بوابة الوفد:
2025-02-16@13:30:44 GMT

2رحلة طيران داخلية ودولية تصل مرسى علم اليوم

تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT

تستقبل مرسى علم اليوم الأحد رحلتين داخليتين لشركةمصر  للطيران  و19رحلة طيران دولية تضم 6 رحلات من دولة ايطاليا، و3 رحلات من المانيا، و3 رحلات من بولندا، و5 رحلات من التشيك ورحلة من بلجيكا ورحلة  من سويسرا.

 يأتي ذلك ضمن  130رحلة طيران أسبوعية يستقبلها المطارتصل من 11 دولة أوروبية مختلفة من التشيك وإيطاليا وبولندا وهى الأكثر وصولًا وألمانيا، وبلجيكا، وهولندا، والنمسا، وسويسرا، وسلوفاكيا، والمجر، بجانب الرحلات السياحية الداخلية التى تصل من المطارات المصرية بدءًا من أمس  السبت  وحتى يوم الجمعة المقبلة 

 ويتم تطبيق الإجراءات الاحترازية والأمنية للسياح الوافدين  وتسهيل إجراءات الوصول للوافدين بدءًا من وصولهم إلى المطار وحتى نقلهم إلى الفنادق للاستمتاع، بإجازاتهم على شواطىء  مرسى علم 

 

.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية مطار مرسي علم رحلات من

إقرأ أيضاً:

من الوثنية الرومانية وحتى الحب والربح.. كيف أصبح الفالنتاين ظاهرة تجارية كبيرة؟

في كل عام يحل الـ14 من فبراير/شباط ليغمر العالم بأجواء من "الرومانسية" والورود الحمراء ورسائل الحب المتبادلة، لكن خلف هذا الاحتفال "البهيج" تختبئ قصة تاريخية تعود لقرون، يتداخل فيها "سوق الحب" مع التقاليد الدينية والقرارات الإمبراطورية والقصص الأسطورية والأهداف التجارية، فكيف تحول ما يُسمى بـ"عيد الحب" من حكاية قديمة عن كاهن روماني إلى مناسبة عالمية تجتاح الأسواق والمجتمعات؟ وما الذي يجعل هذا التقليد باقيا رغم اختلاف الثقافات وتغير العصور؟ وكيف انتقل من تقليد وثني قديم إلى ظاهرة اجتماعية وتجارية ضخمة؟

وفي العصور الحديثة، تحولت بطاقات "عيد الحب" من تعبير فردي يدوي إلى صناعة مزدهرة على إثر الثورة الصناعية، لتصبح منتجا تجاريا يديره فنانون وكتّاب، وتباع بأسعار متفاوتة تناسب مختلف الطبقات الاجتماعية، ورغم استنكار مؤرخين وعلماء اجتماع لتصنيع المشاعر وبيعها تجاريا على نطاق واسع، فإن ظاهرة الوقوف أمام رفوف بطاقات المعايدة للبحث عن بطاقة صممها وكتبها شخص غريب، وأنتجت بالجملة لنقل المشاعر لم تخفت، خاصة في زمن "أفول أشكال التعبير الإنساني" لصالح الذكاء الصناعي والثقافة التجارية والاستهلاكية.

لماذا سُمي عيد الحب بالفالنتين؟

كان هناك العديد من القديسين المسيحيين باسم فالنتين، لكن أشهرهم هو القديس فالنتين في روما الذي ارتبط اسمه بعيد الحب، وقد وُلِد فالنتين في أومبريا بإيطاليا عام 226 للميلاد، وكان كاهنا في عهد الإمبراطورية الرومانية.

تقول الأسطورة إن جنود الجيش الروماني كانوا ممنوعين من الزواج، إذ كان الإمبراطور كلوديوس الثاني يعتقد أن الرجال المتزوجين ليسوا جنودا جيدين.

إعلان

وجد الإمبراطور أثناء سعيه لتوسيع إمبراطوريته أنه يحتاج إلى عدد كبير من الجنود الذين كانوا بدورهم مترددين في ترك زوجاتهم وعائلاتهم، ولذلك منع الزواج والعلاقات العاطفية.

‪عيد الحب أصبح يوما مهما منذ منتصف القرن التاسع عشر (رويترز)

ورفض فالنتين بشدة هذا الحظر وعارض منع الزواج، بل إنه قام بترتيب حفلات زفاف سرية للجنود المسيحيين.

وتذكر روايات أخرى أنه أُعدِم، لأن المسيحية كانت ممنوعة في الإمبراطورية الرومانية، فقد كان يعاقب كُل من يمارس أحد أسرار الكنيسة ومنها الزواج.

وفي النهاية تم اكتشافه واعتقاله وإعدامه في 269 للميلاد.

وتشير أسطورة أخرى إلى أن فالنتين اعتُقل بالفعل لمساعدة المسيحيين المضطهدين على الهروب من السجن في روما، وبينما كان معتقلا في السجن نفسه وقع في حب امرأة شابة -يعتقد أنها ابنة السجان- كانت تزوره في زنزانته.

وفي يوم إعدامه الموافق 14 فبراير/شباط، ترك فالنتين لهذه الفتاة رسالة حب واحدة موقعة "من فالنتينك".

عيد مخضب بدماء فالنتين
تم الاحتفال بالكاهن فالنتين في يوم "عيد القديس فالنتين" منذ عام 496 للميلاد، وتم حفظ رفاته ومتعلقاته في سرداب الموتى بكنيسة سان فالنتينو في روما، التي كانت موقعا مهما للحجاج المسيحيين عبر العصور الوسطى، حتى تم نقل بقايا القديس فالنتين إلى كنيسة سانتا براديس خلال فترة بابوية نيكولاس الرابع في القرن الثاني عشر.

ويتم عرض جمجمة القديس فالنتين المزينة بالزهور في كاتدرائية سانتا ماريا في روما، بينما أرسلت بقية الآثار والرفات إلى كنيسة في دبلن كهدية من البابا غريغوريوس السادس عشر إلى أحد البابوات الأيرلنديين المعروف بأعماله الإغاثية.

‪الاحتفال بعيد الحب بات تقليدا شائعا في أنحاء العالم‬ (الأناضول)

وتم تخزين تابوت يحتوي على بعض عظام القديس فالنتين وقارورة احتوت على دمه بكنيسة وايتفرير في دبلن منذ عام 1936، ويزور الأزواج هذه الكنيسة منذ ذلك الحين، خاصة في 14 فبراير/شباط.

من طقوس وثنية إلى احتفال مسيحي

وترجع جذور عيد الحب إلى المهرجان الروماني القديم لوبركاليا (Lupercalia)، الذي كان يُحتفل به في منتصف فبراير تكريما للإله لوبركوس، إله الرعاة في الميثولوجيا الرومانية، كان هذا المهرجان يُقام بهدف تطهير المدينة وتعزيز الصحة والخصوبة، ومع انتشار المسيحية في أوروبا، سعت الكنيسة المسيحية الأولى إلى إضفاء الطابع المسيحي على المهرجانات الوثنية، مما أدى لاحقا إلى استبدال مهرجان لوبركاليا بعيد القديس فالنتين، حسب الموسوعة البريطانية المحدودة (بريتانيكا).

كان مهرجان لوبركاليا يُقام سنويا في 15 فبراير عند كهف لوبركال في تلة بالاتين بروما، وقد بدأ بتقديم أضاحٍ حيوانية، تلاها وليمة ضخمة تكريما للإله لوبركوس، وبعد الوليمة، كان الكهنة يركضون من تلة بالاتين إلى المنتدى الروماني، وهم يضربون المارة بشرائح من جلد الحيوانات المضحّى بها، اعتقادا بأن ذلك يُبعد الأرواح الشريرة ويزيد الخصوبة.

كان هذا المهرجان يتميز بالدموية والعنف والطقوس الجنسية، حيث كانت التضحيات الحيوانية وعلاقات التزاوج العشوائية من بين أبرز مظاهره، على أمل إبعاد الشرور وتحفيز الخصوبة.

في عام 494 ميلاديا، حظرت الكنيسة المسيحية، بقيادة البابا جيلاسيوس الأول (Gelasius I)، المشاركة في مهرجان لوبركاليا، ووفقا لبعض التقاليد، استبدل البابا الطقوس الوثنية باحتفال "عيد التطهير" (Candlemas)، الذي يُقام في 2 فبراير.

وهناك اعتقاد آخر بأن البابا جيلاسيوس الأول استبدل لوبركاليا بعيد القديس فالنتين، الذي يُحتفل به في 14 فبراير، لكن يُرجّح أن هذا العيد قد ظهر في وقت لاحق.

متى أصبح عيد الحب تجاريا؟
على الرغم من أن عيد الحب كان معروفا في العصور الوسطى، فإنه لم يصبح شائعا حتى أوائل القرن التاسع عشر.

أصبح عيد الحب يوما مهما منذ منتصف القرن التاسع عشر، عندما حوّل التجار وأصحاب المطابع الأميركيون تقاليد دينية وشعبية إلى عطل حديثة، ولكن قليلين فقط من يدركون أن العطلة بدأت كعيد مسيحي لإحياء ذكرى شهيد قديم يدعى فالنتين.

واشتهرت بطاقات عيد الحب منذ اختراع الطباعة واستخدام طوابع البريد، وبدأ العشاق يرسلونها في هذه المناسبة، وأصبحت الرسائل والقصائد مفعمة بالأشواق والحيوية.

واليوم، يتم إرسال أكثر من 25 مليون بطاقة عيد الحب سنويا في المملكة المتحدة، وأكثر من 190 مليونا في الولايات المتحدة الأميركية.

ومع صعود الرأسمالية الحديثة، أصبح ما يُسمى "عيد الحب" جزءا من دورة الاستهلاك السنوية، حيث تروّج الشركات لمنتجات مرتبطة بالرومانسية، وتحفّز الناس على الشراء تحت شعار "التعبير عن الحب"، ليصبح سوقا مفتوحة تستغل المشاعر لزيادة الأرباح عبر البطاقات والهدايا الثمينة.

مقالات مشابهة

  • إصابة 6 أشخاص في انقلاب ميكروباص بطريق مرسى علم القصير
  • القمة الإفريقية.. انتخابات مفوضية الاتحاد الإفريقي وسط تحديات إقليمية ودولية
  • العراق يوقع (4) مذكرات تفاهم تعاون مع التشيك
  • العراق ورحلة البحث عن حلول لأزمة الكهرباء.. هل تنجح المساعي؟
  • الاتحاد للطيران تعلن عن رحلات جديدة إلى سوتشي
  • مرسى علم تستقبل 144 رحلة طيران من 12 دولة أوروبية
  • من الوثنية الرومانية وحتى الحب والربح.. كيف أصبح الفالنتاين ظاهرة تجارية كبيرة؟
  • مسيرة تمكين وتقدم المرأة في مملكة البحرين.. قصة نجاح ورحلة ممتدة من العطاء
  • داخلية غزة : نحقق في استشهاد طفل شرق البريج
  • العراق يدشن مرحلة جديدة في العلاقة مع التشيك.. بيان مشترك بعد لقاء السوداني - فيالا