بغداد تدفع للاقليم 10 دولارات عن كلف انتاج ونقل وتسويق كل برميل نفط خام
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
10 سبتمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: كتب نبيل المرسومي:
الايرادات النفطية خلال الربع الاول 2023 = 2.2 مليار دولارحسب تقرير شركة ديلويت
الايرادات النفطية خلال الربع الثاني 2023= 226 مليون دولار
اجمالي الايرادات النفطية خلال النصف الاول 2023 = 2.426 مليار دولار مايعادل 3.128 ترليون دينار
الايرادات غير النفطية خلال النصف الاول 2023 = 1.
اجمالي الايرادات العامة خلال النصف الاول 2023= 4.976 ترليون دينار
اجمالي انتاج الاقليم خلال النصف الاول 2023 = 41.2 مليون برميل
بموجب قانون موازنة 2023 تدفع بغداد الى الاقليم 10 دولارات عن كلف انتاج ونقل وتسويق كل برميل نفط خام منتج اي انها تدفع 412 مليون دولار اي مايعادل 535.6 مليار دينار من النفقات السيادية وليس من الحصة الصافية للاقليم
وبموجب قانون الادارة المالية يحصل الاقليم على 50% من الايرادات غير النفطية بمايعادل 924 مليار دينار خلال النصف الاول 2023 وعند طرح كل ذلك من الايرادات الاجمالية للاقليم يكون صافي الايرادات العامة التي حققها الاقليم في النصف الاول 2023 تساوي 2.315 ترليون دينار
ملاحظة : الرد على الارقام يكون بالارقام وليس كما قال فلان !!
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: خلال النصف الاول 2023 النفطیة خلال ترلیون دینار
إقرأ أيضاً:
المملكة الأولى عالميًا في إنتاج وتصدير التمور بقيمة تتخطى 1.4 مليار ريال خلال 2023
تبوأت المملكة المركز الأول عالميًا في إنتاج وتصدير التمور خلال عام 2023، وفقًا للتقرير الصادر من المركز الوطني للنخيل والتمور.
وبلغت قيمة صادرات المملكة من التمور خلال 2023 أكثر من 1.463 مليار ريال، استنادًا لبيانات مركز التجارة العالمي “Comtrade”، بينما تجاوز حجم الإنتاج 1.9 مليون طن وفقًا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء.
وحققت التمور السعودية انتشارًا واسعًا في الأسواق الدولية، إذ وصلت إلى 119 دولة حول العالم بنهاية عام 2023، وتضاعفت قيمة صادرات التمور بنسبة 152.5% منذ عام 2016 مُحققة نموًا تراكميًا سنويًا بلغ 12.3%.
وسجلت الصادرات السعودية نموًا بارزًا في أسواق عدة مما يعكس الدعم المستمر من القيادة الرشيدة – أيدها الله – لقطاع النخيل والتمور، بوصفه قيمة ثقافية، تعكس الهوية التراثية والحضارية للمملكة، إلى جانب الجهود المشهودة بين منتجي ومصدري التمور السعودية والقطاعات الحكومية لتسهيل الإجراءات الخاصة بتصديرها وتسويقها عالميًا، وذلك بالعمل والشراكة مع القطاع الخاص، مما يُحقق استراتيجية المركز الوطني للنخيل والتمور بزيادة قدرة التمور السعودية على التنافس عالميًا.
وأسهمت خطط وجهود المركز الوطني للنخيل والتمور في ترسيخ مكانة التمور السعودية كمنتج متميز وعالي الجودة، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية في رؤية المملكة 2030، لجعل قطاع النخيل والتمور أحد الروافد الرئيسية لتعزيز الإيرادات غير النفطية، ضمن القطاعات المستهدفة لتنويع الاقتصاد الوطني.