ناجي قمحة: إفريقيا تبحث عن الشراكة وتقدم نموذجا تنمويا ورؤية مختلفة
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، إنّ المشاركات المصرية في قمة مجموعة العشرين وغيرها من القمم الدولية تشهد عقد مجموعة من اللقاءات الثنائية، ثم محاولة تبني صوت إفريقيا من خلال تجمعات تخص إفريقيا عبر تجمعات مرتبطة بتكتل الدول الإفريقية مع الدول الرئيسية المشاركة في أي تجمع على الصعيد العالمي، مشددًا على أنّ القارة الإفريقية تبحث عن الشراكة وتقدم نموذجًا تنمويًا ورؤية مختلفة وعدالة في تمويل الأنشطة التنموية بها.
وأضاف قمحة، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني: «يمكن تطبيق هذا الأمر على زيارة الهند، إذ جرى عقد لقاءات جانبية، إضافة إلى مجموعة من اللقاءات الخاصة مع ممثلي الاتحاد الأوروبي مثل رئيس المفوضية الأوروبية».
وتابع الكاتب الصحفي: «مصر لا تنسى دوائرها الثنائية مباشرة عبر التأسيس لعلاقات وشراكات استراتيجية مع الدول، ومصر تضع العالمَ أمام مسؤولياته من خلال كلمتها، كما أنها تدافع عن الحقوق الإفريقية التي تتبناها منذ أن تبوأت رئاسة الاتحاد الإفريقي وبالتنسيق مع الأطراف الإفريقية المختلفة، حيث تحضر هذا الاجتماع ممثلة لوكالة التنمية الإفريقية التابعة للاتحاد الإفريقي نيباد وهذا أمر مهم جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: افريقيا مجموعة العشرين السيسي الرئيس السيسي الهند
إقرأ أيضاً:
المسماري تبحث الاستفادة من خبرات الاتحاد البرلماني الدولي تعليمياً
التقت نائب رئيس لجنة شؤون التعليم بمجلس النواب ” سلطنة المسماري، الأحد، كبير مستشاري الاتحاد البرلماني الدولي “مختار أحمد عمر”.
وتناول اللقاء الذي عُقد بمقر ديوان مجلس النواب عدداً من الملفات في مقدمتها كيفية الاستفادة من الخبرات لدى الاتحاد البرلماني الدولي خصوصاً في لجان التعليم.
وصرحت المسماري، بأن زيارة كبير مستشاري الاتحاد البرلماني الدولي لمجلس النواب تأتي تمهيداً لزيارة رئيس الاتحاد البرلماني الدولي لمجلس النواب.
وأضافت أن اللقاء ناقش كيفية الاستفادة من الخبرات لدى الاتحاد البرلماني الدولي خصوصاً في لجان التعليم.
وأشارت إلى أن الاتحاد البرلماني الدولي يضم عدد كبير من برلمانات العالم التي لديها خبرة واسعة في مجال التعليم.
كما أوضحت المسماري، أنه تم استئناف مسيرة الإعمار والتنمية في ليبيا والتي يجب أن يصحبها إعادة بناء الانسان الذي لا يتم إلا عبر منظومة تعليمية متوازنة تحقق طموحات الافراد وتنعكس على برامج التنمية في ليبيا.
الوسومالاستفادة المسماري خبرات الاتحاد البرلماني الدولي تعليمياً