والي الجزيرة اسماعيل العاقب أعتقد أنه إسمه هكذا ، هذا الوالي أصبح مؤخرا مثل الذى ألم به مس او همس في أذنه كبير الشياطين فصار يهرف بالذى يعرف والذى لا يعرف و بدأ في ثوب الهلوع الخلوع !
وإسماعيل هذا مصيبته التصريحات حيث صرح خلال بداية الشهر الثالث للحرب تصريحات مخجلة نفاها فيما بعد ودعته هذه التصريحات إلى إطلاق تصريحات أخرى بعد ضغط شعبي وبعد أن دخل برجليه داخل (حلة البريستو) (انا بوصف الشفتو) .
الشعور العام في الجزيرة بأن هذه الولي رجاف وبخاف ورجليه أظنها قد تكون خفاف أن إشعل الصغار بومبة العاب نارية ذات مساء أو عصرية أو هكذا يشعر من تحدث إلينا .
“والي رجاف” هذه حديث الناس كلما سمعوا واليهم يصيح من منطقة ما ، خاصة وأنه واقع تحت تأثير تصريحاته المخجلة السابقة حتى بعد اعتذاره وتراجعه عنها ، تظل تلاحقه فالرجفة لن تعرف الوقفة الا بعد خطاب الإعفاء .
اعتقد جازما أن التمرد مقدور أمره وحسمه بأدي الرجال أبناء هذا الاديم من الغبش والماكلموا زول بس دقشوا الميدان .
ويقول محدثي (x) لطالما أن السيد الفريق البرهان مسؤول من هولاء يجب أن يريح هذا الرجاف من رجفته وان يخفف لوعته وأن يضع خلفا له يزأر وينتفض عشان عيون أهل الجزيرة وعشان عازة وشرف عزة حسب محدثي الذى كاد أن يصاب السكري وهو يحدثني عن الوالي .
السيد الفريق البرهان أن أسواء مافي الحرب ليس التمرد فاالمليشيا تلاقي أياما حسوما على أيدي الفراس ، أن أسواء مافي الحرب ، والي الجزيرة الرجاف ووزير الطاقة والنفط ، لا ندعوك لإقالتهم بل ندعوك أن تريحهم وتزيحهم هم وآخرين كثر ولتبدأ بهؤلاء .
المصدر: نبض السودان
إقرأ أيضاً: