد خطوة من رقم قياسي، وحال حصوله على الجائزة مرة أخرى، يصبح الأكثر في تاريخ «البريميرليج» حصولاً على الجائزة «8 مرات»، ويأتي تكريم صلاح بعد شهر قياسي لنجم ليفربول، الذي تصدر قائمة هدافي الدوري الإنجليزي في فبراير بـ10 أهداف.
وبدأ المصري فبراير بتسجيل هدفين في فوز ليفربول 2-0 على بورنموث، وأعقب ذلك الأهداف أمام إيفرتون وولفرهامبتون وأستون فيلا، ولعب صلاح دور البطولة في فوز ليفربول 2-0 على مانشستر سيتي، ليصبح أول لاعب في الدوري الإنجليزي يسجل ويسهم في صناعة هدفين في المباراتين ضد حامل اللقب في موسم واحد.
كما كانت تمريرته الحاسمة للهدف الثاني أمام نيوكاسل يونايتد في الفوز 2-0 على أرضه رقم 17 لصلاح في الموسم، كما تعد المرة الأولى منذ موسم 2022-2023 التي يفوز فيها لاعب بجائزة لاعب الشهر أكثر من مرة في موسم، عندما فعلها إيرلينج هالاند وماركوس راشفورد في ذلك الموسم.