ظهر في تركيا من قبل.. سر الضوء الأزرق الذي ظهر قبل زلزال المغرب المدمر
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
رصدت كاميرا مراقبة تفاصيل حدوث زلزال المغرب، وأظهرت ومضات غريبة من الضوء الأزرق ظهرت قبل حدوث الزلزال، والملفت أن هذا الضوء ظهر قبل زلزال تركيا الذي وقع في فبراير الماضي.
وتكشف «الأسبوع» تفاصيل ظهور الضوء الأزرق قبل زلزال المغرب المدمر، خلال هذا التقرير.
ظهور ضوء أزرق قبل زلزال المغربأظهرت لقطات مسجلة عبر كاميرا مراقبة ومضات غامضة من الضوء الأزرق، قبل وقوع زلزال المغرب، ولم يستطيع أحد تفسير ظهور هذه الأضواء.
يشار إلى أن هذا الضوء ظهر من قبل، حيث سجلت ظهوره كاميرات مراقبة أيضًا قبيل زلزال تركيا المدمر الذي وقع في فبراير الماضي، وخلف أكثر من 45 ألف ضحية.
????Mysterious flashes of blue light appeared on the horizon, and no one knew what it was, just before the earthquake in Agadir, Morocco ⚡️????????#هزة_أرضية #زلزال_المغرب #مراكش #seisme #earthquake pic.twitter.com/htbw6RaARi
— AkramPRO (@iamAkramPRO) September 9, 2023
سر الضوء الأزرق قبل الزلزالوأشارت تقارير إلى أن ضوء الزلزال ما هو إلا ظاهرة جوية مضيئة تظهر في السماء عند أو بالقرب من مناطق الضغط التكتوني أو النشاط الزلزالي أو الانفجارات البركانية، دون الكشف عن أسباب هذه الظاهرة.
وتبين أن أضواء الزلازل (أو EQL) كانت مرئية منذ آلاف السنين، ويمكن إرجاعها إلى عام 89 قبل الميلاد، ولم يكن لدى العلماء على مر العصور، أدنى فكرة عنها.
أما في العصر الحديث، وبفضل التكنولوجيا، فقد تمت رؤية هذه الأضواء قبل حدوث الزلازل كما يمكن التأكد من ارتباطها بها، وعادة ما تكون هذه الأضواء على شكل أجرام سماوية عائمة.
زلزال المغربوقيل إنها تشبه البرق تقريبًا، وهي ظاهرة جوية مضيئة في الأساس، تؤدي إما إلى نشاط زلزالي أو حدث سماوي، بحسب موقع «Htschool».
كما تبين أن أضواء الزلزال لا تظهر في جميع الأوقات، بل ترى فقط بالقرب من وقت وقوع الزلزال ومركزه، وهي المنطقة التي بها أكبر قدر من الضغط التكتوني.
زلزال المغرب اليومأضواء الزلازل لأول مرة بالكاميراالتقطت أضواء الزلزال لأول مرة بالكاميرا في عام 1965م أثناء زلزال في اليابان، وفيما بعد تمت ملاحظتها أيضا في أماكن أخرى، كما هو الحال في الصين في عام 2008، وإيطاليا في عام 2009، ومؤخرًا في المكسيك في عام 2017.
زلزال تركيازلزال المغربضرب المملكة المغربية، زلزال مدمر بقوة 7 درجات على مقياس ريختر، وأسفر عن وقوع 2012 حالة وفاة، و2059 مصاباً، وذلك حسب آخر إحصائية رسمية.
وأعلن ملك المغرب محمد السادس، مساء السبت، حدادًا وطنيًا لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا الزلزال الأعنف منذ قرن، كما أمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
اقرأ أيضاًفندق شهر العسل تحول إلى قبر للعروسين.. قصة جديدة من مآسي زلزال المغرب المدمر
عاجل.. ارتفاع عدد ضحايا زلزال المغرب إلى 1305 قتلى و1832 مصابًا
عاجل| الجزائر تعزي ضحايا زلزال المغرب المدمر: خالص المواساة لأهالي المملكة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زلزال المغرب زلزال اليوم أخبار المغرب زلازل اخبار المغرب زلزال المغرب زلزال في المغرب زلزال المغرب اليوم المغرب زلزال قتلى زلزال المغرب زلازل المغرب زلزال المغرب 2023 زلزال المغرب الآن زلزال المغرب مباشر زلزال المغرب الان زالزال المغرب زلزال يضرب المغرب هزة أرضية في المغرب زلزال المغرب اليوم 2023 المغرب مباشر المغرب مباشر الان مباشر المغرب الان زلزال المغرب المدمر الضوء الأزرق قبل زلزال فی عام
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع يستعيد السيطرة على مناطق بولاية النيل الأزرق
اقتحمت قوات الدعم السريع على نحو مفاجئ بلدتي «جريوة ورورو» بمحلية التضامن في ولاية النيل الأزرق، جنوب شرقي السودان.
الخرطوم _ التغيير
وبثت عناصر من قوات الدعم مقاطع فيديو على منصة «إكس»، أكدوا فيها وجودهم داخل المناطق التي تبعد نحو 70 كيلومتراً من مدينة الدمازين عاصمة الولاية، التي تضم مقر الفرقة الرابعة للجيش السوداني.
وكانت «قوات الدعم السريع» تقدمت في سبتمبر الماضي، وبسطت سيطرتها على بلدة رورو، إلا أنها انسحبت، وعادت أدراجها لتنضم إلى قواتها الرئيسية المتمركزة في الدالي والمزوم داخل ولاية سنار.
و في الوقت الذي أعلنت فيه قوات الدعم السريع سيطرتها على بلدتي «جريوة ورورو» قال الجيش السوداني إنه استعاد السيطرة على بلدة اللكندي بولاية سنار، ما خلف حالة نزوح جديدة.
وحسب بيان للجيش السوداني فإن قوات العمل الخاص بالفرقة 17 مشاة – سنجة وبإسناد من الكتيبة الإحتياطية بالفرقة الرابعة بالدمازين في إقليم النيل الأزرق، استولت أمس الخميس على بلدة اللكندي وعدد من المناطق على ذات المحور بشمال الروصيرص حتى قرية أبو تيقا شمالي اللكندي.
وتابع البيان :«تم طرد مليشيا الدعم السريع الإرهابية من داخل منازل المواطنين والأعيان المدنية».
وتقع بلدة اللكندي جنوب شرق سنجة قرب كركوج ومدخل جسر ود العيس على الضفة الشرقية للنيل الأزرق المؤدي إلى مدينة سنجة.
وكان الجيش السوداني قد أطبق حصاره على سنجة عاصمة ولاية سنار منذ أسبوعين بعد أن استعاد السيطرة على منطقة جبل موية الاستراتيجية وأبو حجار ومدينة الدندر وعدة بلدات في طريقه إلى سنجة.
الوسومالجيش الدعم السريع اللكندي النيل الأزرق سنار